السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
هذه لاتسمى ادله هذه تسمى تفسيرات ..هذي المعلومه الاولى لك
القرأن الكريم هو الدليل الاكبر ولايستدل على القرأن الا بالقرأن ..هذي المعلومه الثانيه لك
لايوجد تفسير واحد بعد ان انهكتني القرأه نستطيع ان نأول به المعنى الصريح للايه ..واترك الامر لك ولبقية الشيعه لاختيار افضل تأويل او تفسير ترونه مقنع حتى نناقشه ..
طيب اذ القران لا يفسر الا في القران كما تدعي يا صغير وضحنا لك اصح التفاسير من الجانبين
ولماذا هذا التكالب منك ؟! كل هذا الحقد على رسول الله لماذا ؟!
وتدعي انك مسلم وهمك الشاغل ان تثبت ان رسول الله يخطئ ؟! هيهات هذا ورب محمد
وليس انت يا سلفي من تفسر القران واذ كنت تتشندق في ظواهر الايات
{إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ} (26) سورة البقرة
هل عندكم في دينكم يا سلفي ان الله لا يستحي ؟!!
اتقي الله فانتم تطعنون في خير البشر
ولقد اوضحنا وبادله ان رسول الله معصوم من الكبيره والصغيره واوضحنا معنى اللمتقدم من الايه
اما اذ كان اسيادك اليهود والنصارى يريدون منك ان تشكك في عقيده المسلمين فهذا عشم ابليس في الجنه
واتيني باسيادك اليهود والنصارى اناقشهم بكتبهم حتى نثبت الحق
لاتشكيك في العقيدة فقد قلت ان رسول الله معصوم بمايوحى اليه لقوله تعالى ((وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى)) كل ماينطق به رسول الله فهو موحى اليه به كان قرأن او سنه ..
وقلت ان عقيدة اهل السنه ترى عصمة الانبياء جميعا بما فيهم رسول الله بالوحي والتعامل وما يخص الدين اما المقصود بالذنوب فاليست كذنوب البشر بل ان كان هناك خطاء فالنيه هي لرفعة الدين وليس لهدم الدين كما حدث مع ابن ابي مكتوم الاعمى ..
((انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبك وماتأخر)) ..
فهل تريد ان تهدم قول الله سبحانه لاثبات عصمة مطلقه لرسول الله ..وقد خاطبه الله سبحانه بهذا الخطاب ؟
اما قول الله سبحانه(( ان الله لايستحيي..)) وقولك هل الله لايستحي ..والسؤال لك وهل الله يستحي ؟ وان كان كذلك فممن يستحي ؟
نعم الله لايستتحي ان يضرب للمؤمنين المثل بالبعوضه لان قوله هو الحق سبحانه وتعالى ..اذا كان الرسل لايستحييون في قول الحق وما انزل من الله تريد ان يستحي الله لذلك قال تعالى ((فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ))
اخي العقيد
رغم ان الادلة التي ساقها لك الاخ النجف الاشرف كافية لازالة الاشكال ولكن اعجبني كلمة انت قلتها ((القران يفسر بعضه بعضا)) اذن لنطبق هذه القاعدة على الاية محل الخلاف
،،،،،،،
محل الاشكال هو المقصود بكلمة ((ذنب ) في الاية
انتم تقولون انها المعصية
نحن نقول حاشا رسول الله من المعاصي انها ليست معصية
وحجتنا من القران الكريم والقران يفسر بعضه بعضا والذنب لاتعني المعصية دائما
قال تعالى ::
(( ولهم عليَّ ذنب فأخاف ان يقتلون ))( الشعراء: 14)
يقول شيخكم القرطبي في تفسيره::
ان الذنب هنا هو قتل موسى للقبطي وليس المعصية
قال العلاّمة الطباطبائي في تفسيره (الميزان 18: 251):
((المراد بالذنب ـ والله اعلم ـ التبعة السيئة التي لدعوته (صلى الله عليه وآله وسلم) عند الكفار والمشركين وهو ذنب لهم عليه كما في قول موسى لربه: (( ولهم عليَّ ذنب فأخاف ان يقتلون ))( الشعراء: 14)، وما تقدم من ذنبه هو ما كان منه (صلى الله عليه وآله) بمكة قبل الهجرة، وما تأخر من ذنبه هو ما كان منه بعد الهجرة، ومغفرته تعالى لذنبه هي ستره عليه بإبطال تبعته بإذهاب شوكتهم وهدم بنيتهم، ويؤيد ذلك ما يتلوه من قوله: ((ويتم نعمته عليك ـ إلى أن قال ـ وينصرك الله نصراً عزيزا)ً).
عصى ادم ربه فغوى ...واذنب ذالنون واستغفر لذنبه ..وقتل موسى نفس ..وكاد يوسف ان يستجيب لاغراء امرأة العزيز لولا ان نجاه الله..وكل هؤلاء رسل
.
..وقلنا ان الرسل معصومون عصمه مطلقه بتبليغ الرساله ونصح الامه وفي الامور الاخرى فهم بشر بدر منهم ماقراناه في كتاب الله من ذنوب لايمكن انكارها الا ان انكرنا القرأن الكريم ..
قال تعالى((لانفرق بين احد من رسلة..))
إنّنا نجد في القرآن الكريم أوامر ونواهي وتحذير وتهديد وحثّ وتأنيب وتأديب وطلب بالاستغفار من الذنوب ...وهي لا تخصّ البشر العاديين فقط بل والأنبياء والمرسلين أيضا، فإن كانوا معصومين فلن يكون لذلك معنى وحاشى لله وتنزّه سبحانه أن يصدر عنه قول ليس له معنى، يقول الله سبحانه وتعالى مخاطبا الرسول ـ ص ـ (فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار) (55 غافر ) هل نقول أن للرسول ذنب يستغفر منه أم ليس له ذنب وقد اثبت القرآن أنه يــُذنب ؟ ويقول الله سبحانه وتعالى أيضا ( ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما) (2 الفتح) ويقول الله سبحانه وتعالى أيضا ( فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات والله يعلم متقلبكم ومثواكم) (19 محمّد ) . (ملاحظة : أنّ الرسول لا يغفر للمؤمنين وإنما يستغفر لهم الله تعالى أي يدعو لنفسه و لهم بأن يغفر الله ذنوبهم جميعا فالرسول يذنب وكذلك المؤمنون وهذا صريح في الآيات لا يحتاج إلى تأويل) .
ومشكل (العصمة) ليس في اللّفظ ولا في الاصطلاح ، وإنّما فيعمليّة التوجيه المذهبي السّياسي للألفاظ ثمّ للمعاني ، فنحن نعرف أنّ عصمة الله تحفّ كلّ المؤمنين وكلّما زادت درجة الإيمان زادت العصمة وهي تعني الرّحمة والحفظوالمنعة والإحاطة بالرّعاية، ولكن هذا كلّه لا يمنع من الاختبار ولا يمنع منالوقوع في الخطأ، والابتلاء يكبر مع قوّة الإيمان، وقد أخطأ آدم لأنّه نسي ولم يكنعازما، قال الله سبحانه وتعالى (وعصى آدم ربه فغوى) (121آدم ) وآدم من المصطفين، يقول الله سبحانه وتعالى ( إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين)(33 آل عمران ) وقد أخطأ موسى عندما وكز رجلا فقتله، قال الله تعالى (فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين) (15 القصص ) ويقول تعالى مخبرا عن اعتراف موسى ـ ع ـ بذنبه ( قال فعلتها إذا وأنا من الضالين)(20 الشعراء) ويقول الله سبحانه وتعالى أيضا ( ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلوني) (14 الشعراء) ونجده في آية أخرى يدعو الله سبحانه وتعالى ليغفر له ذنبه ( قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم)(16 القصص) وقد أخطأ داوود عندما حكم بين إثنيندون أن يتبيّن القضيّة منهما ، يقول الله سبحانه و تعالى (وظن داوود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب) (24 ص ) ويوجّه الله سبحانه وتعالى داوود إلى الطريق الصواب حتّى لا يخطئ ( ياداوود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب) (26 ص ) وقد أخطأ نوح عندما استفسر عن وعد اللهبحفظ أهله، قال تعالى(قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين)(46 هود ) وأخطأ يونس عليه السلام عندما ذهب مغاضبا ..، يقول تعالى (وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)(87 الأنبياء )، وأخطأ أبناء يعقوب عليه السلام، يقول الله سبحانه وتعالى ( قالوا يا أبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين " (97 يوسف ) "بل أخطأ إبراهيم الخليل عليه افضل الصلاة والسلام ـ عندما جادل في أمر ربّه بشأن قوم لوط، يقول سبحانه وتعالى ( يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود)(76 هود ) وقدأخطأ الرّسول محمد صلّى الله عليه وآله وسلم عندما أشاح بوجهه عن الأعمى، يقول الله سبحانه وتعالى ( عبس وتولّى . أن جاءه الأعمى ) ( عبس 2 ) وتوجد آيات كثيرة تدلّ على أنّ الرسول يُخطئ ويأتي القرآن ليقوّم أخطاء وقع فيها كقوله تعالى ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه )( الأحزاب 37) ويقول الله سبحانه وتعالى ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم) (1 التحريم )، وتوجد آيات كثيرة تحذر الرسول من الوقوع في الخطأ، (ولو كان معصوما على النحو الذي تقول به فرق الشيعة لما كان لهذا التحذير من معنى)، كقوله تعالى ( ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا)(28 الكهف) ويقول الله سبحانه وتعالى ( يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين إن الله كان عليما حكيما ) (1 الأحزاب ) ، ويقول ( ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ) (74 الإسراء)، ويقول الله سبحانه وتعالى ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين)(52 الأنعام ).
ونجد آيات تبين أنّ الله سبحانه وتعالى يمنّ على الرسول صلّى الله عليه وسلّم بما أنزل عليه من وحي الذي أخرجه من حال إلى حال، يقول الله سبحانه وتعالى (نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين)(3 يوسف)، ويقول الله سبحانه وتعالى ( ووجدك ضالا فهدى)(7 الضحى)
ولمّا كانت الآيات التي تنفي العصمة ـ على النحو الذي يأخذ به الشيعة ـ بهذا القدر من الكثرة ( ولم أذكر في هذه الأمثلة إلاّ بعضها فقط ) فإنّ حملها على التأويل، للتهرّب من دلالاتها الواضحة، فيه الكثير من التعسف و مجانبة الحقّ، والكثير من التعصب المذهبي .
وليس لأحد أن يمنّ على الله سبحانه وتعالى أنه معصوم ولا يخطئ بل الله سبحانه وتعالى يمنّ على عباده بأنّه رحمهم وغفر لهم ذنوبهم وأن قدرهم يرتفع ومنزلتهم تعلو عند الله تعالى بقدر إخلاصهم في الدعاء وليس بقدر قلّة أخطائهم يقول الله سبحانه وتعالى يمنّ على رسوله ( ألم يجدك يتيما فآوى .ووجدك ضالاّ فهدى) ( الضحى 7 )..
نعم اعلم ان انكار العصمه المطلقه عن الانبياء صعب على الشيعه لان عقيدتهم قائمه عليها وبأنكار العصمه المطلقه عن الانبياء تسقط عصمة الاائمه ومعها يسقط مابني عليه ..
احتججت عليكم من القرأن الكريم ولم اورد احاديث من طرفنا لان القرأن الكريم هو فيصل القول ..فأما ان تعتقدوا به وبما جاء به واما ان تنكروا ما اوردته منه وبهذا يكون انكار لكلام الله وحينها تدخلون في دوامه جديده ..اعانكم الله
يحاولون بكل قوه ان يثبتو بأن النبي صلى الله عليه وأله وسلم عليه ذنوب ومعاصي ويخطىء ويضعون فيه كثير من مثل هذه الأمور
وعندما سئلناهم في إحدى المرات ماهي الذنوب التي ارتكبها خليفتكم عمر بن الخطاب لم يجيبو على السؤال بل وقال بعضهم بأنه لم يخطىء ابداً لانه صاحب الرسول صلى الله عليه وأله وسلم
نفسي افهم من هو نبيهم هل هو النبي محمد صلى الله عليه وأله وسلم ام عمر بن الخطاب ابن صهاك
لاحولا ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
أحسنتم اخواني الموالين بارك الله فيكم للدفاع والذب عن رسول الله سلى الله عليه وأله وسلم
وهل تقول يا عبد اليهود ان الله يدعوا الناس الى اتباع رجل يخطئ ؟!
لا حول ولاقوه الا بلله العلي العظيم
حقدكم على الشيعه يا ابناء الادعياء جعلكم تطعنون في رسول الله والاسلام
لكن انتظر اسايدك اناقشهم
والسلام عليكم
سؤال جميل من النجف الأشرف, هيا يا العقيد أجب عن هذا السؤال, ولا حاجة لكثرة الأدلة والتفسيرات طالما انك لا تقتنع بها, أجب على هذا السؤال بنعم أو لا فقط, ولاتأتي بتفسيرات لأنه اتضح عدم فائدتها.
وهذا راي من يريد ان ينال من رسول الله ماهو الا كلب يهودي
اقتباس :
عصى ادم ربه فغوى ...واذنب ذالنون واستغفر لذنبه ..وقتل موسى نفس ..وكاد يوسف ان يستجيب لاغراء امرأة العزيز لولا ان نجاه الله..وكل هؤلاء رسل
.
..وقلنا ان الرسل معصومون عصمه مطلقه بتبليغ الرساله ونصح الامه وفي الامور الاخرى فهم بشر بدر منهم ماقراناه في كتاب الله من ذنوب لايمكن انكارها الا ان انكرنا القرأن الكريم ..
وكل هذه الايات قد وضحنا تفسيرها سابقا http://www.shiaee.net/vb/showthread.php?t=43906
راجع هذا الموضوع وقد نسفنا فيه والحمد لله كل شبهات كلاب اليهود واحذيتها السلفين والله قد سمئت من اعادة كلامي
اقتباس :
ومشكل (العصمة) ليس في اللّفظ ولا في الاصطلاح ، وإنّما فيعمليّة التوجيه المذهبي السّياسي للألفاظ ثمّ للمعاني ، فنحن نعرف أنّ عصمة الله تحفّ كلّ المؤمنين وكلّما زادت درجة الإيمان زادت العصمة وهي تعني الرّحمة والحفظوالمنعة والإحاطة بالرّعاية
مسكين والله حتى العصمه سياسيه ؟!!
والعصمه تنال المؤمنين ولا تنال الانبياء ؟!
حاربكم الله يا وهابيه
اقتباس :
وليس لأحد أن يمنّ على الله سبحانه وتعالى أنه معصوم ولا يخطئ بل الله سبحانه وتعالى يمنّ على عباده بأنّه رحمهم وغفر لهم ذنوبهم وأن قدرهم يرتفع ومنزلتهم تعلو عند الله تعالى بقدر إخلاصهم في الدعاء وليس بقدر قلّة أخطائهم
الدعاء ؟! ما دخل الدعاء بعصمة ماهذا الغباء يا سلفين
وهل دعاء المؤمنين افضل من دعاء الانبياء ؟!
ويلكم والله تعديهتم على الانبياء اكثر مما فعلها ابناء اليهود
يلله يا كلب اليهود هل هذه الايه تدل الى ان الله يدعونا الى الخطئ ؟!
(فَبِعِزَّتِكَ لاَُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعينَ* إِلاّ عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)
وهل في شرعكم البوذي انكم اكثر اخلاصا من الانبياء ؟!!
وبعد كل هذا نسالك يا يهودي المرضع
هل تذكر لي 3 اخطاء لعمر الغير معصوم وعائشه غير المعصومه
وهنا سوف تعرفون اعزائي لماذا الادعاء بان رسول الله غير معصوم