نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
إضافة الى نقاط التفتيش في كل مبنى في الجامعة وتجول العسكر في حرم الجامعي فقد تم تركيب كاميرات مراقبة ايضا وفي الصورة كاميرا على مبنى إدارة الاعمال
كريم المحروس
بين التفاوض والحوار فرق كبير.والمحدد بينهما كون الحوادث الجارية صراعا أم أزمة.فاذا ما كانت الحوادث ناتجة عن أزمة فحلها ربما يأتي بالحوار المشترك.واذا ما كانت الحوادث ناجمة عن صراع فحلها التفاوض بين عدوين.والتفاض بالطبع لا يكون الا بين طرفين اندادا،واما الحوار فبين طرفين يستجدي احدهما الأقل شأنا من الآخر الأرفع شأنا حلا لأزمة..فكيف ترون حوادث بلدنا في الـ3شهور الماضية ثبت فيها ان آل خليفة دخلوا الصراع ضدنا بلا أخلاق
أحد المفرج عنه يقول \ جابوا معنا في الزنزانة شابين الأول قد تم تكسير أسنانه بالكامل والشاب الثاني تم تكسير أسنانه الأمامية فقط
وللأسف لم أعرف من أي منطقة هم لأن تم الإفراج عني في نفس الوقت الذي جاؤوا بهم للزنزانة - منظرهم يرثى له
إحدى المدرسات اللاتي تم إعتقالهن ضمن الحملة الشرسة في مدرسة القيروان الإسبوع الماضي \
تم ضربي على رأسي بشيء ثقيل جدا أشبه بالخشب وبه مسامير فظل رأسي ينزف دون معالجتي وقد أغمى عليِ مرتين وبعض المدرسات تم توقيفهن على رجل واحدة وتم ضربهن على الظهر والرأس مع سيل من الكلام المخدش
نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
فضيحة مدوية : المسيرة المتوجهة للديوان الملكي فضحت قوات الارهاب الخليفية وقوات الجيش وقوات الحرس الوطني ومدعي تمثيل البلطجية
Arab Revolution
revolt2011.blogspot.com فيديو و صورة الثورات العربية ثورة الشعب المصري 25 يناير ثورة تونس الياسمين ثورة ليبيا ثورة البحرين ثورة عمان ثورة الاردن ثورة السعودية ثورة اليمن ثورة العراق
شبكة 14 فبراير الإعلامية
باربار: إنتهاء التحقيق مع الأستاذ يسري جواد في مركز مدينة حمد حيث أنه عاد لأهله سالماً, ولا نعلم ماهي التهم الموجهة إليه أو الإجراءات التي اتُّخذَت ضده ..
شبكة 14 فبراير الإعلامية
رسالة من أحد المعتقلين سابقا : أحبتي أخواني غدا ساتوجه للمحكمة العسكرية بعد تقديم ورقة (إحضارية)
للمنزل بعد توجهي لجلسة سابقة وتم التأجيل ليوم غدا الاثنين ...
ذهابي غدا لا يعني الخوف، ولكن يعني صموداً على حريتنا ومطالبنا المشروعه .
بعد توجيه التهم بحقي أقولها للقاضي : افتخر ان كنت أطالب بحق الحرية ، والعدل
اضغط على وجوه الأشخاص في الصور لتتم الإشارة إليهم.
الأستاذ كريم المحروس:
بعد رفع قانون الطوارئ ستمتلئ الفضائيات والصحف المهتمة بقضية البحرين السياسية باسماء متحدثين وناقدين ومحللين بحرينيين مدافعين عن الشعب كانوا مغمورين في مرحلة تطبيق قانون الطوارئ لأنهم فضلوا حماية انفسهم اجتهادا من انفسهم لأنفسهم بينما الطفل الصغير وبعمر 11-14 سنة يقاوم ويتظاهر وعائلته من خلفه تدفعه للنضال مستعدة لتقبل اسوأ الاحتمالات..ومع ذلك نقول مرحبا بكم مادمتم مدافعين عن شعبكم لا باحثين عن مكاسب تخصكم