(هجرتك من تحبها .. هل تبادلها الهجر ام تودد لها حتى تنعم بوصالها مرة اخرى !!
من دق العشق قلبه لا يعرف التكبر بل يكون على الدوام مسامحا)
سويت استقراء لأجوبة الشباب لكيت نسبة 80% منهم مسامح لمن هجرته
اما نسبة البنات لهذا السؤال فهو 90% منهن قالن الكرامة فوق كل شيء
فسلام الله عليك يا امير المؤمنين الذي قال
دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ ريح الصبا وعهودهنَّ سواءُ
يَكْسِرْنَ قَلْبَكَ ثُمَّ لاَ يَجْبُرْنَهُ و قلوبهنَّ من الوفاء خلاءُ
على فكره انا كذالك لفت انتباهي لهذا الشي ولهذا قلت اني اكتشفت ان الرجال اكثر رقه !!! سبحان الله
(هجرتك من تحبها .. هل تبادلها الهجر ام تودد لها حتى تنعم بوصالها مرة اخرى !!
من دق العشق قلبه لا يعرف التكبر بل يكون على الدوام مسامحا)
سويت استقراء لأجوبة الشباب لكيت نسبة 80% منهم مسامح لمن هجرته
اما نسبة البنات لهذا السؤال فهو 90% منهن قالن الكرامة فوق كل شيء
فسلام الله عليك يا امير المؤمنين الذي قال
دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ ريح الصبا وعهودهنَّ سواءُ
يَكْسِرْنَ قَلْبَكَ ثُمَّ لاَ يَجْبُرْنَهُ و قلوبهنَّ من الوفاء خلاءُ
مجرد كلام
الواقع يحكي كلاما مختلفا
يعني هو إما يكون مسامح أو منتقم فبما انه يخاف الله فيبعد عن الإنتقام
وما أكثر عديمي الوفاء من عديماته
ومولاي الإمام علي عليه السلام لم يطلق هذين البيتين لعموم النساء بل في مناسبة معينة لإمرأة معينة
والله العالم ,,
مجرد كلام
الواقع يحكي كلاما مختلفا
يعني هو إما يكون مسامح أو منتقم فبما انه يخاف الله فيبعد عن الإنتقام
وما أكثر عديمي الوفاء من عديماته
ومولاي الإمام علي عليه السلام لم يطلق هذين البيتين لعموم النساء بل في مناسبة معينة لإمرأة معينة
والله العالم ,,
ماذا تقولين اي واقع الشعراء والكتاب واكثر القصص تحدثت عن هجران النساء وعدم وفائهن
فأذا سمحتي اعطيني من الواقع ممن اشتهر شيء بسيط ولو بيت من الشعر او قصة كتبت
(وما أكثر عديمي الوفاء من عديماته)
هذا الاستقراء خير دليل
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله.. اود ان اوضح بعض
النقاط للأخ الفاضل حميد
أولها.. ان مضمون السؤال الموجه لشباب مختلف
تماماً عن مضمون السؤال الموجه للأناث
في سؤال الذكور كان السؤال عن الهجر بينما
الأناث السؤال عن الخيـــــــــــــانة ولو تم طرح
نفس السؤال وهو:
خانتك من تحب مع رجل آخر هل تعود لها وتنسى
وتسامح؟
صدقني اخي الفاضل سيكون الرد بالنفي وردت الـ
فعل ستكون عنيفه من قبل الرجل وهذا واقع وشعور
كل من يتعرض للخيانه ممن يحب.
النقطة الثانية.. مسألة الوفاء بالله كيف اكون وفيه
وابقى على ذكرى خـــــــــــائن
ذكرى من لا وفاء فيه؟!!!!!!!!! هل هذا من الأنصاف
والعدل ان تدفن المرأة نفسها وتزهد في سبيل من لا
وفاء فيه ومن لم يحترم ماتكنه له من حب ومن غدر
بها؟!!
تريدون المرأة مثالية مضحيه معطائة وانتم سنلعب و
نلهو ونغدر ونخون ونهمل
وتعالي يالغبية اتحملي وسامحينا.. ههه
في الختام اقول من لا يعرف ماهو الحب وكيف يعامل
الحبيبة ويحفظ حقها كأنسانه ويخاف الله فيها؟
لايورط بنات الناس معاه الأعراض مو لعبة وكما تدين
تدان... تحياتي
قالت له...
أتحبني وأنا ضريرة ...
وفي الدنيا بنات كثيرة ...
الحلوة والجميلة و المثيرة ...
ما أنت إلا بمجنون ...
أو مشفق على عمياء العيون ...
قال ...
بل أنا عاشق يا حلوتي ...
ولا أتمنى من دنيتي ...
إلا أن تصيري زوجتي ...
وقد رزقني الله المال ...
وما أظن الشفاء محال ...
قالت ...
إن أعدت إلي بصري ...
سأرضى بك يا قدري ...
وسأقضي معك عمري ...
لكن ..
من يعطيني عينيه ...
وأي ليل يبقى لديه ...
وفي يوم جاءها مسرعا ...
أبشري قد وجدت متبرعا ...
وستبصرين ما خلق الله وأبدعا ...
وستوفين بوعدك لي ...
وتكونين زوجة لي ...
ويوم فتحت أعينها ...
كان واقفا يمسك يدها ...
رأته ...
فدوت صرختها ...
أأنت أيضا أعمى؟!!...
وبكت حظها الشؤم ...
لا تحزني يا حبيبتي ...
ستكونين عيوني و دليلتي ...
فمتى تصيرين زوجتي ...
قالت ...
أأنا أتزوج ضريرا ...
وقد أصبحت اليوم بصيرا ...
فبكى ...
وقال سامحيني ...
من أنا لتتزوجيني ...
ولكن ...
قبل أن تتركيني ...
أريد منك أن تعديني ...
أن تعتني جيدا بعيوني ...
تحياتي