اقتباس :
|
بطلان قصة إحراق بيت فاطمة وإسقاط جنينها:
|
اقتباس :
|
كثيراً ما يثير الشيعة مسألة إغضاب سيدتنا فاطمة رضوان الله عليها، وهذا حق لا نجادل فيه، لكن قصة إحراق البيت وإسقاط الجنين مكذوبة بل فيها إهانة للإمام علي نفسه؛ لأنه رجل شهم فكيف ينظر إلى امرأته يحدث لها هذا و لا يتحرك؟!
والله اعلم
|
هههههه
اقرأ كتبك :
لأبن تيمية يعترف بكبس باب فاطمة عليها السلام
لكنه راوغ و أستخدم التخنيث الفكري كالعادة
إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
دالا دلالة ظاهرة على القدح فإذا انتفت إحداهما انتفى القدح فكيف إذا انتفى كل منهما ونحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا
وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء
وأما إقدامه عليهم أنفسهم بأذى فهذا ما وقع فيه قط باتفاق أهل العلم والدين وإنما ينقل مثل هذا جهال الكذابين ويصدقه حمقى العالمين الذين يقولون إن الصحابة هدموا بيت فاطمة وضربوا بطنها حتى أسقطت
وهذا كله دعوى مختلق وإفك مفترى باتفاق أهل الإسلام ولا يروج إلا على من هو من جنس الأنعام
وأما قوله ليتني كنت ضربت على يد أحد الرجلين فهذا لم يذكر له إسنادا ولم يبين صحته فإن كان قاله فهو يدل على زهده وورعه وخوفه من الله تعالى
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=8&page=291
__________________________________
العقد الفريد
كتاب النبي صلى الله عليه وسلم وخدامه
قال أبو صالح: أخبرنا محمد بن وضاح قال: حدّثني محمد بن رُمْح بن المهاجر
التُّجيبي قال: حدّثني الليثُ بن سعد عن عُلوان عن صالح بن كَيسان عن حميد ابن.
عبد الرحمن
بن عوف عن أبيه أنه دخل على أبي بكر رضي الله عنه في مَرضه الذي تُوفي فيه فأصابه مُفيقا
فقال: أصبحت بحمد اللهّ بارئاً.
قال أبو بكرِ: أتراه قال: نعم.
قال: أما إني على ذلك لشديدُ
الِوَجع ولما لقيتُ منكم يا معشر المُهاجرين أشدُّ عليَّ من وَجعي.
إني وَليت أمَركم خيركم في
نفسي فكلّكم وَرِم من ذلك أنفه يريد أن يكون له الأمر من دونه ورأيتم الدنيا مُقبلة ولن تقبل
- وهي مُقبلة - حتى تتخذوا سُتور الحرير ونضائد الدِّيباج وتألموا الاضطجاع على الصوف
الأَذربيّ كما يألم أحدُكم الاضطجاع على شَوك السّعدان.
والله لأن يُقدّم أحدكم فتُضرب عُنقه
في غير حدّ خير له من أن يَخوض في غَمْرة الدنيا.
ألا وإنكم أول ضالّ بالناس غدا فتصدّوهم
عن الطريق يميناً وشمالاً.
يا هاديَ الطريق إنما هو الفَجر أو البَحْر.
قال: فقلتُ له: خَفِّض عليك
يَرحمك اللّه فإن هذا يَهيضك على ما بك إنما الناس في أَمرك بين رجلين إما رجل رأى ما
رأيتَ فهو معك وإما رجل خالفَك فهو يُشير عليك برأيه وصاحبَك كما تُحب ولا نَعلمك
أردتَ إلا الخير ولم تزل صالحا مُصلحا مع أنك لا تأسي على شيء من الدنيا.
فقال: أجل
إني لا آسىَ على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وودتُ أني تركتهن وثلاثٍ تركتهن
ووددتُ أني فعلتهن وثلاثٍ وددتُ أني سألت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم عنهن.
فأما
الثلاث التي فعلتهن ووددتُ أني تركتُهن: فوددتُ أني لم أكشف بيتَ فاطمة عن شيء وإن كانوا
أغلقوه على الحرب ووددتُ أني لم أكن حَرقت الفَجَاءة السلمي وأني قتلته سريحاً أو خلَيته
نجيحا ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميتُ الأمر في عُنق أحد الرجلين فكان
أحدُهما أميراً وكنتُ له وزيراً - يعني بالرجلين عمرَ بن الخطاب وأبي عُبيدة بن الجراح - .... إلخ
ترجمة الرجال : أولاً علوان بن داود البجلي ذكر في ثقات ابن حبان ج 8 ص 526
و هذه صورة من التوثيق :
هذا ما قاله ابن حبان في كتابه (الثقات في ابن حبان)
14829 - علوان بن داود البجلي من أهل الكوفة يروى عن مالك بن مغول روى عنه عمر بن عثمان الحمصي
المصدر: كتاب الثقات لابن حبان الجزء 8 صفحة 526
توثيق محمد ابن وضاح + التجيبي
تقريب التهذيب لابن حجر العسقلاني
ترجمة الرجال :
6298- محمد ابن مسلم ابن أبي الوضاح المثنى القضاعي [وقد ينسب إلى جده] الجزري نزيل بغداد أبو سعيد المؤدب مشهور بكنيته صدوق يهم من الثامنة مات بعد الثمانين خت م 4
6371- محمد ابن الوزير المصري مقبول من الحادية عشرة إن لم يكن أخا أحمد ابن الوزير وإلا فهو هو وقع فيه ما وقع في ابن المنادي د
* محمد ابن أبي الوزير هو ابن عمر تقدم
* محمد ابن أبي الوضاح هو ابن مسلم تقدم
5881- محمد ابن رمح ابن المهاجر التجيبـي مولاهم المصري ثقة ثبت من العاشرة مات سنة اثنتين وأربعين م ق
تقريب التهذيب
5684- الليث ابن سعد ابن عبد الرحمن الفهمي أبو الحارث المصري ثقة ثبت فقيه إمام مشهور من السابعة مات في شعبان سنة خمس وسبعين ع
أضغط هنا لترى التوثيق ×××× هنا
توقيق صالح بن كيسان
2884- صالح ابن كيسان المدني أبو محمد أو أبو الحارث مؤدب ولد عمر ابن عبد العزيز ثقة ثبت فقيه من الرابعة مات بعد سنة ثلاثين أو بعد الأربعين
و أما البقية من محدثين السنة و الستة و لا يحتاج طعن فيهم
___________________________________
نرجع الآن الى كتب الوهابية :
[ السنة 4 - عبد الله بن أحمد ]
بيعة أبي بكر رضي الله عنه
1291 - حدثنا محمد بن إسحاق بن محمد المخزومي المسيبي نا محمد بن فليح بن سليمان عن موسى بن عقبة عن ابن شهاب قال وغضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر رضي الله عنه منهم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام رضي الله عنهما
(2/553)
--------------------------------------------------------------------------------
فدخلا بيت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم ومعهما السلاح فجاءهما عمر رضي الله عنه في عصابة من المسلمين فيهم اسيد وسلمة بن سلامة بن وقش وهما من بني عبد الاشهل ويقال فيهم ثابت بن قيس بن الشماس أخو بني الحارث بن الخزرج فأخذ أحدهم سيف الزبير فضرب به الحجر حتى كسره قال موسى بن عقبة قال سعد بن إبراهيم حدثني إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أن عبد الرحمن كان مع عمر يومئذ وأن محمد بن مسلمة كسر سيف الزبير والله اعلم // تقدم في 1236
http://islamport.com/d/1/aqd/1/112/312.html?
ترجمة الرجال :
تقريب التهذيب
5723- محمد ابن إسحاق ابن محمد ابن عبد الرحمن المسيبـي من ولد المسيب ابن عابد المخزومي المدني صدوق من العاشرة مات سنة ست وثلاثين م د
6228- محمد ابن فليح ابن سليمان الأسلمي أو الخزاعي المدني [وقيل فيه: محمد بن أبي يحيى] صدوق يهم من التاسعة مات سنة سبع وتسعين [ومائة] خ س ق
6992- موسى ابن عقبة ابن أبي عياش بتحتانية ومعجمة الأسدي مولى آل الزبير ثقة فقيه إمام في المغازي من الخامسة لم يصح أن ابن معين لينه مات سنة إحدى وأربعين وقيل بعد ذلك ع
ابن شهاب لا يحتاج ذكره فهو ثقة عندهم و من المحدثين في البخاري و مسلم
و هذا الحديث صحيح من عند السنة
________________________________________
فقد نقل عدة من الحفاظ ، منهم الحافظ أبو بكر بن أبي شيبة في ( المصنف - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 45 ) - رقم الحديث : ( 37045 ) ) قال : ( حدثنا محمد بن بشر ، حدثنا عبيد الله بن عمر ، حدثنا زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم :أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي (ع) والزبير يدخلان على فاطمة (ع) بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة (ع) فقال : يا بنت رسول الله (ص) والله ما أحد أحب إلينا من أبيك ، وما أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي أن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرّق عليهم البيت ، فلما خرج عمر جاؤوها ، فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ، ولا ترجعوا إلىّ ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر........
الحديث صحيح ... و يبان فيه أمر بحرق بيت فاطمة سلام الله عليها و كذلك الامام لم يبايع مباشرة إلا بعد فترة من الإجبار و التهديد و بعد وفاتها سلام الله عليها كما ذكرت صحاحهم و سوف تأتي هذه النقطة و تخريجها من كتبهم
رابط هذا الحديث سوف يأتيكم في الرد الآخر لتوثيق .
ترجمة رجال هذا الحديث الصحيح :
من كتاب تقريب التهذيب لأبن حجر :
4324- عبيد الله ابن عمر ابن حفص ابن عاصم ابن عمر ابن الخطاب العمري المدني أبو عثمان ثقة ثبت قدمه أحمد ابن صالح على مالك في نافع وقدمه ابن معين في القاسم عن عائشة على الزهري عن عروة عنها من الخامسة مات سنة بضع وأربعين ع
5755- محمد ابن بشر ابن بشير بفتح أوله الأسلمي الكوفي صدوق من السابعة س
2117- زيد ابن أسلم العدوي مولى عمر أبو عبد الله وأبو أسامة المدني ثقة عالم وكان يرسل من الثالثة مات سنة ست وثلاثين ع
406- أسلم العدوي مولى عمر ثقة مخضرم [من الثانية] مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو ابن أربع عشرة ومائة سنة ع
و هنا حديث من صحيح البخاري يخرج لأسلم وأبنه - كتاب الحج - 57 ـ باب الرمل في الحج والعمرة
1631 ـ حدثنا سعيد بن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر، قال أخبرني زيد بن أسلم، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ قال للركن أما والله إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استلمك ما استلمتك. فاستلمه، ثم قال فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين، وقد أهلكهم الله. ثم قال شىء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه.
____________________________________________
كنز العمال للمتقي الهندي (( حرف الخاء في باب الأول خلافة ابي بكر ))
14138- عن أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم؛ فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة، فقال: يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلي من أبيك، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب، فلما خرج عليهم عمر جاؤوها قالت: تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم الباب، وايم الله ليمضين ما حلف عليه: فانصرفوا راشدين فروا (فروا أفررته أفره: فعلت به ما يفر منه ويهرب. يقال: فر يفر فرا فهو فار إذا هرب. النهاية (3/427) ب) رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها ولم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.
ترجمة الرجل : (( تقريب التهذيب))
406- أسلم العدوي مولى عمر ثقة مخضرم [من الثانية] مات سنة ثمانين وقيل بعد سنة ستين وهو ابن أربع عشرة ومائة سنة ع
أضغط هنا لتوثيق××× هنا
________________________________________________
.روى أبوعمرو يوسف بن عبداللَّه بن محمد بن عبد البر (368- 463 ه) في كتابه القيم «الاستيعاب في معرفة الأصحاب» بالسند التالي: حدّثنا محمد بن أحمد، حدثنا محمد بن أيّوب، حدّثنا أحمد بن عمرو البزاز، حدّثنا أحمد بن يحيى، حدّثنا محمد بن نسير، حدّثنا عبداللَّه بن عمر، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، انّ عليّاً و الزبير كانا حين بُويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها و يتراجعان في أمرهم، فبلغ ذلك عمر، فدخل عليها عمر، فقال: يا بنت رسول اللَّه، ما كان من الخلق أحد أحبّ إلينا من أبيك، و ما أحد أحبّ إلينا بعده منك، ولقد بلغني أنّ هؤلاء النفر يدخلون عليك، ولئن بلغني لأفعلنّ و لأفعلنّ. ثمّ خرج و جاءوها. فقالت لهم: إنّ عمر قد جاءني و حلف لئن عدتم ليفعلنّ، و أيم اللَّه ليفينّ بها.
قد يكون محمد بن بشر العبدي الثقة الذي روى عن عبدالله بن عمر في الحديث الذي وردته سابقا
فيكون الحديث صحيح ,, كما جاء في حديث الصحيح لأبن ابي شيبة
الحافظ أبو بكر بن أبي شيبة في ( المصنف - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 45 ) - رقم الحديث : ( 37045 ) ) قال : ( حدثنا محمد بن بشر ، حدثنا عبيد الله بن عمر ، حدثنا زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم :أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي (ع) والزبير يدخلان على فاطمة (ع) بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة (ع) فقال : يا بنت رسول الله (ص) والله ما أحد أحب إلينا من أبيك ، وما أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي أن إجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرّق عليهم البيت ، فلما خرج عمر جاؤوها ، فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ، ولا ترجعوا إلىّ ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر........
___________________________________________
البلاذري- أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 )
طبع دار المعارف بالقاهرة
- عن
المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.
صاحب الكتاب :
الذهبي - تذكرة الحفاظ - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 892 ) - برقم : ( 860 )
- كان واحد عصره في الحفظ وكان أبو علي الحافظ ومشايخنا يحضرون مجلس وعظه يفرحون بما يذكره على رؤوس الملأ من الأسانيد ، ولم أرهم قط غمزوه في اسناد إلى آخر ما ذكره.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 162 ) - برقم : ( 96 )
- العلامة ، الأديب ، المصنف ، أبو بكر ، أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي ، البلاذري الكاتب ، صاحب ( التاريخ الكبير ).
أضغط هنا لتوثيق××× هنا
المدائني
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 )
رقم الصفحة : ( 153 ) - رقم الترجمة : ( 5921 )
- وهو علي بن محمد أبوالحسن المدائني الأخباري ، صاحب التصانيف ، روى عنه الزبير بن بكار ، وأحمد بن زهير ، والحارث بن أبي أُسامة ، ونقل الذهبي عن يحيى انّه قال : المدائني ثقة، ثقة، ثقة ، توفّي عام أربع أو خمس وعشرين ومائتين.
مسلمة بن محارب
مسلمة بن محارب الزيادي عن أبيه ، ذكره البخاري في تاريخه.
سليمان ابن طرخان التيمي
تقريب التهذيب
2575- سليمان ابن طرخان التيمي أبو المعتمر البصري نزل في التيم فنسب إليهم ثقة عابد من الرابعة مات سنة ثلاث وأربعين وهو ابن سبع وتسعين ع
أضغط هنا لتوثيق××× هنا
عبد الله ابن عون
تقريب التهذيب
3519- عبد الله ابن عون ابن أرطبان أبو عون البصري ثقة ثبت فاضل من أقران أيوب في العلم والعمل والسن من السادسة مات سنة خمسين على الصحيح ع
الرواية صحيحة السند