لو كان المحارب الذي يخوض المعارك يعلم جيدا انه لن يقتل في هذه الحروب فهل نعتبر ان اقدامه في المعارك واستبساله شجاعه وهو يعلم انه لت يموت في هذه الحروب ؟
لو كان المحارب الذي يخوض المعارك يعلم جيدا انه لن يقتل في هذه الحروب فهل نعتبر ان اقدامه في المعارك واستبساله شجاعه وهو يعلم انه لت يموت في هذه الحروب ؟
ولعلمه أنه لا يقتل هل هذا يدل على أنه أقدم لأنه لم يقتل ولو كان يعلم بالقتل لما أقدم هل هذا ما تريده؟
إذا كان هذا ما تريد الوصول إليه فقد فاتك ما هو أكبر منه
فهل الحروب تخلوا من الإصابات والإعاقات وقطع الأيدي والأرجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
بالعكس اخي ابوالحسن انا اريد اثبات ان القتل ليس دليل الشجاعه ..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مثلا دليل من كتبك الصحيحه على شجاعه محمد علي كلاي زمانه عمير
صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) فقال رسول الله (ص) من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله (ص) فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) قال فقام رسول الله (ص) فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الإسلام.
البخاري يثبت ان عمر جبان ومن المنهزمين في احد
فلا يكذب احد ويقول ان عمر شجاع وخلونا ساكتين ترا في كثير وما احب اجرح مشاعركم عما كان يفعله سيدكم خلف الجبل