اعتقد ان الرسائل الاخيرة بالتفجيرات الارهابية المنظمة تم حل شفرتها ليس على مستوى الموقف السياسي بل على مستوى الحالة الامنية والاستراتيجية اسلوب الصدمات الكهربائية استنزف مقاصدة وتم استهلاكة ..لقد وصلت الحركات الاسلامية المتمرجعة ببركات الاسلام والارتباط بخط المرجعية الى موقع فعل يعي خطة وواقعة ويعي بشكل شامل واقع الاخرين ومخططاتهم ..الان الاخر يعيش في ازمة اقناع واقتناع وازمة موقف . ان الاخر مازال متمسك باستراتجية الارض المحترقة بمعنى اوراقة انتهت الان وبدء اعلان افلاسة الكبير
.فليرحم الله شهدائنا الابرار ودمائهم في عين الله وصاحب الامر عج