|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 76496
|
الإنتساب : Nov 2012
|
المشاركات : 150
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-12-2012 الساعة : 12:45 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مافي الثابت لديكم اريد قول واضح وصريح وطيب ماريك بهذا ايضا
سيراعلام النبلاء
للذهبي
تحقيق شعيب الارنوؤط
الجزءالثاني عشر
ص469
قال أبو علي الغساني أخبرنا أبو الفتح نصر بن الحسن السكتي السمرقندي - قدم علينا عام أربعة وستين وأربع مئة- قال: قحط المطر عندنا بسمرقند في بعض الاعوام، فاستسقى الناس مرارا، فلم يسقوا. فأتى رجل صالح معروف بالصلاح إلى قاضي سمرقند، فقال له إني رأيت رأيا أعرضه عليك. قال وما هو؟ قال أرى أن تخرج ويخرج الناس معك إلى قبر الامام محمد بن إسماعيل البخاري، وقبره بخرتنك، ونستسقي عنده، فعسى الله أن يسقينا. قال فقال القاضي نعم ما رأيت. فخرج القاضي والناس معه، واستسقى القاضي بالناس، وبكى الناس عند القبر، وتشفعوا بصاحبه، فأرسل الله تعالى السماء بماء عظيم غزير، أقام الناس من أجله بخرتنك سبعة أيام أو نحوها، لا يستطيع أحد الوصول إلى سمرقند من كثرة المطر وغزارته، وبين خرتنك وسمرقند نحو ثلاثة أميال "
والوثيقه
|
الثابت ما ذكرنا سابقا:
اقتباس :
|
هذا هو الثابت عندنا الاستسقاء بالصالحين هو الذهاب إليهم والطلب منهم أن يدعو الله أو أن يؤمنوا على دعائك.
|
وهل هذه الرواية صحيحة السند؟
|
|
|
|
|