مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 3 ص 242 :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا مؤمل ثنا عمارة بن زاذان ثنا ثابت عن أنس بن مالك ان ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له فقال لام سلمة املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد قال وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعده على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وعلى منكبه وعلى عاتقه قال فقال الملك للنبى صلى الله عليه وسلم أتحبه قال نعم قال أما ان امتك ستقتله وان شئت أريتك المكان الذى يقتل فيه فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها قال قال ثابت بلغنها انها كربلاء
.................................................. ..........
- مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 187 :
وعن نجى الحضرمي انه سار مع علي رضى الله عنه وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى على اصبر ابا عبدالله اصبر ابا عبدالله بشط الفرات قلت وما ذاك قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان قلت يا نبى الله أغضبك احد ما شأن عينيك تفيضان قال بل قام من عندي جبريل عليه السلام قيل فحدثني ان الحسين يقتل بشط الفرات قال فقال هل لك ان اشمك من تربته قلت نعم قال فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينى ان فاضتا .
رواه احمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجى بهذا .
وعن عائشة أو ام سلمة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لاحداهما لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل على قبلها قال ان ابنك هذا حسين مقتول وان شئت أريتك من تربة الارض التى يقتل بها قال فأخرج تربة حمراء . رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح .
.................................................. ..........
- مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 189 :
وعن أبى الطفيل قال استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال لا يدخل علينا أحد فجاء الحسين بن على رضى الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة هو الحسين فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعيه فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر فقال الملك أتحبه يا محمد قال اي والله إنى لاحبه قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفا من تراب فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء . رواه الطبراني وإسناده حسن
اقول:::نرى فعل النبي وهو يطلب
من ملك من ملائكةالله ان يشم من تلك التراب
ويؤخذ منها ليحتفظ به لنفسه
فهذا يدل على قداسة تلك التربة وعظمتها عند الرسول الله
فعلينا الاقتداء برسول الله
وترك الشيطاين وسواسهم الخناس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
ياعزيزي أنا قلت لك وجهة نظر السنة من ناحية السجاد ,,,
نحن نستخدم السجاد لأغراض النظافة فقط ولا تدخل في معتقداتنا ابدااا ,,,
طيب ياعزيزي أنا بصراحة نفسي اعرف هل عمار بن ياسر وعلي بن أبي طالب كانوا يسجدون على التربة الكربلائية ؟؟؟؟
فعلا الغباء سمه السلفين وليس شرط ان نصلي على تربة كربلاء الرسول يقول (جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا
)
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب :
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
وقد روى أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا .
طيب ياعزيزي أنا بصراحة نفسي اعرف هل عمار بن ياسر وعلي بن أبي طالب كانوا يسجدون على التربة الكربلائية ؟؟؟؟
هل هذا غبي ؟؟؟
نحن نقولك نسجد على اي تربة
لكننا نفضل التربة الكربلائية لان لها تعظيم اكثر فقط
وهنا وضحها لك الموالي المؤمن حيدر القرشي :
اقتباس :
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 3 ص 242 :
حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا مؤمل ثنا عمارة بن زاذان ثنا ثابت عن أنس بن مالك ان ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأذن له فقال لام سلمة املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد قال وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعده على ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وعلى منكبه وعلى عاتقه قال فقال الملك للنبى صلى الله عليه وسلم أتحبه قال نعم قال أما ان امتك ستقتله وان شئت أريتك المكان الذى يقتل فيه فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها قال قال ثابت بلغنها انها كربلاء
.................................................. ..........
- مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 187 :
وعن نجى الحضرمي انه سار مع علي رضى الله عنه وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى على اصبر ابا عبدالله اصبر ابا عبدالله بشط الفرات قلت وما ذاك قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان قلت يا نبى الله أغضبك احد ما شأن عينيك تفيضان قال بل قام من عندي جبريل عليه السلام قيل فحدثني ان الحسين يقتل بشط الفرات قال فقال هل لك ان اشمك من تربته قلت نعم قال فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينى ان فاضتا .
رواه احمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجى بهذا .
وعن عائشة أو ام سلمة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لاحداهما لقد دخل على البيت ملك فلم يدخل على قبلها قال ان ابنك هذا حسين مقتول وان شئت أريتك من تربة الارض التى يقتل بها قال فأخرج تربة حمراء . رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح .
.................................................. ..........
- مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 189 :
وعن أبى الطفيل قال استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال لا يدخل علينا أحد فجاء الحسين بن على رضى الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة هو الحسين فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعيه فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر فقال الملك أتحبه يا محمد قال اي والله إنى لاحبه قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفا من تراب فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء . رواه الطبراني وإسناده حسن
ههههههههههههههه الظاهر انته درجه الغباء عندك 1000 بالمية صار لنا ساعه على شنو نحجي ؟؟؟؟؟
على التربه لو لا نعم التربه على شكل قرص مثلما كان الرسول يصلي
صحيح البخاري - الأذان - هل يصلي .... - رقم الحديث : ( 629 )
- حدثنا مسلم بن إبراهيم قال حدثنا هشام عن يحيى عن أبي سلمة قال سألت أبا سعيد الخدري فقال جاءت سحابة فمطرت حتى سال السقف وكان من جريد النخل فأقيمت الصلاة فرأيت رسول الله (ص) يسجد في الماء والطين حتى رأيت أثر الطين في جبهته .