أخي عاشق ال14 .... بتمنى الكل تكون نيّتهم هيك ... لكن صيغة الجملة : و العن من ترضى عليهم !!!!!!!!! معناها غير هيك ....
عكل بتمنى تكون نيّة الكل متل ما بتحكي أخي و لك الشكر و ما تنسى تدعي لهم بالهداية ... أشكرك مرة أخرى أخي الكريم
أختي العزيزة أم محمد لايعقل أن أقول لشخص أنت أخي في الله وأعتبره مسلما وألعنه في ظهره فحينها يصبح نفاق والعياذ بالله, فلو قال أحدنا ومن ترضى عليهم لربما يفهم منها من يقول رضي الله عن فلان وفلان ولكن الحقيقة هو من عرف ظلمهم ويترضى عليهم وأكثرهم لا يعلمون, فيا أخت أم محمد حتى من قال هذه المقولة لو تسألينه ما رأيك في السنة وليس الوهابية فسوف يقول إخوتنا, فنحن لا نكفر ولا نلعن إخوتنا السنة كما فعل الوهابية وأنت تعلمين ذلك جيدا وخاصة بعد هدايتك فأسئل الله تعالى أن يحفظ عائلتك وكل مسلم ويهدي من لايعلم بحق محمد وآل محمد ص
أختي العزيزة أم محمد لايعقل أن أقول لشخص أنت أخي في الله وأعتبره مسلما وألعنه في ظهره فحينها يصبح نفاق والعياذ بالله, فلو قال أحدنا ومن ترضى عليهم لربما يفهم منها من يقول رضي الله عن فلان وفلان ولكن الحقيقة هو من عرف ظلمهم ويترضى عليهم وأكثرهم لا يعلمون, فيا أخت أم محمد حتى من قال هذه المقولة لو تسألينه ما رأيك في السنة وليس الوهابية فسوف يقول إخوتنا, فنحن لا نكفر ولا نلعن إخوتنا السنة كما فعل الوهابية وأنت تعلمين ذلك جيدا وخاصة بعد هدايتك فأسئل الله تعالى أن يحفظ عائلتك وكل مسلم ويهدي من لايعلم بحق محمد وآل محمد ص
أحــذروا ياشيعة من ضعف البراءة من ظالمي أهل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 24-04-2009 الساعة : 05:50 AM
*روى شيخنا إبن إدريس الحلي (ره) في مستطرفات سرائره : ( إنّ رجلاً قَدِمَ على أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال : يا أميرَ المؤمنين أنا أُحبُّكَ وأُحبُّ فُلاناً ، وسـمّى بعضَ أعدائهِ . فقال عليه السـلام : أمّا الآن فأنت أعـــور ، فإمّا أن تَعمى ، وإمّا أن تُبصِر )
عن الصادق عليه السلام قال: ( من شكّ في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر )
*وروى أيضاً شيخنا إبن إدريس (ره) في المستطرفات : ( قيل للصادق عليه السلام : إنّ فـلاناً يُواليكم ، إلاّ أنّه يضعُفُ عن البراءةِ من عدوِّكم . قال : هيهات ، كذبَ من ادّعى محبّتَنا ، ولم يتبرّأ من عدوِّنا )
*روى شيخنا إبن إدريس الحلي (ره) في مستطرفات سرائره : ( إنّ رجلاً قَدِمَ على أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال : يا أميرَ المؤمنين أنا أُحبُّكَ وأُحبُّ فُلاناً ، وسـمّى بعضَ أعدائهِ . فقال عليه السـلام : أمّا الآن فأنت أعـــور ، فإمّا أن تَعمى ، وإمّا أن تُبصِر )
عن الصادق عليه السلام قال: ( من شكّ في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر )
*وروى أيضاً شيخنا إبن إدريس (ره) في المستطرفات : ( قيل للصادق عليه السلام : إنّ فـلاناً يُواليكم ، إلاّ أنّه يضعُفُ عن البراءةِ من عدوِّكم . قال : هيهات ، كذبَ من ادّعى محبّتَنا ، ولم يتبرّأ من عدوِّنا )
أخي الكريم لك كل الاحترام .... و أصبحت أعلم جيدا حقيقة هذا الشعور .... و ربما أكثر من بعضكم .... لكن يا كريم هذه الأحاديث عن أشخاص عاصروا تلك المظالم و علموا بها .... أما من أتحدث عنهم فصدقني يجهلونها تماما .... و ليس لديهم أدنى فكرة عنها .... فقد قلبت الحقائق .... و زوّرت كتب التاريخ .... و الذين قلبوا الحقائق و زوّروها قد ظلموا آل البيت عليهم السلام بعملهم كما ظلموا الأجيال التي أخذت علمها منهم ....
يعني ليسو راضين بهذا الظلم و انما لا يعلمون به .... فهداهم الله