ابو عدي يعني الان انا عندي حديث من صحيح بخاري يقول
فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت
الحين انا اصدق الحديث وهو من مصدر قوي بأنو الزهره
عليها السلام حتا توفيت لم تكلم ابو بكر ولا اصدقك
او انك ططعن بلحديث فلحديث صريح فهجرته فلم تكلمه
حتي توفيت اما تقولي تصالحو وماتت الزهره عليها السلام
ولم تكن غاضبه من ابو بكر كأنك ططعن بلحديث والحديث
واضح ومن الصحاح
ابو عدي الحديث واضح حبيبي لا تلف و تدور
الى ان ماتت سيدتي و مولاتي فاطمة الزهراء عليها السلام لم تكلم ابو بكر
المقصود هو أن فاطمة رضي الله عنها تركت تكليم الصديق رضي الله عنه في أمر الميراث
حديث من صحاحك يعني ما قدرت تطعن في صحة الحديث جيت تفسره على اللي تبيه لا الحديث واضح جداا جداا بلا لعب
و كلامك ذه انو ابو بكر عادها خخخخخخخ ضحكتني وين دليلك
ما اتوقع ابد انك راح تعترف بالحديث لانه راح يطعن بمن تعتبروه خليفة و هذه بحد حالها مصيبة
خذ هدية زيادة لك
عليك أن تؤمن بأن فاطمة الزهراء صلوات الله عليها قد غضبت على الشيخين، وأن غضبها استمر حتى يوم استشهادها، ولم ترض عنهما أبدا. ذلك لأن هذه الحقيقة قد وردت في صحيح البخاري ج 5 ص 82 من كتاب المغازي حيث يقول: (عن عاشئة أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من أبيها مما أفاء عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبوبكر: إن رسول الله قال: لا نورث، ما تركناه صدقة (...) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت (أي غضبت) فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته ولم تكلمه حتى توفيت. وعاشت بعد النبي صلى الله عليه (وآله وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا وصلى عليها، ولم يؤذن بها أبابكر). هذا وقد أورد مسلم في صحيحه ص 153 من كتاب الجهاد الحديث نفسه مع تغيير طفيف في الألفاظ حيث جاءت كلمة (غضبت) محل (وجدت) وكلاهما معناهما واحد.
- وعلى هذا الأساس يجب أن نضع هذه القاعدة: فاطمة قد غضبت على الشيخين.
شئ مهم لقيته و بلااا ما تلف في معناه
يا سنه تعرفو أيضا بأن من يغضب فاطمة الزهراء صلوات الله عليها فإنه يكون قد أغضب رسول الله (صلى الله عليه وآله) أيضا، حيث جاء في صحيح البخاري ج 4 ص 281 من باب مناقب قرابة الرسول: (قال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني). وقد ورد الحديث أيضا بتغيير طفيف في الألفاظ في صحيح مسلم كتاب فضائل الصحابة باب فضائل فاطمة، حيث جاء: (إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها).
ولوووووووووول فضايح
صبر قلبك حبيبي و توقع اكثر من ......
مر يوم وليله مستنيين رد ابو عداي اشوفه يرد على الموضيع التانيه ومطنش هلموضوع smilies/50.gif smilies/50.gif smilies/50.gif smilies/50.gif smilies/50.gif smilies/50.gif
الحين انا اصدق الحديث وهو من مصدر قوي بأنو الزهره
عليها السلام حتا توفيت لم تكلم ابو بكر ولا اصدقك
او انك ططعن بلحديث فلحديث صريح فهجرته فلم تكلمه
حتي توفيت اما تقولي تصالحو وماتت الزهره عليها السلام
ولم تكن غاضبه من ابو بكر كأنك ططعن بلحديث والحديث
واضح ومن الصحاح
لما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر هل ظلماكما من حقكم شيئاً ، أو قال ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال : لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي " ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 84 )