انتهى كلامي معك سوف يأتي غيري من يحاروك لاني لأحب المتناقضين
اشهدوا على التناقض
لماذا لا تنقل لنا كلام القرطبي كاملاً يا حبيبي ؟؟
أي تناقض يا ذكي
صدقت لأنكَ افلست ما عاد لك حوار معي لا تقلق لنحاور مديركم ولنرى أي تناقض هذا يا ذكي زمانك فشتان بين فعل النبي وفعل علي رضي الله عنه فإن الصواب هو أن فعله يخالف الركوع وهو ركن من أركان الصلاة ,, !!!
فعحباً هل علي ليس من أهل الخشية والخضوع ؟؟
والزكاة كلما أراد أن يتصدق هل يذهب ويركع ثم يتصدق ؟؟
أجبني على سؤالي ,,
أعلم أيها الكريم أن الروايات التي جاءت تقول أن علي هو الذي تصدق بالخاتم كلها ضعيفة ولا تصح رواية واحدة منها عند أهل السنة والجماعة ,, :cool:
صحيح البخاري - كتاب الصلاة - اذا حمل الجارية على عنقه في الصلاة
حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن عمرو بن سليم الزرقي عن أبي قتادة الأنصاري
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها
صحيح البخاري - كتاب الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا عبيد الله قال حدثنا القاسم عن عائشة رضي الله عنها قالت
بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار لقد رأيتني ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما
صحيح ابن خزيمة > كتاب الصلاة
حماد بن سلمة : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي فخلع نعليه ، فخلع الناس نعالهم ، فلما انصرف قال : لم خلعتم نعالكم ؟ فقالوا : يا رسول الله رأيناك خلعت ، فخلعنا . فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني إن بهما خبثا ، فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعله فلينظر فيهما خبث ، فليمسحهما بالأرض ، ثم ليصلي فيها .
هذا كل ما عندكم عندما تلزم بالحجة يا كتاب والله المستعان على ما تصفون الحمد لله أثبتنا ضعف روايات نزول الأية في علي بن ابي طالب والزميل كتاب بلا عنوان يتهمنا بما برأنا نفسنا منه ولازال في حيرةٍ من أمره ,, لا بأس ,, لنرى ما قال القرطبي في تفسيره ,,
وبالنسبة للأحاديث التي نسختها لنا فأرجع الي شرحها لأني لا أحب ان أنقل لك ما هو أصلا مضحود بشرح أئمة الحديث وأما تصدق علي بالركوع هذا شيء عجيب فكيف أن يتصدق وهو راكع أليس الركوع ركناً اساسياً في الصلاة ؟؟
أما كلام القرطبي رحمه الله فهو كالتالي : بناء على الروايات التي جاءت عن طريق الطبري في تفسيره وكما بينا لك أن الروايات التي احتج بها الطبري على أن علي رضي الله تعالى عنه هو الذي تصدق بالخاتم كلها ضعيفة كما قال ابن كثير رحمه الله في تفسير,,,
سبحان الله وهل بعد تفسير القرآن بالقرآن كلام يا كتاب بلا عنوان فقد بين ابن كثير رحمه الله تعالى بتفسيره أن لا يصح من هذه الروايات شيئاً وقد احتج القرطبي رحمه الله بما جاء في تفسير الطبري من روايات أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله عنه وهذا القول ليس بصحيح لأن الأية نزلت في ( عبادة بن الصامت ) وليس علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنهما ,,,