Nabeel Rajab: منذ مجيئه قام ملك البلاد بتعيين ابناء اسرته في كل الوظائف القيادية بالبلاد بعيدا عن الحرفية والمهنية ومتجاوزا كل المعاييير في التدرج الوظيفي
ملتقى البحرين
أهالي المالكية يناشدوا اصحاب الشأن التدخل العاجل لانقاذ كل من : مريم محمد(20سنة) ، وريم هلال (20) اللتين اعتقلتا منذ 3 شهور من نقطة تفتيش بسبب رسائل البلاك بيري، بعد ورود انباء عن تعرضهن لوجبات تعذيب جديدة وشديدة في سجون آل خليفة
1- المعتقلة ريما أحمد هلال من دمستان تبلغ من العمر ٢٣ عاما وهي أم للطفل رضا زهير في الثالثة من عمره
...2- ابنة خالها المعتقلة مريم محمد عبدالله ٢١ عاما من المالكية طالبة متفوقة في معهد البحرين
3- الجمعة ١ ابريل حوالي الساعة ٤ عصرا تم توقيف ريما عند نقطة تفتيش الصافرية وكان معها طفلها رضا
4- عثروا في موبايلها على رسائل نصية بينها وبين مريم ورأو فيديو لهما في مسيرة فلتسقط الحكومة
5- على اثره تم اقتياد ريما هي وطفلها إلى مركز دوار١٧ مما يجعل رضا - ٣ سنوات- أصغر معتقل في البحرين
6- الساعة ٨مساءا اتصل المركز بمريم وطلبوا منها الذهاب لهم وهددوها بالهجوم على منزلها ان لم تستجب
7- ذهبت مريم هي وامها التي أخذت الطفل رضا عند الساعة الثامنة والنصف تقريبا
8- تم اجبار مريم وريما على الوقوف قبال الجدار من ساعة وصول مريم حتى الساعة ٥ فجرا السبت ٢ ابريل
9- كانت مريم تتلوى عطشا فطلبت الماء فأخذتها الضابطة وأرتها مبرد الماء "الكولر" فقالت لها "مشي بوزش تشربين" فردت مريم: الحمد لله الذي جعلني كالحسين
10- قامت الضابطة بضربها على وجهها وخاصرتها وظهرها حتى سقطت مريم جراء هبوط في ضغط الدم والسكر
11- تولى ضابطان مهمة تعذيب مريم وضربها بكوع اليد على ظهرها وسبها وشتمها ووصفها بابنت المتعة
12- تعرضت للكمات وصفعات من قبلهما على وجهها وهددوها باغتصاب ريم ان لم تتهم زوج ريم
13- حتى الساعة ٢ صباحا الاحد ٣ ابريل لم تذق مريم الماء ابدا في مركز دوار١٧ رغم عطشها الشديد
14- حينها قرروا نقلهما إلى مركز مدينة عيسى وهناك اتصلت الشرطة باهلهما ليخبروهم بمكان تواجدهما
15- ذهبت ام مريم تود لقائهما فرفض المركز وطالبها بجلب رخصة من المركز السابق الذي كانتا فيه
16- لما ذهبت ام مريم لمركز دوار١٧ انكروا عليها مجيئها وانكروا توقيف ريما ومريم عندهم
17- كشفت الدكتورة ندى ضيف على مريم في السجن وأخبرتهم بحاجة مريم لاجراء كشف اشعة
فعرضوا عليها باخذها للقلعة الا ان مريم رفضت ذلك
18- لمدة ٣ اسابيع لم تعرف اسرتهما عنهما اي شيء فلم يسمح لهما بالاتصال او بالزيارة او حتى اخبارهم عنهم اي شي
19- حينها تم اجبار مريم وريما على تنظيف حمامات الشرطيات ولم ما يلقين من قمامة
20- افرج عنهما ٢٧ ابريل ثم اعتقلا بعد استئناف الحكم مرة اخرى ٢٢ يونيو