نحن نحبهم كما أمرنا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
أما أنتم فحبكم لهم غلو وصل إلى حد أنكم تدعونهم من دون الله
والله ورسوله صلى الله عليه وسلم وآل بيته يبغضون من يغلو في آل البيت
ومن يبغضه هؤلاء فلن يدخل إلا النار.
مع العلم أن الحديث من كتبنا والمقصود بآل البيت هم:
النبي صلى الله عليه وسلم وأزواجه وذريته وبنو هاشم وبنو عبد المطلب ومواليهم.