السلام عليكم
العضو ال البيت 1
انت تقول ان لايجوز شرعا محبة الظالم والمظلوم لا شرعا ولا عقلا
ممتاز
جزاك الله خير الجزاء
يزيد ابن معاوية ابن ابي سفيان قاتل الامام الحسين سبط النبي وسيد شباب الجنه عليه السلام
وسيد الشهداء
هل انت تحب يزيد وتحب الامام الحسين عليه السلام
على حد سواء
هل تترضى على يزيد ابن معاوية ام لا
انتظر اجابتكم
ما كنت احب يزيد ولان احبه ابدا ولعنه الله في الدنيا والاخرة ’ قال تعالى : ( من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما )
اما حب الحسين عليه السلام فذلك فرض على كل مسلم لحبهم النبي صلى الله عليه وسلم هو و الحسن عليهما السلام كانا قرت عين النبي صلى الله عليه وسلم
اقتباس :
أخي الفاضل يبدو مانقلته الحزب المسمى بحزب الشاذلي
انقل لك التالي :
كانت تدعو عليها السلام بهذا :
: "يا عِمَادَ من لا عمادَ له ويا سَنَدَ مَنْ لا سَنَدَ له، يا من سَجَدَ لك سوادُ الليل وبياضُ النهار، وشعاعُ الشمس، وحفيفُ الشجر، ودويُّ الماء، يا الله، يا الله، يا الله"(1)
: "... اللهمّ خُذْ بحقّنا، وانتَقِمْ من ظَالَمَنا واجعَل غضَبك على من سَفَك دماءَنا، ونقضَ ذمامَنا، وقَتَل حُماتنا، وهَتك عنّا سُدُولَنَا"(2 ).
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1 ) آل بيت النبي في مصر، ص52 ـ 53.
(2) بحار الأنوار، ج45، ص133 ـ 135.
بارك الله فيك اخي الحبيب وهج الايمان على الدعاء الممتاز لسيدة نساء العالمين بعد فاطمة الزهراء عليهما السلام
ممتن لكم كثيرا
احسنتم اخي الفاضل ال البيت 1
جزاك الله خير الجزاء
لكن
يزيد ابن معاوية ابن ابي سفيان ابن حرب جدته هند بنت عتبه
وطبعا هنا خارج نطاق المشاركة والموضوع لجنابكم الكريم
لكنها تدخل فيه من حيث المحتوى العام مع ذكر عدم الجمع بين الظالم والمظلوم وموالتهما معا
معاوية قام بتولية يزيد على المسلمين عنوة وبدون اي دليل من الكتاب ولا من السنه وانما طمعا بالحكم والامرة على المسلمين وهذا ما صرح به معاوية نفسه
الا ترى ان معاوية شريك بدم الامام الحسين عليه السلام
انتظر جوابك
أحسنت أخي راية الكرار فأنا طرحت هذا السؤال على الأخ ال البيت لأبين له ما ألتبس عليه كوني أراه و حسبما بينه من مشاركاته السابقة في هذا الموضوع أنه يطلب مرضاة الله بالدعاء لا سيما الأدعية المنسوبة لمولاتنا عقيلة الطالبيين عليها السلام .... طبعاً هذا حسب ما طلب و حاول أن يستبين
و هنا و كون موضوعه ليس من المواضيع التي تدخل ضمن مفهوم المواضيع التحاورية طرحت هذا السؤال و ها أنا أكرره مجدداً على الأخ ال البيت أو اي مطلع يوقفه هذا الموضوع
ما هو رأيك و موقفك ممن ظلم حق محمد و آله صلوات الله عليهم أجمعين ؟؟ طبعاً أبتدائاً من رسول الله صلى الله عليه و آله كون مولاتنا الطاهرة زينب عليها السلام من ضمن المقصودين في طلب البيان
احسنتم اخي الفاضل ال البيت 1
جزاك الله خير الجزاء
لكن
يزيد ابن معاوية ابن ابي سفيان ابن حرب جدته هند بنت عتبه
وطبعا هنا خارج نطاق المشاركة والموضوع لجنابكم الكريم
لكنها تدخل فيه من حيث المحتوى العام مع ذكر عدم الجمع بين الظالم والمظلوم وموالتهما معا
معاوية قام بتولية يزيد على المسلمين عنوة وبدون اي دليل من الكتاب ولا من السنه وانما طمعا بالحكم والامرة على المسلمين وهذا ما صرح به معاوية نفسه
الا ترى ان معاوية شريك بدم الامام الحسين عليه السلام
انتظر جوابك
قال ابن حجر الهيتمي رحمه الله :
" ولما تصالحا كتب به الحسن كتابا لمعاوية صورته :
بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما معاوية بن أبي سفيان :
صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله ، وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين ، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا ، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين ، وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى ، في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا ، وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه ، وأن لا يبتغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله غائلة سرا ولا جهرا ، ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق .
أشهد عليه فلان ، وفلان بن فلان ، وكفى بالله شهيدا
ولما انبرم الصلح التمس معاوية من الحسن أن يتكلم بجمع من الناس ، ويعلمهم أنه قد بايع معاوية وسلم إليه الأمر ، فأجابه إلى ذلك " . انتهى
ولكن ما كان على معاوية رضي الله عنه ان يولي ابنه من بعده لكلام الحسن عليه السلام ولو خاف من الفتنة بين الصحابة ولكن وقع اكبر منها قتل سبط الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن معاوية رضي الله عنه ليس مشارك في دم الحسين عليه السلام مناحية المنطق وانا اقول الحق في وفي غيري حقا هو اخطا وخالف العهد الذي بينه وبين الحسن واجتهد براءيه فله اجر لانه حاكم .
ولنا بحث في هذا الموضوع لنعرف كثير ما خفي عنا
العضو ال البيت
اولا - المقصود من الخلفاء الراشدين المهديين
هم ائمة اهل البيت ولو كان القصد منها خلفاء احداث السقيفه لخاطبو الامام الحسن وسنة الشيخين كما قالوا للامام على ع في واقعة الشورى بعد مقتل عمر
واذا كان القصد غير ما ذكرت فعليك بالدليل
ثانيا - صلح الامام الحسن ع مع معاوية هو كصلح الحدبية صلح النبي مع مشركي قريش من اجل مصلحة الاسلام العليا وكل المصادر التاريخية تذكر صلح الحسن لا بيعة الحسن ولا تعط الشرعية لمعاوية وكل الروايات حول البيعة ضعيفة لا يتعد بها
ثالثا - ان معاوية شريك بدم الامام الحسين كونه من امر يزيد الطاغية على رقاب المسلمين ومن احب عمل قوم اشرك في عملهم بل كل من نصب العداء لاهل البيت وحرمهم من حقهم التشريعي والسياسي هو شريك بدم الامام الحسين
اقراء جيدا ما كتبت ثم رد على كل النقد وانا اجبتك بما يكفي وانت لم ترد على سؤال اعلاه ...؟
اقتباس :
ثانيا - صلح الامام الحسن ع مع معاوية هو كصلح الحدبية صلح النبي مع مشركي قريش من اجل مصلحة الاسلام العليا وكل المصادر التاريخية تذكر صلح الحسن لا بيعة الحسن ولا تعط الشرعية لمعاوية وكل الروايات حول البيعة ضعيفة لا يتعد بها
كل الرواية تاكد ان الحسن عليه السلام تنازل على الخلافة لمعاوية رضي الله عنه وفي روايتكم البيعة بحار الأنوار للمجلسي الجزء 44 صفحة 59 باب 19: كيفية مصالحة الحسن معاوية
قال أبو الفرج الأصفهاني: حدثني محمد بن أحمد: أبو عبيد عن الفضل بن الحسن البصري عن أبي عمرويه عن مكي بن إبراهيم عن السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن الليل قال أبو الفرج: وحدثني أيضا محمد بن الحسين الأشناني وعلي بن العباس عن عباد بن يعقوب عن عمرو بن ثابت عن الحسن بن الحكم عن عدي بن ثابت عن سفيان قال: أتيت الحسن بن علي ع حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال: وعليك السلام يا سفيان [ انزل ] فنزلت فعقلت راحلتي ثم أتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان ؟ قال: قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت والله بأبي أنت وأمي أذللت رقابنا حين أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى اللعين ابن آكلة الأكباد ومعك مائة ألف كلهم يموت دونك وقد جمع الله عليك أمر الناس .
وليس هذا موضوع البحث فيه حتى نفرز له موضوع اخر ان شاء الله
الموضوع عن الدعاء السيدة زينب رضي الله عنها
ولا نريد انخلط المواضيع حتى لا نشتت النقاش .
نعم لم تكن بيعه
والروايات التي ذكرتها من مصادرنا مع انك لم تشير الى الطبعات
فيها روايات ضعيفه وتاتي في اطار النقل لا التاكيد على ما طرحت وقد اجبناكم من مصادركم في الموضوع الذي كتبته بالتفصيل
اجتهد واخطا فله الاجر من اين اتت هذه الاسطوانه المشروخه
ممن تدلنا على الطريق للاجتهاد والخطا
فالخطا ادى الى استشهاد سيد الشهداء الامام الحسين ويالها من طامة كبرى واليمة في نفوس المسلمين المصيبة الكبرى
السؤال هنا
لكي نجنب الامه شر الحاكم الذي يجتهد ويخطى والخطا قد يدمر الامه والمسلمين
اليس تولية الائمة من ولد امير المؤمنين عليهم لاسلام المعصومين بنص اية التطهير والتي عرفنه انها تخصهم لوحدهم دون غيرهم ككما في حديث الكساء في صحيح مسلم
يجنب الامه الخطا والاجتهاد
اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي
الا ترى ان المصائب صبت على الاسلام بسبب عدم الالتزام بو صايا النبي ص
واخيرا = ما الدليل من الكتاب والسنه ان الحاكم اذا اجتهد واخطا فله الاجر
الضابطه - دليل قطعي صحيح صريج مجمع عليه