السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ما اوقح السلفين اي والله .....
اقتباس :
|
حن شيعة الإمام الحسين وليس كما تجهل أنه لا علاقة لنا به ونبكي عليه كما بكى عليه رسول الله صلى الله عليه وآله يوم ولادته
|
تبكون عليه ؟!!!!!!!!!
على من تكذب يا البخاري لكنك أسم على مسمى فانت مثل صاحبكم الكبير البخاري
يوم مقتل الامام الحسين تقولون عنه يوم فرح وسرور أهذا حبكم ؟!!!!!
اقتباس :
|
ي يوم وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام هل تفعلون مثلما تفعلون للحسين رضي الله عنه ؟
|
حارب الجهل نعم نفعل هذا ..... عندك جهاز استقبال قنوات أكيد في بيتك حطها يوم 28 صفر وشوف الشيعة شنو تسوي يوم وفاه ابا القاسم محمد صلى الله عليه واله وسلم .....
اقتباس :
|
الم تسئل نفسك يوماً من الأيام لماذا نفعل للحسين هكذا ولانفعل بجده صلى الله عليه وسلم !
أليس هو احق منه بذلك ؟
|
وابن الباز حينما جمع تلاميذه في المسجد ويبكي على عائش لماذا لم يبكى على الرسول ؟!!!!!!!
ومن حمقك وجهلك تتصور ان الشيعة تنسى حق الرسول نحن نبكي الرسول ليلا نهارا لكن علمائكم يصرفوكم عن الحقيقة
كونوا احرار في دنياكم ولا تخافون من الاطلاع على عقائد الشيعة وأنبذو الحشرات ذوي الاشكال الشيطانيه
اقتباس :
|
يا زميلي العزيز قلت لك من قبل مجرد تفكير قليل وستعرف الكثير
الأشياء التي تفعلونها بهذا اليوم هو من وحي الخيال
هل من الائمة فعل مثل ما تفعلون ! لا أحد !
من ابتدع اللطم والنواح والبكاء والعزاء والحسينيات ؟
لا أحد من الائمة الـ 12
ألم تفكر من ابتدعها ؟
ألم تفكر من الذي اخترعها ؟
|
نحن شيعة يا عزيزي ولسنا مطايا اليهود مثل غيرنا .... ورسول الله والصحابه لم تتزوج المسيار والبوي فرنيد والرسول لم يصلي صلاه التراويح
وكذلك نلمج الكذاب ونقول ان الائمة من أمرنا بمجالس العزاء
) الامام زين العابدين (ع) أول مجلس نصبه في الشام عندما خطب في ذلك الحشد وأخذ ينعى ويعدد صفات ابيه ومظلوميته والناس من حوله تبكي , فهذا مجلس عزاء أقامه زين العابدين (ع) في الجامع الاموي [ الخصال ج1 , ص272 , بحار الأنوار ج45 , ص143 ].
(2) ما كان يفعله الامام زين العابدين (ع) عند المرور بالقصابين , وتذكيرهم بالحسين (ع) وبمصابه والاخذ بالبكاء , فان هذا عزاء لابيه الحسين (ع) في الملأ العام , وليس فقط تذكير .
(3) روى المجلسي في (البحار) قال : حكى دعبل الخزاعي قال دخلت على سيدي ومولاي علي بن موسى الرضا (ع) في مثل هذه الايام ( يعني محرم ) فرايته جالساً جلسة الحزين الكئيب واصحابه من حوله فلما رآني مقبلاً قال لي : (مرحباً بك يا دعبل , مرحباً بناصرنا بيده ولسانه), ثم وسع لي في مجلسه وأجلسني الى جانبه , ثم قال لي : (ان تنشدن شعراً فان هذه الايام أيام حزن كانت علينا أهل البيت , وأيام سرور كانت على أعدائنا خصوصاً بني أمية , يا دعبل من بكى أو أبكى على مصابنا ولو واحداً كان أجره على الله , يا دعبل : من ذرفت عيناه من الدموع لما أصابنا من أعدائنا حشره الله معنا في زمرتنا , يا دعبل من بكى على مصاب جدي الحسين غفر ذنوبه البتة), ثم قام وضرب ستراً بيننا وبين حرمه وأجلس أهل بيته من وراء الستر ليبكوا على مصاب جدهم الحسين , ثم التفت إلي وقال : (يا دعبل إرث الحسين (ع) فانت ناصرنا ومادحنا ما دمت حياً , فلا تقصر عن نصرتنا ما استطعت) . قال دعبل : فاستعبرت وسالت عبرتي وأنشات أقول :
أفاطم لو خلت الحسين مجدلاً وقد مات عطشاناً بشط فرات
فهنا الامام عقد مجلساً لذكر جده الحسين وامر بضرب الحجاب حتى يسمع أهل بيته .
(4) روى في البحار أنه لما أخبر النبي (ص) ابنته فاطمة (ع) بقتل ولدها الحسين (ع) وما يجري عليه من المحن , بكت فاطمة بكاءاً شديداً , وقالت : يا أبت متى يكون ذلك ؟ قال : (في زمان خال مني ومنك ومن علي). فاشتد بكاؤها وقالت : يا أبت فمن يبكي عليه ومن يلتزم باقامة العزاء له , فقال النبي : (يا فاطمة ان نساء أمتي يبكون على نساء أهل بيتي , ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي ويجددون العزاء جيلاً بعد جيل في كل سنة فاذا كان القيامة , تشفعين أنت للنساء , وأنا أشفع الرجال , وكل من بكى منهم على مصاب الحسين أخذنا بيده وأدخلناه الجنة). [ بحار الأنوار ج44 , ص 292 ـ 293 , ط / الثانية , 1403 ـ 1983 , بيروت لبنان ] .
(5) روى الصدوق في (الأمالي) بسنده أنه قال: (إن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال فاستحلت فيه دماؤنا وهتكت حرمتنا وسبي فيه ذرارينا ونساؤنا ... ثم قال : كان أبي إذا دخل شهر المحرم لا يرى ضاحكاً , وكانت الكآبة تغلب عليه حتى تمضي عشرة أيام منه , فاذا كان يوم العاشر كان ذلك يوم مصيبته وحزنه وبكائه , ويقول : هو اليوم الذي قتل فيه الحسين (ع)) . [ امالي الصدوق : ص 111 , ح 2 ] .
فالامام أقام العزاء للحسين (ع) وجدد مصيبته في كل محرم بحزنه وبكائه , وتغير لونه .
و
هناك روايات كثيرة واردة في أن الأئمة (ع) كانوا يظهرون الحزن والعزاء عند دخول شهر محرم , نعم تبقى مسألة لابد من الالتفات إليها وهي حالة الأئمة (ع) وما كانوا عليه من المطاردة والمحاصرة والمراقبة المشددة من قبل الدولتين الاموية ـ هي التي وقعت فيها معركة كربلاء ـ والعباسية , ومعلوم موقف الدولتين من أئمة أهل البيت , فلذلك لا تجد أن الامام يقيم العزاء العام ويدعوا الناس إليه كما يقام الآن , لأنه في رقابة وفي محاصرة تامة من قبل السلطة , ويريد أن يحفظ نفسه ويقوم بما هو المطلوب منه , فلذلك لا نجد هذا الامر بالكيفية التي عليها نحن اليوم .
اقتباس :
|
الأشياء التي تفعلونها بهذا اليوم تخلون أصحاب الملل الاخرى يفرون من الإسلام
يقولون ما هذا الإسلام كيف لشخص ان يأخذ سيفاً ويطعن به نفسه ؟
كيف لشخص ان ياخذ سلسلة من حديد ويضرب بها صدره !
|
هذه الرؤس التي تضرب بالسيوف قد ذلت الكفر وذلت أسرائيل ولماذا متضايق انت ؟! انلطم على راسك ؟! ام نضرب على راسك ؟!
يكفينا فخرا اننا ننذر نفسنا الى الاسلام بيما غيرنا يصوم لان اليهود كانت تصوم يوم فاجعه الحسين
كن حرا في دنياك ولا تكن عبدا لعبيد السلاطين
وهذا هو المعتقد السلفي جهل × حقد على الحسين
والسلام عليكم