اللهم صلي على محمد وأل محمد
وألعن أعدائهم من الأوليين والأخرين
وعجل فرجهم الشريف
اللهم أمـــــــــين
* ***
****
عندما يقتحم الضجر حياة المرء
بعنوة داك الجلاد المقطب الحاجبين
دو ملامح لا تعدوها....
إلا ملامح شبح الفزع
وفزاعة علقت عليها...
أنت ممنوع من السفر
لأنك لا تشبه البشر
جلاد إعتاد إلا أن يلازمه
سوطا ومطرقة
وأنواع القرطاس
أينما وقعت عيناه
على فريسة عاتها...
الحظ الأسود
أن تكون وجبة أعوام
في مقصلة الجلاد الطاغي
لكن لو نظرنا قليلا..
في مرآة الزمن
وحاولنا أن نفهم كنه..
الرائحة الكريهة
التي تنبعت من القبو....
تحت السرداب
لعرفنا أن الجلاد...
هو مأمور من فعاله الخسيسة
تحركه رياحها الفاسدة
فتجعل قهوته سم
لكنه غير قاتل
قد يكون الأمر عجيب
فمن إعتاد على السم
لا يقتله السم ولو كان سما
لهدا أرى أن ما تطلبه...
السلحفاة منا..
لهو أمر بسيط ...
مما نطلبه نحن من داك الجلاد
ومع هدا نرى قسوتنا عليها يزداد
فكم نحن البشر.... ظالمين
لحق خلائق الكون
ومع هدا نتحسر...
أن يكون بيننا جلاد يظلم....
فلو راعين حق الإلاه
بإخلاص العمل
ومنحنا دفئ المعاملة
والطيبة وحسن الأخلاق بيننا
كنا بها نتحلى ....
ما كنا يوما نشكو عوزنا
وسوء تدبيرنا لغيرنا من البشر
لهدا وجب أن نمد أيادينا بالصلاح
لتأسيس علاقتنا على الرشاد
فالعصي والسوط من عتيد جلاد
لا تنفع حتى إن تمادى في الطغيان
لكن لو نزع عليه داك الجلاد
لباس الظلم ومد أياديه
بحسن الإصلاح..
ودفئ حياتنا ...
بدفئ الشعور الصادق
ما وجدنا سجين ولا سجان
ولا غاب الظلم عن أراضينا
**
**
أختي الكريمة
بعدما قرأت نصك
أخد القلم يشق طريقه
في الكتابة بلهفة
لكي لا يحيده المداد
ويخيب رجائه في منعه عن الإطالة
فأحببت أن أنحني قليلا بإتجاه أخر
كما إستقرأته أنا...
وكما أحسست به ...
في داخلي..
وكان هدا ما أجملت
فلك أيتها الأخت الكريمة
فيض إحترماتنا وإعتزازنا
بك أيتها الأميرة في برج المعرفة
فحق لك منا كل العرفان
على سطور ألهمت مخيلتنا
كل هده السطور...
فلما سألوني:
لما كل هده الحروف
أيتها الإنسانة
قلت بفخر وإعتزاز
كان بفضل سرد قرأته
في ساعة
وزمان
وفي منتدى
كأنني نسيت التدقيق
لكن لا أنسى الكاتبة
لروعة الموضوع
نعم كانت
هي
.........
هي
أميرة
نعم
كانت
أميرة
من
القطيف
**
**
أختي الكريمة
ننتظر جديدك ..
فوفقك المولى ...
لما في الخير والفايدة
لك مني كل التحيات ...
يجللها كامل ودي
دمتي في حفظ الله
ما طرحتي لنا في قمة الروعة
وله بحياتنا الشي الكثيرلاعدمنا طرحك الرائع والراقي بذاته
ولا حرمنا من طلتك المشرقه
بأنتظارجديدك القادم
تقبلي مروري
ولك تحياتي
عندما يقتحم الضجر حياة المرء
بعنوة داك الجلاد المقطب الحاجبين
دو ملامح لا تعدوها....
إلا ملامح شبح الفزع
وفزاعة علقت عليها...
أنت ممنوع من السفر
لأنك لا تشبه البشر
جلاد إعتاد إلا أن يلازمه
سوطا ومطرقة
وأنواع القرطاس
أينما وقعت عيناه
على فريسة عاتها...
الحظ الأسود
أن تكون وجبة أعوام
في مقصلة الجلاد الطاغي
لكن لو نظرنا قليلا..
في مرآة الزمن
وحاولنا أن نفهم كنه..
الرائحة الكريهة
التي تنبعت من القبو....
تحت السرداب
لعرفنا أن الجلاد...
هو مأمور من فعاله الخسيسة
تحركه رياحها الفاسدة
فتجعل قهوته سم
لكنه غير قاتل
قد يكون الأمر عجيب
فمن إعتاد على السم
لا يقتله السم ولو كان سما
لهدا أرى أن ما تطلبه...
السلحفاة منا..
لهو أمر بسيط ...
مما نطلبه نحن من داك الجلاد
ومع هدا نرى قسوتنا عليها يزداد
فكم نحن البشر.... ظالمين
لحق خلائق الكون
ومع هدا نتحسر...
أن يكون بيننا جلاد يظلم....
فلو راعين حق الإلاه
بإخلاص العمل
ومنحنا دفئ المعاملة
والطيبة وحسن الأخلاق بيننا
كنا بها نتحلى ....
ما كنا يوما نشكو عوزنا
وسوء تدبيرنا لغيرنا من البشر
لهدا وجب أن نمد أيادينا بالصلاح
لتأسيس علاقتنا على الرشاد
فالعصي والسوط من عتيد جلاد
لا تنفع حتى إن تمادى في الطغيان
لكن لو نزع عليه داك الجلاد
لباس الظلم ومد أياديه
بحسن الإصلاح..
ودفئ حياتنا ...
بدفئ الشعور الصادق
ما وجدنا سجين ولا سجان
ولا غاب الظلم عن أراضينا
**
**
أختي الكريمة
بعدما قرأت نصك
أخد القلم يشق طريقه
في الكتابة بلهفة
لكي لا يحيده المداد
ويخيب رجائه في منعه عن الإطالة
فأحببت أن أنحني قليلا بإتجاه أخر
كما إستقرأته أنا...
وكما أحسست به ...
في داخلي..
وكان هدا ما أجملت
فلك أيتها الأخت الكريمة
فيض إحترماتنا وإعتزازنا
بك أيتها الأميرة في برج المعرفة
فحق لك منا كل العرفان
على سطور ألهمت مخيلتنا
كل هده السطور...
فلما سألوني:
لما كل هده الحروف
أيتها الإنسانة
قلت بفخر وإعتزاز
كان بفضل سرد قرأته
في ساعة
وزمان
وفي منتدى
كأنني نسيت التدقيق
لكن لا أنسى الكاتبة
لروعة الموضوع
نعم كانت
هي
.........
هي
أميرة
نعم
كانت
أميرة
من
القطيف
**
**
أختي الكريمة
ننتظر جديدك ..
فوفقك المولى ...
لما في الخير والفايدة
لك مني كل التحيات ...
يجللها كامل ودي
دمتي في حفظ الله
زينب شاكرة لكِ كل ما كتبته .. قلمكِ مميز ورودكِ مميزة
أخجل أقول لكِ شكراً لأن ردكِ وعباراتك لا تستحق فقط كلمة الشكر