|
|
عضو برونزي
|
|
رقم العضوية : 65490
|
|
الإنتساب : May 2011
|
|
المشاركات : 1,171
|
|
بمعدل : 0.24 يوميا
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ربيبة الزهـراء
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 10-05-2011 الساعة : 03:05 PM
هذا من أثار إستجابة دعاء المؤمنيين :" اللهم اشغل الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين غانمين "http://www.youtube.com/watch?v=ujjSV...layer_embeddedالوطن : كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار* هوشة كبيرة في مسجد مقبرة صبحان بعد أداء صلاة الميت على روح أسامة بن لادن* استخدمت فيها العقل ومرشات العطور اضافة للبوكسات والطراقات والترفس* أبو الحسن لم يرد على اعتراض المؤذن وبوعمر بدأ المشاجرة بدفع المعترض* قوة المديرية والنجدة والمباحث في مبارك الكبير سيطرت على الموقف واحالت المتسبب للجنائية * القوات الخاصة كانت خارج المقبرة وتوجهت إلى المعتصمين في «نفط الاحمدي» وإلى ندوة التحالفزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان يوم أمس الغائب الحاضر المتسبب في «هوشة» كبيرة في مسجد مقبرة صبحان استخدم فيها «العُقل والنِّعل ومرشات العطور والبوكسات والرفسات والطراقات» بين فريقين: الأول ينادي باقامة صلاة الغائب على روحه، والثاني رافض لها.وقد بدأت الأزمة بين الفريقين عندما دعا رجل يكنى «أبوالحسن» المصلين الى اقامة صلاة الغائب على روح أسامة بن لادن، بعد الانتهاء من صلاة الميت على متوفين قبل دفنهم في المقبرة، وقال «أبوالحسن» ان بن لادن يعتبر شهيدا مجاهدا لنصرة الاسلام والمسلمين، مشيرا الى أنه أخذ موافقات عدد من المشايخ وعلماء الدين الذين أفتوا بجواز اقامة صلاة الغائب على روح بن لادن.الا ان المؤذن قال ان هذا الأمر غير جائز، والامام لم يصرح باقامة هذه الصلاة، وان كنتم مصرين فأقيموها خارج المسجد.عندها تعالت أصوات مؤيدين لابن لادن وقالوا سنقيمها داخل المسجد ولن نرد عليك، وأقاموها بعد ان اندفع رجل يكنى «أبوعمر» نحو المؤذن واحتك به وطالبه بعدم الاساءة لابن لادن ومن ثم دفعه، فكانت تلك الشرارة التي أشعلت «الهوشة» التي أصيب بها العشرات بالجروح والكدمات.وتدخل رجال الأمن الموجودون خارج المسجد لفض المشاجرة، والقاء القبض على المتسبب بها واحالته الى المباحث الجنائية.وقد توجهت ثلاث وحدات من القوات الخاصة أمس الى ثلاثة أماكن يتوقع ان يكون بها تجمعات محظورة، الوحدة الأولى الى مقبرة صبحان، والثانية الى مبنى اتحاد البترول في منطقة الأحمدي بعد ورود معلومات عن نية موظفين الاعتصام في المبنى، والثالثة الى مقر مبنى التحالف في منطقة النزهة حيث تقام ندوة من المتوقع ان يحضرها جمهور كبير، وذلك لمنع أي شغب قد يحدث خلال الندوة.وفي «هوشة» أخرى في أحد المساجد أيضا، فان عددا من الشباب لم يحترموا قوله تعالى: {يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد} أو أنهم لم يسمعوا بالآية الكريمة، أوفهموها خطأ، فتوجهوا الى أحد المساجد في منطقة الرميثية لأداء الصلاة وهم يرتدون «الشورتات» ولدى دخولهم المسجد قام أحد المصلين بطردهم غيرة منه على الدين والصلاة وحرمة المسجد.فما كان من الشباب الا ان هددوه بأنهم سيستدعون أصدقاءهم وينتظرونه بعد انتهاء الصلاة للاعتداء عليه.وردا عليهم استدعى هو أيضا أقرباءه وأصدقاءه ليتواجه الطرفان في مشروع مشاجرة.الا ان عددا من المصلين أبلغوا رجال الأمن الذين وصلوا مع بدء المشادات الكلامية بين الطرفين وتبادل الضرب، فألقوا القبض على ستة أحداث تمت احالتهم الى ادارة الأحداث تمهيدا لاحالتهم الى النيابة العامة للتحقيق معهم. ======================كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار:تحولت صلاة الغائب على روح اسامة بن لادن في مسجد مقبرة صبحان والتي اقيمت بعد صلاة العصر الى معركة استخدمت فيها (العقل والنعل ومرشات العطورات) اضافة الى البوكسات والترفس والطراقات بين فريق المؤيدين لاقامة صلاة الغائب وآخر معارض وقد اصيب العشرات بكدمات وجروح فيما احيل المتسبب بالهوشة الى المباحث الجنائية لاتخاذ الاجراءات المناسبة بحقه.وتفاصيل ماحدث حينما دخل قرابة 200 شخص الى مسجد مقبرة صبحان لاداء صلاة العصر وبعد الانتهاء تم ادخال جثامين المتوفين لاقامة صلاة الميت عليها وعندها قام شخص وكنيته (ابو الحسن) وقال للمصلين يااخوان بعد الصلاة على المتوفين سنقيم صلاة الغائب على روح الشهيد اسامة بن لادن فوقف المؤذن وقال يجزاك خير يارجل ولكن الامام لم يصرح باقامة هذه الصلاة واذا سمحتوا اقيموا صلاة الغائب خارج المسجد. فتعالت الاصوات من اتباع بن لادن وقالوا له سنقيمها في المسجد ولن نرد عليك وبعد الصلاة على الجثامين وقبل حملها اقيمت صلاة الغائب وبعد الانتهاء منها وقف (ابو الحسن) وقال للجميع ان الصلاة على روح الشهيد بن لادن مااتمناها الا بعد اخذ الموافقة والاستشارة من عدد من المشايخ وعلماء الدين ولكون بن لادن يعتبر شهيدا وقد جاهد لنصرة الاسلام والمسلمين فكبر اتباعه بصوت عال عدة مرات عندها وقف المؤذن مرة اخرى وقال الذي فعلتوه لايجوز فاندفع اليه ملتح يدعي (أبو عمر) واحتك به وطالبه بعدم التحدث عن الشهيد بن لادن وعندما رد عليه دفعه وعندها تبادلا الضرب بالعقل واختلط الحابل بالنابل بين فريق اتباع بن لادن وفريق المصلين الذين حضروا للصلاة على المتوفين ولدفنهم واستخدمت في الهوشة العقل ومرشات العطور وتبادلوا الطراقات والبوكسات والترفس داخل المسجد فانتبه رجال الامن المتواجدون خارج المسجد لما يحدث داخله وتوجه مدير أمن مبارك الكبير اللواء دليهي الهاجري ومساعده اللواء ابراهيم الطراح ومدير نجدة مبارك العقيد سعود شنار المطيري ومدير المباحث المقدم سالم الجويسري والرائد علي التمار الى المتشابكين لفض الهوشة وساعدهم الناشط الاسلامي جابر الجلاهمة مع عدد من اصدقائه وتم ابعاد الفريقين والامساك بالمتسبب والذي احيل على الفور الى مبنى المباحث الجنائية وجرى الاشراف على خروج جميع المصلين عن المقبرة حتى لا يعود الاحتكاك بينهم. وكان مساعد مدير عام الادارة العامة للقوات الخاصة العقيد شكري النجار قد اعطى أوامره ظهر امس بتوجه 3 وحدات الى ثلاثة اماكن سيكون بها تجمعات محظورة استعداد لفضها ان تطلب الامر ولمنع توسعها حيث ذهبت الاولى الى مقبرة صبحان وتوقفت في الخارج احتراما لكرامة المقبرة والقبور بعد ورود معلومات عن نية ناشطين اسلاميين بالتجمع هناك لاداء صلاة الغائب على روح اسامة بن لادن في مسجد المقبرة وقد تركت امر التعامل مع المتشاجرين لرجال الامن في مديرية امن مبارك الذين سيطروا على الموقف بسرعة. ثم اتجهت الوحدة الثانية في السادسة مساء الى مبنى اتحاد البترول في الاحمدي اثر نداء مسؤولين وعاملين في القطاع النفطي عن نية الاعتصام في المبنى.كما توجهت الوحدة الثالثة الى مقر مبنى التحالف في منطقة النزهة في السابعة لاقامة ندوة فيه ومن المتوقع توافد جمهور كبير الى المقر لتكون مستعدة لاتخاذ الاجراءات المناسبة في حال حصول شغب او تحريض على خرق القوانين.http://alwatan.kuwait.tt/articledeta...___________ومن المواقف الخالدة لعلي الأكبر، والتي تعكس قوة إيمانه وصلابته في الحق، هو عندما كانت قافلة الحسين عليه السلام تسير إلى الكوفة وقد غفا الإمام الحسين قليلا، فإذا به يسترجع ويقول ‘’إنا لله وإنا إليه راجعون’’، فسمعه علي الأكبر، فقال له لم استرجعت يا أبت، فقال له الإمام الحسين عليه السلام، سمعت هاتفا ينادي، القوم يسيرون والمنايا تسير أمامهم، فقال علي الأكبر ‘’ألسنا على الحق؟’’ فقال الحسين عليه السلام، ‘’بلى والذي نفسي بيده’’، فرد الأكبر قائلا‘’إذن لا نبالي، وقعنا على الموت أم وقع الموت علينا’’. منقول
| |
|
|
|
|
|
العرض العادي
