بما أن الحكومة السعودية دخلت لتبيد الشيعة وتقتل شبابهم المؤمنين في دوار الصمود و الإباء .. ونحن شعب سلمي ليس لدينا سلاح غير الدعاء
فلنبدأ حملة قراءة زيارة عاشوراء مع ال100 لعن وال100 سلام ، ونهديها إلى مولانا بقية الله ، عله ينظر إلينا نظرة لطف ، وتفرج الكربة عن الشعب المقهور ببركة عنايته الخاصة ...
ولا ننسى أن لزيارة عاشوراء أثر جبار في دفع الشرور والتوفيقات العجيبة ، وحفظ المؤمنين ، وقضية التزام شيعة سامراء بهذه الزيارة لعدة أيام أنجاهم من الوباء الذي اجتاحهم بعناية مولانا الإمام المنتظر عجل الله فرجه ...
ولا بأس بقراءة الأدعية الأخرى لزيادة التوفيق والتسديد كدعاء أهل الثغور والجوشن ...
وأهم ما في الأمر التوجه له روحي له الفداء وليس التوجه لبانكيمون وامريكا وغيرهم الذي لم يكن ليشفق على الشيعة يوما ما ...
بسم الله الرحمن الرحيم
في تصريح لعلي مشيمع على قناة العالم ان سبب تدخل قوات من دول مجلس التعاون هو وجود تململ بين كثير من المجنسين ورغبتهم في الرحيل وان دولهم تشجع على ذلك
وقال القوات المتدخلة يجب ان لا تواجه بالورود بل بالقوة
راحت عليكم ايها الطغاة
ستواجهون شعوبكم وانتم منفردين بسبب تعنتكم ولن تجدون الا الشماتة من شعوب العالم
تحياتي واحترامي
سماحة العلامة الشيخ حسين المعتوق14 مارس، الساعة 06:14 مساءً
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد أن كنا استبشرنا خيرا بقبول السلطة البحرينية لما يقوم به الشعب البحريني من ممارسة لحقوقه الطبيعية بالتعبير والتظاهر والإعتصام وبعد الدعوة للحوار، شهدنا بالأمس (الأحد) غلبة منطق القمع والعنف المفرط لمواجهة حركة الشعب الأعزل السلمية مما أدى الى سقوط هذا العدد الكبير من الجرحى والإصابات.
وعليه نندد أشد التنديد ونستنكر استخدام العنف المفرط ضد المواطنين العزّل، وقد أثبتت التجارب أن ذلك لن يؤدي إلا للمزيد من التعقيد وابقاء الأمور على ما هي عليه أو دفعها إلى الأسوأ، ومما يثير الاستغراب أنها أتت غداة الدعوات المتكررة من السلطة البحرينية بالرغبة لعلاج الأمور بالحوار الجاد، وإذا بنا نرى ضيق الصدر وعدم تحمل المطالبة بالحقوق الطبيعية والمشروعة للشعب ومحاولة خلط الأوراق بالزج بما بات يعرف بالـ "البلطجة" تارة أو بدفع الأمور لتبدو وكأنها معركة طائفية تارة أخرى.
ومن هنا نؤكد أن المطلوب هو اتخاذ الاجراءات التي من شأنها أن تؤدي إلى تهدئة الشارع واقناعه للبدء بالحوار المبني على أهداف محددة يتفق عليها الطرفان والذي نتمنى أن يعود بالنفع على الشعب البحريني الشقيق.
ختاما ندعو الله العلي القدير أن يمن على الجرحى بالشفاء العاجل وأن تنعم مملكة البحرين وسائر الدول العربية والإسلامية وشعوبنا بالاستقرار والأمان والازدهار.
التحالف الإسلامي الوطني - الكويت
14 مارس 2011
8 ربيع الآخر 1432
السفير الباكستاني في البحرين يُدين النظام الخليفي لحثه الرعايا الباكستانيين على مهاجمة البحرينيين وينصح الباكستانيين بعدم الإمتثال لمثل تلك التعليمات. والنظام الخليفي يٌقدم المزيد من الإغراءات للأجانب من أجل المشاركة في قمع المواطنين البحرينيين