السلام عليكم
سلام على الموالين اهل السنة والجماعة رضي الله عنهم وارضاهم
اخي العزيز انا عندي نظرة اخرى للموضوع وهو
ان البكرييون بشكل عام اناس ذو عقول مقفلة او كما شبههم سيدي ومولاي امير المؤمنين (ع)
بالهمج الرعاع ينعقون مع كل ناعق ويميلون مع كل ريح
فعامة البكريون لا يسمحون لانفسهم بالتفكير حتى بالقراءة فقد سلموا عقولهم لامثال العربور وغيره دون اين يعرفوا ماذا يقول وهاذا الشي ملموس وواضح لكل من سكن الخليج بشكل خاص
فترى البكري قد مزج عقله بافكار لو سالته من اين لك هذا وما دليلك تجده مفلس تماما
من صالح الشيعة ان يكون منبر لسبهم و الافتراءات علينا
لان الوهابية و السلفية من امثالهم اغبياء يفكرون الكذب و التدليس سينقذهم
و انا اقول الله يكثر من الهمج الوهابية اللي يكذبون و يدلسون لكي يظهر الحق بألسنتهم و ايديهم بشكل عكسي
وهذا هو سبب انتشار التشيع في هذا الزمن
احسنتم بارك الله بك كما ان سب العريفي للسيد السيستاني ورد السيد السيستاني بالخلق الرفيع لهو احسن مثال نطرحه في هذا الموضوع ليبين للناس من هو ارفع خلقا واخلاقا ...اليس سبه انتصارا لنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟سبونا وسقطونا لنعلو ...ذلك التوجيه الالهي الحق
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
مشكور اخي رامي على الطرح الموفق للموضوع وان شاء الله يملا التشيع كل المعمورة ويمهد لظهور مولانا الحجة (ارواحنا لتراب مقدمه الفداء)
رغم انوف الوهابية وقناة صفا والحمد لله على ذلك لانهم لم يكونوا يعتقدوا ان مذهب التشيع هو مذهب الحق
بل ملئت رؤوسهم بالاكاذيب الغبية
اللتي يروج لها بني وهبان......!!!!!!!!!!
لكن الان اصبح الكل مطلع والحمد لله ويميز بين الحق من الباطل
قبل أعوام حاول عميل المخابرات البريطانية (محمد هاشمي الحامدي) ممارسة سياسة التسقيط ضد الشيعة من خلال قناته (المستغلة) ، ولجأ في البداية إلى أسلوب المناظرات والمحاورات ومن ثم إلى أسلوب التحقير والتكفير
ولكن عندما ارتدت النتائج عليه عكسيا ، أمرته الاستخبارات البريطانية بالتوقف نهائيا عن اتخاذ هذا الأسلوب والاكتفاء بتمجيد مشايخ الوهابية دون أية إشارة إلى الشيعة ، بعدما لوحظ التزايد الهائل لمعتنقي المذهب المبارك
والآن تقرر تغيير مركز النصب والعداء من لندن (التي كانت على الدوام مركز المؤامرة) إلى قاهرة مولانا المعز الفاطمي لعلهم يستطيعون إبادة ما بقي من رموز الخلافة الفاطمية المباركة ، لكن هيهات هيهات فالعدد تزايد أكثر وخاب مسعى المتجبرين
فما زال إمامنا الحسين عليه السلام شعار لكل المصريين من العوام والبسطاء والوجهاء ، وما زال اسم (سيدنا الحسين) ترنيمة على ألسنة المصريين ذهابا وجيئة
بل إني لا زلت أتذكر ذلك الطبيب المصري الذي ألقى قصيدة رائعة بالعامية المصرية عن إمامنا الحسين سلام الله عليه في احتفال مولده بمأتم البحارنة الكبير في أبوظبي
قبل أعوام حاول عميل المخابرات البريطانية (محمد هاشمي الحامدي) ممارسة سياسة التسقيط ضد الشيعة من خلال قناته (المستغلة) ، ولجأ في البداية إلى أسلوب المناظرات والمحاورات ومن ثم إلى أسلوب التحقير والتكفير
ولكن عندما ارتدت النتائج عليه عكسيا ، أمرته الاستخبارات البريطانية بالتوقف نهائيا عن اتخاذ هذا الأسلوب والاكتفاء بتمجيد مشايخ الوهابية دون أية إشارة إلى الشيعة ، بعدما لوحظ التزايد الهائل لمعتنقي المذهب المبارك
والآن تقرر تغيير مركز النصب والعداء من لندن (التي كانت على الدوام مركز المؤامرة) إلى قاهرة مولانا المعز الفاطمي لعلهم يستطيعون إبادة ما بقي من رموز الخلافة الفاطمية المباركة ، لكن هيهات هيهات فالعدد تزايد أكثر وخاب مسعى المتجبرين
فما زال إمامنا الحسين عليه السلام شعار لكل المصريين من العوام والبسطاء والوجهاء ، وما زال اسم (سيدنا الحسين) ترنيمة على ألسنة المصريين ذهابا وجيئة
بل إني لا زلت أتذكر ذلك الطبيب المصري الذي ألقى قصيدة رائعة بالعامية المصرية عن إمامنا الحسين سلام الله عليه في احتفال مولده بمأتم البحارنة الكبير في أبوظبي
لك الشكر والعرفان مولاي رامي العكراتي
حتى قناة المسقلة مهما يحاولون من لعب دور الضد للشيعة لكن بالنتيجة النهائية تكون لمصلحة المذهب القويم مذهب ال البيت ع ..وكلامك ينطبق على ماقام به الانكليز من دعم محمد عبد الوهاب وتحلفه من ال سعود في العهد السابق لضرب الشيعة