( ياأيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين
ياأيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله فآمنت طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين )
و كأن بنسيم من الجنة هب علينا بهذه الآيات المباركة الشريفة
حفظكم المولى و جعلكم دوما من أنصار الحسين صلوات ربي و سلامه عليه أخينا المؤمن منتظر العسكري
(( قال الحسين صلوات ربي و سلامه عليه يوم الطف : هل من ناصر ينصرنا ))
أجمع الكل على أنه لا يمكن حشد مثل هذا التجمع بالوسائل والدعاية المعروفة
فالحدث هو معجزة بكل معنى الكلمة
وفي المقابل كان رد فعل الاستكبار العالمي والنواصب هو التجاهل رغم أن الحدث هز استراتيجيتهم بقسوة ولخبط الأوراق
هم يدركون مدى خطورة تأثير هذا الثقل البشري المدعوم عقائديا أمام أي محاولة من طرفهم لاشعال مواجهة مفتعلة لايمكنهم فيها من حشد معشار هذا العدد من مرتزقة لا عقيدة لها الا المال.
نحن أمام معجزة كبرى في مقابل تجاهل فاضح
اذن هذا هو محاولة انكار الحدث كما كان الكفار ينكرون معجزات الأنبياء بوصفها بالسحر.
وان اختلف الاسلوب فالهدف واحد.
أجمع الكل على أنه لا يمكن حشد مثل هذا التجمع بالوسائل والدعاية المعروفة
فالحدث هو معجزة بكل معنى الكلمة
وفي المقابل كان رد فعل الاستكبار العالمي والنواصب هو التجاهل رغم أن الحدث هز استراتيجيتهم بقسوة ولخبط الأوراق
هم يدركون مدى خطورة تأثير هذا الثقل البشري المدعوم عقائديا أمام أي محاولة من طرفهم لاشعال مواجهة مفتعلة لايمكنهم فيها من حشد معشار هذا العدد من مرتزقة لا عقيدة لها الا المال.
نحن أمام معجزة كبرى في مقابل تجاهل فاضح
اذن هذا هو محاولة انكار الحدث كما كان الكفار ينكرون معجزات الأنبياء بوصفها بالسحر.
وان اختلف الاسلوب فالهدف واحد.
أحسنتم أخي الفاضل
هم يخفون ما يغيضهم و يتجاهلونه
و لكن انظر ماذا فعلوا بعدة مجزرة الدالوه كيف أنهم نشروا صور الشهداء و هم فرحون مستبشرون يشمتون و يدعون الى قتل اكثر
لذلك تجدهم يمولون كل قناة و كل جماعة إرهابية
هؤلاء هم الوهابية أعداء الله قبل ان يصبحوا أعداء الإنسانية
“Arbaeen should be listed in the Guinness Book of World Records in several categories,”
وبقول الكاتب أن مناسبة الأربعين كان يجب أن تسجل في موسوعة جينيس تحت عدة مصنفات من ناحية اكبر تجمع البشري و اكبر مائدة طعام وأكبر عدد من الناس يتم استضافتهم بالطعام المجاني وأكبر عدد من المتطوعين بقومون بالخدمة في مناسبة منفردة
وكل هذا تحت تهديد مباشر من أرهابيين تفجيريين انتحاريين