بمناسبة مولد وليد الكعبة المشرّفة
أمير المؤمنين ووليّ الله وصفوة الله وحبيب الله وعمود الدّين ووصيّ رسول الله وخاتم النبيين وسيّد الوصيين
حجّة الله على الخلق أجمعين النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون وعنه مسؤولون
الصدّيق الأكبر والفاروق الأعظم أمين الله وخليل الله وموضع سرّه وعيبة علمه وخازن وحيه
زوج من دارت على معرفتها القرون الأولى اللّيث الهصور الغالب مفرّق الكتائب
أبي الحسنين علي بن أبي طالب على نبيّهما وعليهما وأولادهم المعصومين السّلام ،،،