تفضل اعطينا اين قال رسول الله لابو بكر تعال يا ابو بكر صلي على جنازتي ومن مصادرك كذلك ...
تفضل
لكن مارلح تصدق و هذا شيء منطقي
أمره -صلى الله عليه وسلم- أبا بكر أن يصلي بالناس:
لما اشتد بالنبي -صلى الله عليه وسلم- الوجع والحمى، ولم يستطع الخروج للصلاة بالناس أمر أبا بكر أن يصلي بالناس، وكان ذلك منه في الأيام الأخيرة من مرضه.
عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال: دخلت على عائشة فقلت ألا تحدثيني عن مرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالت: بلى ثقل النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: (أصلى الناس؟) قلنا: لا هم ينتظرونك، قال: (ضعوا لي ماء في المخضب) قالت: ففعلنا فاغتسل فذهب لينوء فأغمي عليه ثم أفاق فقال -صلى الله عليه وسلم-: (أصلى الناس؟) قلنا: لا هم ينتظرونك يا رسول الله، قال: (ضعوا لي ماء في المخضب) قالت: فقعد فاغتسل، ثم ذهب لينوء فأغمي عليه، ثم أفاق، فقال: (أصلى الناس؟)، قلنا: لا هم ينتظرونك يا رسول الله، فقال: (ضعوا لي ماء في المخضب)، فقعد فاغتسل، ثم ذهب لينوء فأغمي عليه، ثم أفاق، فقال: (أصلى الناس؟)، فقلنا: لا هم ينتظرونك يا رسول الله، والناس عكوف في المسجد ينتظرون النبي -عليه السلام لصلاة- العشاء الآخرة، فأرسل النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أبي بكر بأن يصلي بالناس، فأتاه الرسول فقال: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يأمرك أن تصلي بالناس، فقال أبو بكر وكان رجلا رقيقاً: يا عمر صل بالناس، فقال له عمر: أنت أحق بذلك، فصلى أبو بكر تلك الأيام، ثم إن النبي -صلى الله عليه وسلم- وجد من نفسه خفة، فخرج بين رجلين أحدهما العباس لصلاة الظهر وأبو بكر يصلي بالناس، فلما رآه أبو بكر ذهب ليتأخر فأومأ إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- بأن لا يتأخر، قال أجلساني إلى جنبه، فأجلساه إلى جنب أبي بكر، قال: فجعل أبو بكر يصلي وهو يأتم بصلاة النبي -صلى الله عليه وسلم- والناس يصلون بصلاة أبي بكر، والنبي -صلى الله عليه وسلم- قاعد(21).
وقالت عائشة رضي الله عنها: لما مرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فأذن بلال، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (مروا أبا بكر فليصل بالناس)، فقيل له إن أبا بكر رجل أسيف(22) إذا قام في مقامك لم يستطع أن يصلي بالناس، وأعاد فأعادوا له، فأعاد الثالثة فقال: (إنكن صواحب يوسف(23) مروا أبا بكر فليصل بالناس)، فخرج أبو بكر فصلى فوجد النبي -صلى الله عليه وسلم- من نفسه خفة فخرج يهادي بين رجلين كأني أنظر إلى رجليه تخطان من الوجع فأراد أبو بكر أن يتأخر فأومأ إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- أن مكانك ثم أتي به حتى جلس إلى جنبه. قيل للأعمش وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يصلي وأبو بكر يصلي بصلاته والناس يصلون بصلاة أبي بكر! فقال برأسه نعم(24).
===========================================
حبيبي انت قلت بان الرسول امر ابو بكر ان يصلي على جنازته في مشاركتك السابقة وهذه الروايه تقول ( ثم إن النبي -صلى الله عليه وسلم- وجد من نفسه خفة، فخرج بين رجلين أحدهما العباس لصلاة الظهر وأبو بكر يصلي بالناس) فهذه في زمن النبي , واما لماذا امر النبي ابو بكر بان يصلي في الناس ثم ذهب ولحقه وهو بشدة المرض حتى يعطي درس عملي للمسلمين بان ابو بكر لا يصلح ان يكون امام جماعة
تفضل اعطينا اين قال رسول الله لابو بكر تعال يا ابو بكر صلي على جنازتي ومن مصادرك كذلك ...
تفضل
لكن مارلح تصدق و هذا شيء منطقي
أمره -صلى الله عليه وسلم- أبا بكر أن يصلي بالناس:
لما اشتد بالنبي -صلى الله عليه وسلم- الوجع والحمى، ولم يستطع الخروج للصلاة بالناس أمر أبا بكر أن يصلي بالناس، وكان ذلك منه في الأيام الأخيرة من مرضه.
عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال: دخلت على عائشة فقلت ألا تحدثيني عن مرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالت: بلى ثقل النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: (أصلى الناس؟) قلنا: لا هم ينتظرونك، قال: (ضعوا لي ماء في المخضب) قالت: ففعلنا فاغتسل فذهب لينوء فأغمي عليه ثم أفاق فقال -صلى الله عليه وسلم-: (أصلى الناس؟) قلنا: لا هم ينتظرونك يا رسول الله، قال: (ضعوا لي ماء في المخضب) قالت: فقعد فاغتسل، ثم ذهب لينوء فأغمي عليه، ثم أفاق، فقال: (أصلى الناس؟)، قلنا: لا هم ينتظرونك يا رسول الله، فقال: (ضعوا لي ماء في المخضب)، فقعد فاغتسل، ثم ذهب لينوء فأغمي عليه، ثم أفاق، فقال: (أصلى الناس؟)، فقلنا: لا هم ينتظرونك يا رسول الله، والناس عكوف في المسجد ينتظرون النبي -عليه السلام لصلاة- العشاء الآخرة، فأرسل النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أبي بكر بأن يصلي بالناس، فأتاه الرسول فقال: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يأمرك أن تصلي بالناس، فقال أبو بكر وكان رجلا رقيقاً: يا عمر صل بالناس، فقال له عمر: أنت أحق بذلك، فصلى أبو بكر تلك الأيام، ثم إن النبي -صلى الله عليه وسلم- وجد من نفسه خفة، فخرج بين رجلين أحدهما العباس لصلاة الظهر وأبو بكر يصلي بالناس، فلما رآه أبو بكر ذهب ليتأخر فأومأ إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- بأن لا يتأخر، قال أجلساني إلى جنبه، فأجلساه إلى جنب أبي بكر، قال: فجعل أبو بكر يصلي وهو يأتم بصلاة النبي -صلى الله عليه وسلم- والناس يصلون بصلاة أبي بكر، والنبي -صلى الله عليه وسلم- قاعد(21).
وقالت عائشة رضي الله عنها: لما مرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فأذن بلال، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (مروا أبا بكر فليصل بالناس)، فقيل له إن أبا بكر رجل أسيف(22) إذا قام في مقامك لم يستطع أن يصلي بالناس، وأعاد فأعادوا له، فأعاد الثالثة فقال: (إنكن صواحب يوسف(23) مروا أبا بكر فليصل بالناس)، فخرج أبو بكر فصلى فوجد النبي -صلى الله عليه وسلم- من نفسه خفة فخرج يهادي بين رجلين كأني أنظر إلى رجليه تخطان من الوجع فأراد أبو بكر أن يتأخر فأومأ إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- أن مكانك ثم أتي به حتى جلس إلى جنبه. قيل للأعمش وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يصلي وأبو بكر يصلي بصلاته والناس يصلون بصلاة أبي بكر! فقال برأسه نعم(24).