|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 36828
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 204
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حب أهل البيت جنة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-09-2009 الساعة : 05:34 AM
[QUOTE=عبد محمد;915537]
اقتباس :
|
الإسبال عندنا في الصلاة واجبٌ لورود مجموعة من الروايات عن أهل البيت (عليهم السلام).
|
لا نريد روايه عن ائمتكم وما طلبناه روايه عن الرسول عليه الصلاه والسلام بسند صحيح .
وهذا كان سؤالنا
هل اجد لديكم روايه صحيحه ان الرسول عليه الصلاه والسلام كان يسبل يديه ويرسلها في الصلاه ؟
اقتباس :
|
وأمّا بالنسبة إلى التكتّف في الصلاة ـ أو ما يسمّى التكفير ـ فالظاهر إن عمر بن خطّاب هو الذي أحدثه كما جاء في (جواهر الكلام) : ((حكي عن عمر لمّا جيء بأفسارى العجم كفّروا أمامه فسأل عن ذلك فأجابوه بأنا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا ، فاستحسن هو فعله مع الله تعالى في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع))( جواهر الكلام 11/19 ).
|
هذا ليس دليلا وانت مشرف عقائدي وتعرف ان الروايه لا تصح لعدم وجود الاسانيد .
واما قولك انها تكفير فلا ادري من اين اتيت به
هل تفتري علينا يا زميل ؟
ولو انك دققت قول علمائك لما قلت هذا الكلام
انظر هنا
التكفير ـ وهو التكتف بوضع اليد اليمنى على الشمال، أو العكس ـ على الأحوط، ولاسيّما إذا قصد الجزئية، وان كان الأقوى عدم البطلان بذلك، في فرض عدم الجزئية، وانتفاء التشريع، خصوصا إذا قصد به الخضوع والخشوع لله".. الخ "[المسائل الفقهية ج1ص91-92] ومثله في[فقه الشريعة ج1ص329]
هل قالها فضل لله تقيه ؟
العياشي : عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال قلت : أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة ؟ قال : لابأس إن بني إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى ، فانزل الله على نبيه صلى الله عليه وآله : " خذ ماآتيتك بقوة " ( 1 ) فاذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة ، ثم ذكرها في طلب الرزق : فاذا طلبت الرزق فاطلبه بقوة ( 2 ) .
هل قالها تقيه كما تدعون ؟ان فلت نعم
اسالك هنا
كيف تعملون بالتقيه في التشريع؟!!!!!!!!!!
ان كان التكتف يبطل الصلاه فماذا تقول
في هذه الروايات
محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن مسمع قال : سألت أبا الحسن ( عليه السلام ) فقلت : أكون اصلي فتمر بي الجارية ، فربما ضممتها إليّ ؟ قال : لا بأس . المصدر كتاب وسائل الشيعة / 22 ـ باب عدم بطلان الصلاة بضم المرأة المحللة ورؤيةوجهها
وهنا روايه ايضا
الطوسي عن سعد بن عبد الله عن محمد بن يحى عن موسى بن عمر بن يزيد عن ان سنان عن أبي سعيد القماط قال سمعت رجلاً يسأل أبا عبد الله عليه السلام عن رجل وجد غمزاً في بطنه أو أذى أو عصراً من البول وهو في الصلاة المكتوبة في الركعة الأولى أو الثانية أو الثالثة أو الرابعة قال : فقال إذا أصاب شيئاً من ذلك فلا بأس بأن يخرج لحاجته تلك فيتوضأ ثم ينصرف إلى مصلاه الذي كان يصلي فيه فيبني على صلاته من الموضع الذي خرج منه لحاجته ما لم ينقص الصلاة بكلام قال قلت وإن التفت يميناً أو شمالاً أو ولى عن القبلة ؟ قال نعم كل ذلك واسع إنما هو بمنزلة رجل سها فانصرف في ركعة أو ركتعين أو ثلاث من المكتوبة فإنما عليه أن يبني على صلاته ثم ذكر سهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
الله اكبر ..يعني هذا ليس مبطلا للصلاه
والتكتف يبطل الصلاه
عجبا لكم
اقتباس :
|
ولابد لهذه الحكاية المنقولة مع النظر إلى إنكار المالكيّة وجوبه بل وترى كراهيّته في الفرائض ( المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/508 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 ) ،
|
اخطئت يا عزيزي فلم تكن منصفا فالامام مالك له روايه في الموطأ بتكتيف اليدين في الصلاه
وها هي
أخبرنا مالك، حدّثنا أبو حازم (2)، عن سهل (3) بن سعد الساعدي (4)، قال: كان الناسُ (5) يُؤْمَرون (6) أن يضعَ أحدُهم يَدَه اليُمنى على ذراعِه (7) اليُسرى في الصلاة.
واما القول بكراهيته اي التكتف ضعيف وإن اشتهر، ومنشأ اجتماع هذا النقيض، أعني الشهرة مع الضعف، هو تقديم بعض متأخري مالكية المغرب رواية ابن القاسم في المدونة على غيره في نقل الأحكام، وهذا مسلك غير مرضي عند محققيهم أيضا.
قال الشيخ صالح الفلاني في "إيقاظ همم أولي الأبصار" : "وقد يَهِمُّ المتأخرون من المالكية بترجيح القول والرواية بمجرد وجودها في"المدونة" ولو خالف الكتاب والسنة الصحيحة المجمع على صحتها، كما في مسألة سدل اليدين في الصلاة، وردوا الأحاديث الصحيحة السالمة من المعارضة والنسخ وتركوها لأجل رواية ابن القاسم في المدونة عن مالك، مع أن رواية القبض ثابتة عن مالك وأصحابه بروايات الثقات من أصحابه وغيرهم".
والمتاخرين في مذهب المالكيه تعصبوا لإرسال اليدين في الصلاة حتى زعموا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرسلها في صلاته, وهو كذب يستوجب قائله لعنة الله وعذابه, وزعم آخر منهم: أن وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة منسوخٌ, وهذا أيضا كذب بحت.
ولسنا بصدد تبيين سنية وضع اليمنى على الشمال في الصلاة , فقد سبق إلى بيان ذلك كثيرون منهم المسناوي, والشيخ المكي بن عزوز, وسيدي محمد بن جعفر الكتاني , وشقيقنا أبو الفيض.
وبلغني عن شيخنا بالإجازة الشيخ أبي شعيب الدُكَالـي أنه قال متحديا لمن يتعب لإرسال اليدين: "من وجد حديثا ولو ضعيفا يصرح بأن النبي صلى الله عليه وسلم صلى مرسلا يديه فلينقشه على رخامة وأنا أعطيه بوزنها نصبا"، وهذا أشد مايكون في التحدي.
اقتباس :
|
خصوصاً إنّ الشافعي وأبا حنيفة وسفيان وأحمد بن حنبل وأبا ثور وداود يذهبون إلى استحبابه لا وجوبه ، وحتّى أنّ الليث بن سعد كان يرى استحباب الاسبال ( فتح الباري شرح صحيح البخاري1/266 ) ، وعلى الأخص ذكر ابن أبي شيبة إنّ الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيّب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولا يضعون إحداهما على الأخرى، بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله. ( المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ 5/279 ).
ومع هذا الاختلاف الواسع ، هل يعقل أن يكون من السنّة ؟!!! فالإنصاف أن نحكم بأنّه بدعة ابتدع في زمن ما خصوصاً بالنظر إلى الروايات المذكورة في كتب الشيعة بانّ هذا كان من فعل المجوس وأهل الكتاب ( الكافي 3/299 ـ الوسائل 7/266 ـ دعائم الإسلام 1/159 ـ المستدرك 5/421). ولا يخفى على المتّتبع أنّ دخول الفرس المجوس كاسارى إلى المدينة واختلاطهم بالمسلمين كان على عهد عمر ، فلا يبعد أن تكون هذه البدعة قد حدثت في خلافته ولم يردعهم هو عن ذلك بل وعمل بها فأصبحت سنّة متخذّة عندهم .
|
يا عزيزي التكتف وبه قال الشافعي وأحمد وإسحاق وعامة أهل العلم, وهو قول علي وأبي هريرة والنخعي والثوري , وحكاه ابن المنذر عن مالك. وفي "التوضيح" : وهو قول سعيد بن جبير وأبي مجلز وأبي ثور وأبي عبيد وابن جرير وداود, وهو قول أبي بكر وعائشة وجمهور العلماء. قال الترمذي: والعمل على هذا عند أهل العلم من الصحابة والتابعين ومن بعدهم. ) ثم نقل عن ابن منذر أن الحسن وابن سيرين كانا يرسلان.2001م]
فكيف تزعمون أنّ سعيد بن جبيروالنخعي كانوا يرسلون أيديهم؟؟!! ثم تضعون المصادر ورقم الجزء ورقم الصفحة للتلبيس علينا
بل أن ابن قدامة المقدسي قال: (رُوي ذلك - أي السدل- عن ابن الزبيرو الحسن البصري)[المغني: 2\140؛ دار عالم الكتب - الرياض: ط3- 1417هـ]. وقوله: "رُوي"؛ صيغة تمريض, وكأنه يشير إلى ضعف نسبته إليهما
|
|
|
|
|