في مرحلة ما :
تحدثت عن الغرباء وعن جمآلية التحدث لهم ،
وكان حينها حديثي دون تجربة ،،
إلى أن صآدفت ذاك الغريب ..
كآن كمن يذيب الجليد ،
ويرفع عن أحاديثي الستار ،
رغم كثرتها سابقاً ، لكنها بقيت مبهمة
.. معه تم ترجمتهآ ،
لا أعلم أهو غريب بحنان الأب ،
أم غريب يحمل وقفة الأخ،
أم بـ روعة الصديق..
أجهل حقيقةً بأي الألقاب أناديه ،
يَ غريب من تكون … !؟
العطاء بلا مقابل ..
والأمل.. وتحقيق أبسط الأماني ..
وزرع البسمة في الثغور ..
لاتحتاجُ إلى جهد كبير ..
يكفي أن يكون العطاء من القلب ..
وإلى القلب ..
لنُسعدّ من حولنا .. !