العامة ( المُستضعفين ) مِن الرجال والنِساء والولدان الذين ( يقولون ) ربنا أخرحنا مِن هذه القرية الظالم ( أهلها ) وأجعل لنا مِن لدُنك ( وليّاً ) وأجعل لنا مِن لدُنك ( نصيرا ) .
وهُم كذلِك : الذين لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا .
أمّا أنت أيتها (( الحيراااانة )) .. فنُسمعكِ قول ربّك العظيم الأعظم لعل الله يهديكِ فلا تكوني ( حيراااانة ) !!
فلِك وأمثالكِ مِن ( الحيارة ) يقول ربكم العظيم :
( أفمن يمشي مُكِبّاً على وجهه أهدى أم مَن يمشي ـ سويّاً ـ على صِراطٍ مُستقيم ) .
نسأل الله لكِ ( الهِداية ) وأن يهديكِ مِن الحيرة إلى صِراطه المُستقيم .. وإن صِراط عليّ عليه السلام .. لهوَ الصِراط المُستقيم .
اللهم العن من ظلم الزهراء
اللهم العن من اغتصب حقها
اللهم العن من هضمها
اللهم العن من هتك حجابها اللهم العن من كسر بابها اللهم العن من اسقط جنينها اللهم العن من قتلها اللهم العنهم والعن كل من أيقَنَ بظلامة الزهراء و بررها
لعن الله من ظلم الزهراء ( عليها السلام )
وجهل حقها وغصب إرثها وكسر ضلعها
وضغطها بين الحائط والباب حتى اسقطت جنينها
ولعن الله من أحرق دراها ومن ضربها على خدها
ومن شتمها ومن منعها من البكاء على أبيها ......