اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم و العن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبي الغالي الاستاذ حيدرة وفقكم الله تعالى لكل عمل تبين فيه افعال هذا الخليفه و التي يستحي منها حتى مناصريه !!
فعمر بن الخطاب كان متمرس بهذه الافعال و التي هي من اعمال الشياطين الذين يريدون تدنيس دين الله تعالى بأحكام لا تمت بصله في الدين
واسمح لي ان اضع هذا الفعل من خليفتهم حتى يعرفوا اي خليفه يتبعون
الطبقات الكبرى ج8/ص265
أخبرنا عفان بن مسلم حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى فقال عمر لوليها اذكرني لها فذكره لها فأبت عمر أيضا فقال عمر زوجنيها فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها فلما فرغ قال أف أف أف أفف بها ثم خرج من عندها وتركها لا يأتيها فأرسلت إليه مولاة لها أن تعال فإني سأتهيأ لك
هذا هو الخليفة يهتك الأعراض ويزني في وضح النهار
وهذا فعل اخر مشابه لما اتيت به اخي حيدره
مصنف عبد الرزاق ج7/ص407
13653 عبد الرزاق عن بن عيينة عن الوليد بن عبد الله عن أبي الطفيل أن امرأة أصابها جوع فأتت راعيا فسألته الطعام فأبى عليها حتى تعطيه نفسها قالت فحثى لي ثلاث حثيات من تمر وذكرت أنها كانت جهدت من الجوع فأخبرت عمر فكبر وقال مهر مهر مهر كل حفنة مهر ودرأ عنها الحد
فهذا حال أجهل خلق الله فالزنا يعبر عنه بالزواج
حيث جعل ما أعطاها الراعي مقابل زناه والعياذ بالله مهر
وهذا يعني أن المرأة زوجة الراعي بحكم عمر
فهل يعقل أن من يدفع مبلغا ليزني بامرأة يكون مهرا فتكون زوجة له
بهذا الزنا
فهذا هو حال إمام الوهابية التكفريين والسلفية المفلسين
قاتل الله الجهل
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم و العن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبي الغالي الاستاذ حيدرة وفقكم الله تعالى لكل عمل تبين فيه افعال هذا الخليفه و التي يستحي منها حتى مناصريه !!
فعمر بن الخطاب كان متمرس بهذه الافعال و التي هي من اعمال الشياطين الذين يريدون تدنيس دين الله تعالى بأحكام لا تمت بصله في الدين
واسمح لي ان اضع هذا الفعل من خليفتهم حتى يعرفوا اي خليفه يتبعون
الطبقات الكبرى ج8/ص265
أخبرنا عفان بن مسلم حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى فقال عمر لوليها اذكرني لها فذكره لها فأبت عمر أيضا فقال عمر زوجنيها فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها فلما فرغ قال أف أف أف أفف بها ثم خرج من عندها وتركها لا يأتيها فأرسلت إليه مولاة لها أن تعال فإني سأتهيأ لك
هذا هو الخليفة يهتك الأعراض ويزني في وضح النهار
وهذا فعل اخر مشابه لما اتيت به اخي حيدره
مصنف عبد الرزاق ج7/ص407
13653 عبد الرزاق عن بن عيينة عن الوليد بن عبد الله عن أبي الطفيل أن امرأة أصابها جوع فأتت راعيا فسألته الطعام فأبى عليها حتى تعطيه نفسها قالت فحثى لي ثلاث حثيات من تمر وذكرت أنها كانت جهدت من الجوع فأخبرت عمر فكبر وقال مهر مهر مهر كل حفنة مهر ودرأ عنها الحد
فهذا حال أجهل خلق الله فالزنا يعبر عنه بالزواج
حيث جعل ما أعطاها الراعي مقابل زناه والعياذ بالله مهر
وهذا يعني أن المرأة زوجة الراعي بحكم عمر
فهل يعقل أن من يدفع مبلغا ليزني بامرأة يكون مهرا فتكون زوجة له
بهذا الزنا
فهذا هو حال إمام الوهابية التكفريين والسلفية المفلسين
قاتل الله الجهل
حبيبي وأستاذي أبو مريم ...
أشتقنا والله لكم ولتحفكم هنا بيننا ....
ولي سؤال لك خاصة ...
ألا نفهم من هذا الحديث أن بن الخطاب أقر فعل الأعرابي من أنه "متعة" ولا ضير فيه فلم يقم الحد لعمله من أنها متعة حلال أم ماذا يا طيب ...؟؟
ألا نفهم من هذا الحديث أن بن الخطاب أقر فعل الأعرابي من أنه "متعة" ولا ضير فيه فلم يقم الحد لعمله من أنها متعة حلال أم ماذا يا طيب ...؟؟
تحياتي لكم استاذي حيدره وشكرا لكم على ما تقدمونه من دلائل مفيده
و بعد ان عجز القوم عن تلافي مثل هكذا امور نتحاور انا و استاذي حيدرة و نبين اشياء قد يجهلونها
حبيبي الغالي الاستاذ حيدرة
الكل يعلم ان عمر بن الخطاب يجهل الاحكام الشرعيه جهل كبيرا و الدليل على ذلك قوله لولا علي لهلك عمر و غيرها من الاعمال و الافعال التي تبين علمية هذا الرجل
واما عدم اقامة الحد في تلك المسأله فأكيد عمر كان يعتبرها من المتعه ولكن هي ليست كذلك فالمتعه فيها شروط و فيها قبول الطرفين بذلك الزواج وليس كما حكم عمر بن الخطاب وفي تلك الحادثه تبين عدم قبول الطرف الاول بالطرف الثاني و الدليل ما قالته و شكواها لعمر
وهنا يتبين لنا ما يأتي
1- ان المتعه كانت موجوده في زمن عمر و الدليل ما فعله عمر ولكن كان عمر يجهل الشروط
2- بعد معرفته التامه ان افعاله و احكامه في تلك المسائل انها على خطأ قرر ان يمنع زواج المتعه حتى لا يقع في الخطأ وهذه طامه فهو يبدل سنة رسول الله تعالى كونه خليفه ويجهل شروط هذا الزواج
نلخص من هذا الموضوع ان عمر جاهل في الاحكام الشرعيه و الدليل انه لا يعرف بأحكام زواج المتعه فوقع في الزنا
تحياتي لكم استاذي حيدره وشكرا لكم على ما تقدمونه من دلائل مفيده
و بعد ان عجز القوم عن تلافي مثل هكذا امور نتحاور انا و استاذي حيدرة و نبين اشياء قد يجهلونها
حبيبي الغالي الاستاذ حيدرة
الكل يعلم ان عمر بن الخطاب يجهل الاحكام الشرعيه جهل كبيرا و الدليل على ذلك قوله لولا علي لهلك عمر و غيرها من الاعمال و الافعال التي تبين علمية هذا الرجل
واما عدم اقامة الحد في تلك المسأله فأكيد عمر كان يعتبرها من المتعه ولكن هي ليست كذلك فالمتعه فيها شروط و فيها قبول الطرفين بذلك الزواج وليس كما حكم عمر بن الخطاب وفي تلك الحادثه تبين عدم قبول الطرف الاول بالطرف الثاني و الدليل ما قالته و شكواها لعمر
وهنا يتبين لنا ما يأتي
1- ان المتعه كانت موجوده في زمن عمر و الدليل ما فعله عمر ولكن كان عمر يجهل الشروط
2- بعد معرفته التامه ان افعاله و احكامه في تلك المسائل انها على خطأ قرر ان يمنع زواج المتعه حتى لا يقع في الخطأ وهذه طامه فهو يبدل سنة رسول الله تعالى كونه خليفه ويجهل شروط هذا الزواج
نلخص من هذا الموضوع ان عمر جاهل في الاحكام الشرعيه و الدليل انه لا يعرف بأحكام زواج المتعه فوقع في الزنا
اخوك العراقي ابو مريم
السلام عليكم ورحمة الله
حبيبنا الغالي "ابومريم" ...
وفقك الله لكل خير وزادك الله تعالى من فضلته وسعته والجميع أنه رب كريم
أفهم من قولك وتعليقك أستاذي الفاضل إن الأمة في بلاء ما عاشت وتعيش ....
فلقد سلط الله عليها شرار أسيادها وجهال بني قومها بعد أن أحبوا العمى والضلالة على العلم والهدى برفضهم كتاب الله وعترة المصطفى ثقلان لن يفترقا في الدنيا والاخرة حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً ...
فبعد أن تم الإنقلاب على الأعقاب بتصريح قول الله تعالى في كتابه ( أنقلبتم على أعقابكم ) وبعد أن رفض شرذمة القوم آل الهدى وهديه فيهم ووصيته بهم والتمسك بهم ...
وفضلوا المتردي والنطيح بدلاً عنهم أبلاهم الله ببهم الرجال وذؤبان العرب ليسوسهم ويكونون أئمةً لهم فأخرجوهم من فكر الإسلام الصحيح بعد أن أبانه الله تعالى لهم وهداهم إليه طوال عشرون سنة وتزيد برسوله المصطفى وبين لهم معالم دينهم وتعاليم شرعه فيهم وإسلامهم وبين لهم المحكم والمتشابه في كلام ربهم من آداب الخلاء وآثاره وأصغر احكام ما به هداهم ورشدهم إلى شرائع أكبر فريضة عليهم من ربهم في صلواتهم وحجهم وزكاتهم وإمامتهم وهي الثقل الأكبر والعماد الأخطر والذي بها قوام أستقامتهم ونجاتهم من الضلال والفرقة ...
فحرفوا الكتاب معنىً وتفسيراً بجهال ملوكهم وساداتهم وخلفائهم ...
فأولهم يمسك زمام أمورهم وإمامتهم وخلافة الباطل بفلتة في رأي ويقي الله تعالى المسملمين من شرها ....
و شيطانه يعتريه ويركبه ليظلم أقرب من قرب من عترة نبيهم ظالماً حقها
مغتصباً نحلةً لها تارة
ومحرقاً داراً لها أخرى
وكله بإسم الدين وبدعاً فيه ...
ما عذره إلا أن تأول وأخطأ وعمل بالكتاب والسنة المحروقة بالأكوام ...!!
وبعده يأتي لنا أجهل الجاهلين وشر المنافقين ثاني خليفة لهم بدرة الظلم والجهل مبتدعاً في دين الله بجهله ...
وقابضاً على أعظم دين يوقده حرقاً وتحريفاً بحقده وقلة بصيرته ...
فيهدم دين الله القويم بجهله بأصغر حكم في فقهيات الوضوء والتيمم ..!
جاهلاً بحكم كلالة ومعناها اللغوي العربي .....!!
ولا لوم عليه فقد ألهاه الصفق في الأسواق والتجارة عن سماع الحق المبين وتدبر آيات الذكر الحكيم ...!!
فبالله عليك أخي "ابومريم" من إذاً هم الذين قال الله تعالى فيهم ( واذا راوا تجارة او لهوا انفضوا اليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين ) ...
أتراه الجليل سبحانه يخبرنا بتجار وأصحاب قوم الروم أو الفرس حينذاك ...!!
ماذا تقول وأقول في هذا الرجل أخي الكريم وما أشد بلاء المسلمين به ...
إذا كان كل الناس أفقه من عمر
وربات الحجال أفقه من عمر
ولولا معاذ لهلك عمر
ولولا علي لهلك عمر
و
و
و
و
و
و
فبالله عليك كيف سيفتي هذا الجاهل بأبسط الفقهيات في حكم هذه المرأة وهي مغتصبة من قبل هذا الأعرابي ....!!!
فأحتار عمر بن الخطاب فأفتى بتجويز المتعة أستثناءً هنا لعلمه أن لا مخرج له في هذه القضية إلا ما حرمه على الناس بتصريحه ( وأنا محرمهما ومعاقب عليهما ) ....