[abo mohammed]

الدليل ان ابو بكر الصديق هاجر مع الرسول صلى الله عليه وسلم وكان معه في غار ثور من كتبكم


قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.



التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0


.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ...........................
المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.

{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.



تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...oraNo=9&tAyahN o=40&tDisplay=yes&UserProfile=0

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

لدليل ان ابو بكر الصديق هاجر مع الرسول صلى الله عليه وسلم وكان معه في غار ثور من كتبكم

والان أصبحت كتابنا هي الحجه عليكم ؟! اذ كان جوابك نعم وجب عليك الالتزام بكل ما في كتبنا وان كان لا وجب عليك عدم الاستدلال في هذا المورد فقط لان امر هجره ابو بكر لم يثبت في كتبكم

اقتباس :

قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله. التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221 http://www.altafsir.com/tafasir.asp?...&userprofile=0 .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ........................... المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة. {إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا. تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57 http://www.altafsir.com/tafasir.asp?...orano=9&tayahn o=40&tdisplay=yes&userprofile=0

شيخنا الطوسي والطبرسي رضوان الله تعالى عليهما فسرا هذه الايه حسب المشهور والقاعده تقول رب مشهور لا اصل له وانهم سايروا المجهور لان فرض وجود ابو بكر في الغار مع الرسول ليس له فضيله بها

ومازلنا ننتظر هل توافقون البخاري والطبري وغيرهم ام تصرون على الاكاذيب

والسلام عليكم

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo mohammed [ مشاهدة المشاركة ]

الدليل ان ابو بكر الصديق هاجر مع الرسول صلى الله عليه وسلم وكان معه في غار ثور من كتبكم قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله. التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221 www.altafsir.com/tafasir.asp?tmadhno=4&ttafsirno=39&tsorano=9&tayah no=40&tdisplay=yes&userprofile=0 .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ........................... المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة. {إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا. تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57 www.altafsir.com/tafasir.asp?tmadhno=4&ttafsirno=3&tsorano=9&tayahn o=40&tdisplay=yes&userprofile=0

تعودنا منكم الهروب من أصل الحوار

فما هو تعليقك على رواية البخاري التي بصدر الموضوع؟

[abo mohammed]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف والان أصبحت كتابنا هي الحجه عليكم ؟! اذ كان جوابك نعم وجب عليك الالتزام بكل ما في كتبنا وان كان لا وجب عليك عدم الاستدلال في هذا المورد فقط لان امر هجره ابو بكر لم يثبت في كتبكم شيخنا الطوسي والطبرسي رضوان الله تعالى عليهما فسرا هذه الايه حسب المشهور والقاعده تقول رب مشهور لا اصل له وانهم سايروا المجهور لان فرض وجود ابو بكر في الغار مع الرسول ليس له فضيله بها ومازلنا ننتظر هل توافقون البخاري والطبري وغيرهم ام تصرون على الاكاذيب والسلام عليكم

كتبكم هي حجة عليكم ، فعندما تقول ان ابو بكر الصديق رضي الله عنه لم يهاجر مع الرسول صلى الله عليه وسلم فأنت تخالف ما جاء في كتبكم الموثوقة عندكم في عشرات المواضع .
اما بالنسبة للسنة فهناك اجماع على هذا الامر .
وما ورد في البخاري انتم تحرفونه لا أكثر

فهناك العديد من الاحاديث في البخاري التي تثبت ان ابو بكر كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم


حديث رقم 3617صحيح البخارى

هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة
http://hadith.al-islam.com/Display/D...asp?Do0&Re5843

‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏عن ‏ ‏أسماء ‏ ‏رضي الله عنها
‏صنعت سفرة للنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏حين أرادا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فقلت لأبي ما أجد شيئا أربطه إلا نطاقي قال فشقيه ففعلت فسميت ‏ ‏ذات النطاقين ‏

‏قال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏أسماء ‏ ‏ذات النطاقين ،
والاهم من هذا كله والدليل الدامغ الذي لا يقبل التأويل ما وردنا في القران الكريم والذي لا ينكره مسلم

قال تعالى ( إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40) }( القرآن المجيد ، التوبة

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

كتبكم هي حجة عليكم ، فعندما تقول ان ابو بكر الصديق رضي الله عنه لم يهاجر مع الرسول صلى الله عليه وسلم فأنت تخالف ما جاء في كتبكم الموثوقة عندكم في عشرات المواضع . اما بالنسبة للسنة فهناك اجماع على هذا الامر .

يا ابا محمد الصحيح من كتبنا حجه علينا ومن ثم نحن مدرسة اجتهاديه وما جئت به علمائنا سايروا المشهور لان ثبوت وجود او عدم ثبوت وجوده مع الرسول لا يقدم ولا يؤخر فتامل هداك الله

اقتباس :

وما ورد في البخاري انتم تحرفونه لا أكثر

لا باس تتهمنا بالتحريف اصبر معنا ولنرى

اقتباس :

فهناك العديد من الاحاديث في البخاري التي تثبت ان ابو بكر كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم

نقرا ماورانا شي

اقتباس :

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏عن ‏ ‏أسماء ‏ ‏رضي الله عنها ‏صنعت سفرة للنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏حين أرادا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فقلت لأبي ما أجد شيئا أربطه إلا نطاقي قال فشقيه ففعلت فسميت ‏ ‏ذات النطاقين ‏

بدايه نسالك بلله واليست الهجره سرية فكيف علمت اسماء ؟! وكيف صنعت سفره وخرجت بها تقصد الرسول والمشركين يتربصون ويوزعون الجوائز للقبض على الرسول ؟!!!!! وهذا الحديث يصور على ان امر هجره رسول الله كل الناس تعرفه بحيث تستعد اسماء الى توفير الزاد الى الرسول ؟؟ عجبا والله تصور هذه الروايه على انها سفره سياحيه وليست هجره وهروب من بطش قريش ... وهذا يكفي في اسقاط الحديث عن بكرة ابيه لانه يخالف الاجماع بان الهجرة سرية
فان قلت بان الرسول قال لابوها قلنا في بيت ابو بكر كان هناك مشركين لم يسلموا بعد طبعا على فرض ان ابو بكر كان مسلم في وقتها ....
فهملكم مهلكم ولا تجمدوا عقولكم

اقتباس :

قال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏أسماء ‏ ‏ذات النطاقين ، والاهم من هذا كله والدليل الدامغ الذي لا يقبل التأويل ما وردنا في القران الكريم والذي لا ينكره مسلم قال تعالى ( إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40) }( القرآن المجيد ، التوبة

يا عزيزي وهذه الايه لا تثبت وجود ابو بكر فان من كان مع الرسول هو دليله وكلنا نتفق على ان مع الرسول كان هناك دليلا فاين ذهب رحمك الله هل تبخر في الصحراء ؟؟ ثم تكون

وكذلك نقل البخاري
وله كان سالم مولى أبي حذيفة تقدم التعريف به في الرضاع قوله يؤم المهاجرين الأولين أي الذين سبقوا بالهجرة إلى المدينة قوله فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة أي بن عبد الأسد المخزومي زوج أم سلمة أم المؤمنين قبل النبي صلى الله عليه و سلم وزيد أي بن حارثة وعامر بن ربيعة أي العنزي بفتح المهملة والنون بعدها زاي وهو مولى عمر وقد تقدم في كتاب الصلاة في أبواب الإمامة من رواية عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم النبي صلى الله عليه و سلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا فأفاد سبب تقديمه للامامة وقد تقدم شرحه مستوفى هناك في باب امامة المولى

فما الحل ؟!!!! كيف يمكن ان يكون ابو بكر في الغار مع الرسول وفي الوقت ذاته يصلي خلف مولى ابى حذيفه في المدينة ؟؟؟

وصدقني يا عزيزي انا شخصيا لا يهمني ان وجود او لم يوجد لان المعيه ليس له بها فضيلة
{قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا } (37) سورة الكهف

والسلام عليكم

[abo mohammed]

الحديث‏:‏

حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ أَنَّ نَافِعًا أَخْبَرَهُ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَخْبَرَهُ قَالَ كَانَ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ يَؤُمُّ الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ وَأَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَبُو سَلَمَةَ وَزَيْدٌ وَعَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ

الشرح‏:‏

قوله ‏(‏كان سالم مولى أبي حذيفة‏)‏ تقدم التعريف به في الرضاع‏.‏

قوله ‏(‏يؤم المهاجرين الأولين‏)‏ أي الذين سبقوا بالهجرة إلى المدينة‏.‏

قوله ‏(‏فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة‏)‏ أي ابن عبد الأسد المخزومي زوج أم سلمة أم المؤمنين قبل النبي صلى الله عليه وسلم وزيد أي ابن حارثة وعامر بن ربيعة أي العنزي بفتح المهملة والنون بعدها زاي وهو مولى عمر، وقد تقدم في ‏"‏ كتاب الصلاة ‏"‏ في أبواب الإمامة من رواية عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر، لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم النبي صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا، فأفاد سبب تقديمه

وقد تقدم شرحه مستوفى هناك في ‏"‏ باب إمامة المولى ‏"‏ والجواب عن استشكال عد أبي بكر الصديق فيهم لأنه إنما هاجر صحبة النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وقع في حديث ابن عمر أن ذلك كان قبل مقدم النبي صلى الله عليه وسلم وذكرت جواب البيهقي بأنه يحتمل أن يكون سالم استمر يؤمهم بعد أن تحول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ونزل بدار أبي أيوب قبل بناء مسجده بها، فيحتمل أن يقال فكان أبو بكر يصلي خلفه إذا جاء إلى قباء‏.‏

خلاصة الموضوع ان هذا الحديث ليس دليل على ان ابو بكر الصديق لم يكن مع رسول الله عليه السلام .
وليس هنالك عالم سني واحد يقول غير ذلك

اقتباس :

وصدقني يا عزيزي انا شخصيا لا يهمني ان وجود او لم يوجد لان المعيه ليس له بها فضيلة {قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا } (37) سورة الكهف

لا يا عزيزي النجف الاشرف ... جانبك الصواب فالاية الكريمة تشريف من الله لابو بكر الصديق ان جعله مع رسول الهدى صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف
يقول الله تعالى ( ‏إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم‏ )

فكيف يكون الله مع انسان كافر (كما تصفونه) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الجابري اليماني]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

لايجي واحد يقول ام المؤمنين كاذبه علشان يثبت آية الغار ؟!!

عيب هذا الحكي !



1 - كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلا أن الله أنزل عذري .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4827
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



http://www.dorar.net/enc/hadith/ما+أ...عذري/+d1%2C2+p

عجيب يمكن اللي بالغار واحد ثاني غير ابي بكر ؟!! على ذمة عائشة !

والقادم اجمل !

[أحزان الشيعة]

[quote]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo mohammed [ مشاهدة المشاركة ]

الحديث‏:‏

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo mohammed [ مشاهدة المشاركة ]

حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ أَنَّ نَافِعًا أَخْبَرَهُ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَخْبَرَهُ قَالَ كَانَ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ يَؤُمُّ الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ وَأَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَبُو سَلَمَةَ وَزَيْدٌ وَعَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ الشرح‏:‏ قوله ‏(‏كان سالم مولى أبي حذيفة‏)‏ تقدم التعريف به في الرضاع‏.‏ قوله ‏(‏يؤم المهاجرين الأولين‏)‏ أي الذين سبقوا بالهجرة إلى المدينة‏.‏ قوله ‏(‏فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة‏)‏ أي ابن عبد الأسد المخزومي زوج أم سلمة أم المؤمنين قبل النبي صلى الله عليه وسلم وزيد أي ابن حارثة وعامر بن ربيعة أي العنزي بفتح المهملة والنون بعدها زاي وهو مولى عمر، وقد تقدم في ‏"‏ كتاب الصلاة ‏"‏ في أبواب الإمامة من رواية عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر، لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم النبي صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا، فأفاد سبب تقديمه وقد تقدم شرحه مستوفى هناك في ‏"‏ باب إمامة المولى ‏"‏ والجواب عن استشكال عد أبي بكر الصديق فيهم لأنه إنما هاجر صحبة النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وقع في حديث ابن عمر أن ذلك كان قبل مقدم النبي صلى الله عليه وسلم وذكرت جواب البيهقي بأنه يحتمل أن يكون سالم استمر يؤمهم بعد أن تحول النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ونزل بدار أبي أيوب قبل بناء مسجده بها، فيحتمل أن يقال فكان أبو بكر يصلي خلفه إذا جاء إلى قباء‏.‏

[quote]

لم يقدروا على مواجهة صحة الرواية فقالوا يحتمل و يحتمل !!!!

اقتباس :

خلاصة الموضوع ان هذا الحديث ليس دليل على ان ابو بكر الصديق لم يكن مع رسول الله عليه السلام .

فما هو الذي يدل عليه الحديث غير ذلك

و خاصة قول

قبل مقدم النبي ؟!

اقتباس :

وليس هنالك عالم سني واحد يقول غير ذلك

لا يوجد طبعا

اقتباس :

لا يا عزيزي النجف الاشرف ... جانبك الصواب فالاية الكريمة تشريف من الله لابو بكر الصديق ان جعله مع رسول الهدى صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف يقول الله تعالى ( ‏إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم‏ ) فكيف يكون الله مع انسان كافر (كما تصفونه) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و لماذا التشريف ؟ و ما هي علاماته ؟

فكل الأمر ان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قد نهى صاحب الغار عن الحزن ؟

اين العظمة في النهي ؟

الآية القرآنية نزلت في حق رسول الله من أول حرف فيها الى آخرحرف

و انت تقول تشريفا لابي بكر ؟!

ما الذي فعله صاحب الغار سوى البكاء و الحزن و الخوف ؟!!!!

فالله عز وجل مع الجميع و رحمته وسعت كل شئ و هو يرزق و يشفي المؤمن و الكافر و ينعم عليهما بكل النعم

بالإضافة الى ان قوله تعالى

اقتباس :

ان الله معنا

قد تاتي في خطاب المفرد للتفخيم و التعظيم

و المقصود بها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بدليل نزول السكينة عليه وحده

فما هي فضيلة ابو بكر في ذلك ؟

م/

اتثبت أولا ان صاحب الغار هو ابوبكر !

[أحزان الشيعة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]

الصفحة (168) 6754 - قوله كان سالم مولى أبي حذيفة تقدم التعريف به في الرضاع قوله يؤم المهاجرين الأولين أي الذين سبقوا بالهجرة إلى المدينة قوله فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة أي بن عبد الأسد المخزومي زوج أم سلمة أم المؤمنين قبل النبي صلى الله عليه و سلم وزيد أي بن حارثة وعامر بن ربيعة أي العنزي بفتح المهملة والنون بعدها زاي وهو مولى عمر وقد تقدم في كتاب الصلاة في أبواب الإمامة من رواية عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم النبي صلى الله عليه و سلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا فأفاد سبب تقديمه للامامة وقد تقدم شرحه مستوفى هناك في باب امامة المولى فتح الباري لشرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...26&pageID=7452

شروح الحديث

فتح الباري شرح صحيح البخاري

أحمد بن علي بن حجر العسقلاني



صحيح البخاري

كتاب الأحكام

باب استقضاء الموالي واستعمالهم


http://espanol.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=3953

[فرج الله]

بالنسبة لقول الرسول في الآية:
(إنّ الله معنا)

هذه ليست فضيلة

فالله يقول في كتابه المجيد

(وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ) الحديد 4

----------

وباقي الآية تتحدّث عن رسول حيث قال الله عزّ وجل

{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} سورة التوبة – 40 .

فالآية تتحدّث عن نصر الله لرسوله (ص) وليس فيها شئ لصاحب رسول الله في الغار سوى أن الخوف أنساه ذكر الله فقال له رسول الله إنّ الله معنا وذكرّه بالله

حيث جاء النصر والتأييد لشخص دون الآخر

(أيّدهُ)