يا عِمادَ مَنْ لا عِمادَ لَهُ، ويا ذُخْرَ مَنْ لا ذُخْرَ لَهُ، وَ يا سَنَدَ مَنْ لا سَنَدَ
لَهُ، وياحِرْزَ مَنْ لا حِرْزَ لَهُ ،وَيا غِياثَ مَنْ لا غِياثَ لَهُ ،وَيا كَنْزَ مَنْ
لاكَنْزَ لَهُ، وَيا عِزَّ مَنْ لا عِزَّ لَهُ، يا كَريمَ الْعَفْوِ،يا حَسَنَ التَّجاوُزِ ، يا
عَوْنَ الضُّعَفاءِ، يا كَنْزَ الْفُقَراءِ ،يا عَظيمَ الَّرجاءِ ،يا مُنْقِذَ الْغَرْقى ،يا مُنْجِيَ الْهَلْكى ،يا مُحْسِنُ، يا مُجْمِلُ، يامُنْعِمُ، يا مُفْضِلُ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضوْءُ الْقَمَرِ، وَشُعاعُ الشَّمْسِ، وَحَفيفُ الشَّجَرِ، وَدَوِىُّ الْماءِ،
يا اَللهُ يا اَللهُ يا اَللهُ لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَلَكَ،يا رَبّاهُ يا اَللهُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد وَافْعَلْ بِنا مااَنْتَ اَهْلُهُ.
ورد منذ قليل من مصادر مؤكدة في الجسر أنه تم رصد سياره وبها بعض من المجنسين السوريين وهم يفرون من البحرين عبر جسر الملك فهد متجهين الى سوريا وباقي العائله سوف يسافرون عبر مطار البحرين ،
الصوره من احد افراد الشرطه الموجودين في الجسر ، يعطيه العافيه
اشخاص مـن قرية شهركان مصابين بشوزن
1- احمد حسن احمد (شوزن )
2- محمود علي محسن(شوزن فيِے الراس ) فيِ غرفة الانعاش حاليا
3- حسن علي محسن( شوزن فيِے الظهر )4
4- احمد رضي (شوزن )
5- احمد مراد( شوزن )
6-حسين الحكيم. (شوزن )
7 - محمد عادل برويس ( شوزن )
-8 حسين عبد النبي الفن ( شوزن
يُعلن المجلسُ الإسلاميّ العلمائيّ عن تأجيله للمسيرة الجماهيريّة المزعم تنظيمها يوم غدٍ الثلاثاء من جامع رأس الرمّان حتّى جامع الفاتح تحت عنوان "الأخوّة الإسلاميّة والوحدة الوطنيّة"، وذلك بسبب التطّورات الأمنيّة المتلاحقة التي يمرّ بها البلد، ويؤكّد في نفس الوقت على أنّ قضيّة الأخوّة الإسلاميّة والوحدة الوطنيّة تعتبر عندنا حالة ثابتة لا تراجع عنها وموقفاً استراتيجيّاً لا تساهل فيه، وأنّ الخلاف السياسي مع النظام القائم في البلد لا ينبغي أن يؤثّر على هذه الحقيقة القرآنيّة والسياسيّة الواضحة، منوّهاً بأهمية تجسيد ذلك على أرض الواقع من خلال مختلف الفعاليات الثقافيّة والبرامج العمليّة التي تساهم في تعزيز حالة الأخوّة الإسلامية والتلاحم الوطني، كما يندّد بمحاولات السلطة للعبث بالأمن الأهلي من خلال تحريك هذه الورقة، ونشر الإشاعات والتوتّرات المفتعلة هنا وهناك من أجل إبراز الوضع في البلد وكأنّه يعيش أزمة طائفيّة وأمنيّة خطيرة تستدعي التّصدّي الأمنيّ الشّامل، وندعو أبناء شعبنا الأبيّ الواعي لتحرّي الدقّة وضبط النفس من الانجرار مع هذا المخطّط الخبيث، والعمل بكلّ ما يمكن لإبراز حالة الأخوّة والمحبّة لكلّ أبناء هذا الوطن على اختلاف تلاوينهم المذهبية وأطيافهم السّياسيّة.
المجلس الإسلاميّ العلمائيّ
8 ربيع الثاني 1432هـ
14 مارس 2011م