أقول لو سمحت اذا تبي تعرف كل الحقيقه
انت أكيييييييييييييييييد ماخذ الدين من السعوديه ومن علماؤها صح ؟؟؟
إذا صح لو سمحت طبعا إقرأ كتبنا الدراسيه شنو يدرسونا طبعا في السعوديه
أذا قريتهم راح تشوف الإختلاف في الصفحه عن الصفحه اللي وراها
والله مو ثابتين على حكم صدددددددددددددقني
واسأل مجرب ولا تسأل طبيب
أقول لو سمحت اذا تبي تعرف كل الحقيقه
انت أكيييييييييييييييييد ماخذ الدين من السعوديه ومن علماؤها صح ؟؟؟
إذا صح لو سمحت طبعا إقرأ كتبنا الدراسيه شنو يدرسونا طبعا في السعوديه
أذا قريتهم راح تشوف الإختلاف في الصفحه عن الصفحه اللي وراها
والله مو ثابتين على حكم صدددددددددددددقني
واسأل مجرب ولا تسأل طبيب
انتي بتعرفي حكوماتنا العربية والاسلامية كلها ماشية مع المخطط الامريكي بتغير المناهج
فمن أصبح وفي قلبه غيظ على أصحاب محمد عليه السلام فقد أصابته الآية " يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ".
برد عليك برد عمك نجف الخير لنكم بهم كل مره نشرح لكم عن الايه ومعنها
وتعودو تسألو تاني
من سب كل الصحابة فهو كافر بجميع المذاهب الاسلامية ولكننا لانقول ان كل الصحابة عدول والاية التي استشهدتي بها هي التي تحكم علينا ان لانجعل كل الصحابة عدول انظري الى اخر الاية ماذا مكتوب
الذين امنو منهم فقط ولم تقل الاية كل الصحابة
لذا نحن نقدر ونحترم الذين امنو
والاية صريحة
قال الشيعي « المثال الأول على ذلك هو آية محمد رسول الله يقول تعالى: { محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجراً عظيماً }.
قال بعد ذلك: «.. فكلمة (منهم) التي ذكرها الله تعالى دلت على التبعيض وأوحت أن البعض من هؤلاء لا تشملهم مغفرة الله ورضوانه، ودلت أيضاً على أن البعض من الصحابة انتفت منهم صفة الإيمان والعمل الصالح، فهذه الآيات المادحة والقادحة في آن واحد فهي بينما تمدح نخبة من الصحابة تقدح في آخرين ».
قلت: تضمنت هذه الآية الكريمة أبلغ الثناء والمدح من الله تعالى لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ووصفه لهم بتلك الصفات العظيمة ، الدالة على علو قدرهم في الدين ، ورسوخ قدمهم في الإيمان والعمل الصالح، وأمـا
ما ادعاه هذا الشيعي أن (منهم) في قوله تعالى: { وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم...} للتبعيض وأنها تدل على انتفاء الإيمان والعمل الصالح عن بعضهم، فهذا من فرط جهله، وجرأته على الله، وكذبه عليه بما لا تحتمله الآية ولا يستند لقول أحد من أهل العلم في تفسيرها.
والذي عليه المفسرون وأهل العلم أن (من) في الآية لبيان الجنس فيكون المعنى: ( وعد الله الذين آمنوا من هذا الجنس ) وهم الصحابة.
قال القرطبي: « وليست من في قوله (منهم) مبعضة لقوم من الصحابة دون قوم ، ولكنها عامة مجنسة مثل قوله تعالى: { فاجتنبوا الرجس من الأوثان } لا يقصد للتبعيض لكنه يذهب إلى الجنس أي: فاجتنبوا الرجس من جنس الأوثان إذ كان الرجس يقع من أجناس شتى، منها الزنى والربا وشرب الخمر والكذب فأدخل (من) يفيد بها الجنس وكذا (منهم) أي: من هذا الجنس، يعني: جنس الصحابة، ويقال: أنفق نفقتك من الدراهم أي: اجعل نفقتك هذا الجنس».
وكذا قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: «من هذه لبيان الجنــس».
ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة: « فإن قيل لم قال: { وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم } ولم يقل: وعدهم كلهم؟
قيل : كما قال: { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات} ولم يقل: وعدكم و(من) تكون لبيان الجنس، فلا يقتضي أن يكون قد بقي من المجرور بها شيء خارج عن ذلك الجنس، كما في قوله تعالى: { فاجتنبوا الرجس من الأوثان } فإنه لا يقتضي أن يكون من الأوثان ما ليس برجس.
وإذا قلت: ثوب من حرير فهو كقولك: ثوب حرير، وكذلك قولك: باب من حديد كقولك: باب حديد، وذلك لا يقتضي أن يكون هناك حرير وحديد غير المضاف إليه ، وإن كان الذي يتصوره كلياً فإن الجنس الكلي هو: مالا يمنع تصوره من وقوع الشركة فيه ، وإن لم يكن مشتركاً فيه في الوجود، فإذا كانت (من) لبيان الجنس كان التقدير { وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات} من هذا الجنس وإن كان الجنس كلهم مؤمنين مصلحين »
فتبين بهذا بطلان ما ادعاه الشيعي من أن (من) في الآية تبعيضية واستدلاله بها على انتفاء الإيمان والعمل الصالح عن بعض الصحابة، لمخالفة ذلك لما ذكره العلماء هنا، بل مخالفته لعموم نصوص الكتاب والسنة، القاطعة بعدالة الصحابة وتزكيتهم، والشهادة لهم بالإيمان والتقوى، والسبق في ذلك، وما أخبر الله عنهم من رضاه عنهم، ورضاهم عنه، ووعده لهم بأعلى الدرجات في الجنة، ومخالفته كذلك لما هو معلوم بالاضطرار للمسلمين، وما انعقد عليه إجماعهم من حسن الثناء عليهم، والاعتراف لهم بالفضل والسبق في الدين، وأن الأمة بعدهم لا يبلغوا مراتبهم، ولا يدانوهم في الفضل، مما يجعل الطعن فيهم طعن في الأمة، والقدح فيهم قدح في الكتاب والسنة.
منقول