[وجدي الجاف]

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
مولاتي واختي في الروح ..
كان بودي أن أضع همسه أو لسعة
وتنوخ برحالها ها هنا ..
لكن أوقفني قبسُ كلمكِ وبهاءُ حرفكِ
ولكن تقبلي مني هذهِ الكلماتُ البسيطة في مناجاةِ الله تعالى ...
يا إلهي .. قد تخطّى الحدَّ ذنبي ... آهِ ربي ..
كلما استغفرتُ منهُ عاد فيـّا ..
أشكو شيطاناً غدا يغوي بقلبي ... زادّ نحبي ..
لم يزلْ سهمَ الهوى يرمي عليا ...
ليتَ أمي لم تلدني للشقاءِ ...
ليتَ ما ربتني غمّاً للعناءِ ...
هل إلهي صرتُ طُعماً للبلاء ِ ...
قُطِّعَتْ أحشائي يا ربَّ السماءِ ..
وللكلام بقية .. ولكن اكتفي بهذا القدر ..
وفقكِ الله وأنارَ دربكِ
احترامي

[في الروحْ تَسكنْ]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير القلوب [ مشاهدة المشاركة ]

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد مولاتي واختي في الروح .. كان بودي أن أضع همسه أو لسعة وتنوخ برحالها ها هنا .. لكن أوقفني قبسُ كلمكِ وبهاءُ حرفكِ ولكن تقبلي مني هذهِ الكلماتُ البسيطة في مناجاةِ الله تعالى ... يا إلهي .. قد تخطّى الحدَّ ذنبي ... آهِ ربي .. كلما استغفرتُ منهُ عاد فيـّا .. أشكو شيطاناً غدا يغوي بقلبي ... زادّ نحبي .. لم يزلْ سهمَ الهوى يرمي عليا ... ليتَ أمي لم تلدني للشقاءِ ... ليتَ ما ربتني غمّاً للعناءِ ... هل إلهي صرتُ طُعماً للبلاء ِ ... قُطِّعَتْ أحشائي يا ربَّ السماءِ .. وللكلام بقية .. ولكن اكتفي بهذا القدر .. وفقكِ الله وأنارَ دربكِ احترامي

أهلاً بأمير الكلمْ ..
إفتقدتُ إطلالتك يابهـي الحرفْ ..
عُدّ ..
فـحرفك يحمل الكثير من الشجنْ ..
لـ يضئ الصفحة أكثر ..
عُدّ لـ نقرأ المعنى من بين السطور .. !

[في الروحْ تَسكنْ]

كرار القاسمـي .. شكرا لك .. !

[في الروحْ تَسكنْ]

همسة ..

أن نسرف في مشاعرنا ..
بدون أن نعـي أن لذلك الإسراف ..
سلبياته على أنفسنا قبل الآخرين ... !

[في الروحْ تَسكنْ]

لسعة ..

رسمت لنفسها طريقاً وردي ..
ورسم هو لنفسه نفس الطريق ..
ولكن بلون أكثر قتامة ..
فالمصلحة كان تضفي على لون الودّ بطريقة خفية ..
هي لاتعلمْ بما يعتمرُ في صدره .. من أماني ..
وهو لايعلمْ بأنها قدّ فضلتهُ على أهلها ونفسها ..
من أجل أن تعيش مثلما أوهمها ..
أغلق الباب عليهم .. ومرت السنين ..
وأكتشفت بأن اللون الوردي كان أحد أحلامها ..
فواقعها معه كان اشدُ سَواداً من بؤبؤ عينيه .. !

[في الروحْ تَسكنْ]

همسة ..

الذكرى ..
كإنبلاجات الشروق ..
تضئ العتمة الساكنة في جوف ذاكرة معطوبة .. !

[س البغدادي]

همسة ..

أن نسرف في مشاعرنا ..
بدون أن نعـي أن لذلك الإسراف ..
سلبياته على أنفسنا قبل الآخرين ... !
اينما كانت المشاعر ..والاحاسيس ..ولأي جهة هي قاصدة .....
فالمهم ..انها صادقة ...من داخل الصميم ..ومن نبض القلوب ..والكلمات
قد تخطأ ..في خيارها الاخير ....ولا خطا
لكن ...هي صادقة ....
ولا حرج في ذلك ...انما الحرج ..في من احتضنها ..وأخطا تقديرها

[س البغدادي]

لسعة ..

رسمت لنفسها طريقاً وردي ..
ورسم هو لنفسه نفس الطريق ..
ولكن بلون أكثر قتامة ..
فالمصلحة كان تضفي على لون الودّ بطريقة خفية ..
هي لاتعلمْ بما يعتمرُ في صدره .. من أماني ..
وهو لايعلمْ بأنها قدّ فضلتهُ على أهلها ونفسها ..
من أجل أن تعيش مثلما أوهمها ..
أغلق الباب عليهم .. ومرت السنين ..
وأكتشفت بأن اللون الوردي كان أحد أحلامها ..
فواقعها معه كان اشدُ سَواداً من بؤبؤ عينيه .. !
ربما .....
كانا من عالمين مختلفين ...جدا
حد الشمس ......والقمر
مع الاعتذار على التطفل للاخت العزيزة الشهد

[س البغدادي]

بل الذكرى ....
ما هي الا محطة ...نزوح ....
للروح .....
من عثرات الواقع المرير

[جعفر المندلاوي]

راقت لي كلماتكـ من اول سطر
فانتِ نبع الإبداع فلا شيئ يجعلني اندهش
إبداع تلو إبداع
كل الكلام طوع بنانك ،،، وتمنحين الكلمة عنفوانها ،،

مررت هنا فتذكرت ،، الرحيل الى الذات,,,
فكل مديح يتلاشى امام ...
شعاع حروفك المتوهجة...
قلمك الناضج
حضورك البهى
روحك النقية
أرجو قبول مروري المتواضع في صرحك الادبي الساحر
دمت بود وامان