شاهدنا ماتم عرضه على قناة العالم من مقاطع تبين اعتداءات المرتزقة المجنسين بالضرب على مرأى من الشرطة والقوات الأمنية
النظام يراهن على الفتنة الطائفية لهذا استخدم المرتزقة باللباس المدني للقمع لكي يقابلهم الشعب بالمثل
لكن الشعب أفشل هذا المخطط بمقابلة هذه الإعتداءات بالورود
وبارك الله فيكم أختي على فضح هذا المجرم الذي تبين أنه هو يقود هؤلاء المرتزقة
اللهم انصر شعب البحرين على النظام الخليفي ومرتزقته
الله يحفظكم أخي الفاضل ذو الفقارك يا علي
هم يراهنون على أمور كثيرة
و لكن بفضل الله و الحمد لله كثيرا الذي رد كيدهم الى نحورهم و أبطل تدبيرهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اعرف هذا الناصبي
اصله كان يعمل في الجيش في شبابه ولم يكن له شان يذكر ولم تكن له صلة بالتدين او التشيخ بل فاسد
وفصل من عمله بسبب سرقة الدجاج المثلج من مطبخ الوحدة التي ينتمي اليها وكان مسؤولا على ادارتها وقد داب على هذه العادة ويحضر في الدوام بسيارة بيك اب حتى يتسنى له سرقة ما يستطيع من ثلاجات الوحدة
وكانت التهمة التي ضبط فيها هي سرقة الدجاج مع ان الشهود يذكرون انه ما خلى ولا بقى الا سرقه
وفصل من الجيش
ولم يكن تحصيله العلمي الا شهادة ابتدائية وتقطعت به السبل ثم استغله الوهابية للذهاب وتحصيل العلم الشرعي من الخرطوم وبعد ان امضى سنتين طفش وقطع دراسته دون تحصيل شهادة
ولكن الوهابية ارتات فيما اكتسبه مكسبا فعينته امام لمسجد وكان جل همه في الخطب صب التفرقة الطائفية بين المسلمين
وارتات فيه السلطة الحاكمة صيدا ثمينا في اجندتها حسب ما هو ثابت في تقرير البندر
فدعمت حملة ترشيحه بالكامل
واغدقت عليه الاموال
على سبيل المثال حملات الحج التي تبعثها الحكومة من منتسبيها و مدفوعة مقدما على حسابها ومرتبة من الالف الى الياء
يعاد شحن تكاليفها مرة اخرى لحسابه الخاص ويكفي منه تواجده وهو لم يبذل فيها شيئا يذكر الا تواجده مع جواسيسه على البعثة ومراقبتهم وشحنهم بالسموم الطائفية
وهو مقرب ومدعوم الى اقصى الحدود من اكبر افة في البحرين وسبب ازمتها الحالية والماضية بشهادة السنة والخبراء قبل الشيعة
وهو رئيس الوزراء المخرف المريض بسرطان الدم من اكثر نحو ربع قرن ويعيش على تبديل دمه بصوره مستمر
ولا ينفك من ادلاء التصريحات الطائفية حتى وهو على وشك اداء امامة الصلاة
طمعا في المال