|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48924
|
الإنتساب : Mar 2010
|
المشاركات : 252
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-03-2010 الساعة : 12:22 PM
اقتباس :
|
هل انت ألتزمت بشروط الطلب ؟؟
طبعا لا
هل عرفت لماذا اصحابي يضحكون عليك ؟؟
قلت لا نريد حديث فيه شاميين هل فهمت و إلا ما فهمت ؟
|
لا أعلم يضحكون على أنفسهم أنتَ قلتَ لا تريد بالإسناد شاميين لأنهم ناصبوا العداء لأهل البيت
وأنا أردت منك أن تثبت أن الرواة في الحديث الذي أتيتُ به يا زميلي العزيز هم نواصب فهل ستفعل
والعجب في الأمر أنكَ لا تفهم شيئاً في علم الرجال عند أهل السنة فلا تضحك عليك الناس أكثر من هذا
اقتباس :
|
وش رايك في قول ابن حجر العسقلاني في كتابه :
عبد الرحمن بن ابي عميرة من سكان حمص ( شامي من حاشية بني امية )
تقريب التهذيب :
3971- عبد الرحمن ابن أبي عميرة المزني ويقال الأزدي مختلف في صحبته سكن حمص ت
يعني الرجل غير مؤكد انه صحابي
|
عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني
وقيل بن عميرة بالتصغير بغير أداة كنية وقيل بن عمير مثله بلا هاء ويقال فيه القرشي قال أبو حاتم وابن السكن له صحبة ذكره البخاري وابن سعد وابن البرقي وابن حبان وعبد الصمد بن سعيد في الصحابة وذكره أبو الحسن بن سميع في الطبقة الأولى من الصحابة الذين نزلوا حمص وكان اختارها سكن الشام وحديثه عند أهلها وأخرج الترمذي والطبراني وغيرهما من طريق سعيد بن عبد العزيز عن ربيعة بن يزيد عن عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاوية اللهم علمه الكتاب والحساب وقه العذاب لفظ الطبراني ولفظ الترمذي اللهم اجعله هاديا مهديا واهد به وأخرج بن قانع من طريق الوليد بن مسلم عن سعيد بن عبد العزيز أنه سمعه يحدث عن يونس بن ميسرة عن عبد الرحمن بن أبي عميرة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو اللفظ الثاني وأخرجه البخاري في التاريخ قال قال لي أبو مسهر فذكره بالعنعنة ليس فيه وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وذكره من طريق مروان عن سعيد فقال فيه سمع عبد الرحمن سمع النبي صلى الله عليه وسلم وقال بن سعد روى الوليد بن مسلم عن شيخ من أهل دمشق عن يونس بن ميسرة بن حلبس سمعت عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يكون في بيت المقدس بيعة هدى وله حديث آخر أخرجه أحمد من طريق جبير بن نفير عن عبد الرحمن بن أبي عميرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما في الناس نفس مسلمة يقبضها ربها تحب أن ترجع إليكم وإن لها الدنيا وما فيها إلا الشهيد وأخرجه بن أبي عاصم وابن السكن من طريق سويد بن عبد العزيز عن أبي عبد الله البحراني عن القاسم بن عبد الرحمن عن عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني قال خمس حفظتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم لا صفر ولا هامة ولا عدوي ولا يتم شهران ستين يومًا ومن أخفر ذمة الله لم يرح رائحة الجنة وهذه الأحاديث وإن كان لا يخلو إسناد منها من مقال فمجموعها يثبت لعبد الرحمن الصحبة فعجب من قول بن عبد البر حديثه منقطع الإسناد مرسل لا تثبت أحاديثه ولا تصح صحبته وتعقبه بن فتحون وقال لا أدري ما هذا فقد رواه مروان بن محمد الطاطري وأبو مسهر كلاهما عن ربيعة بن يزيد أنه سمع عبد الرحمن بن أبي عميرة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قلت قد ذكر من أخرج الروايتين وفات بن فتحون أن يقول هب أن هذا الحديث الذي أشار إليه بن عبد البر ظهرت له فيه علة الانقطاع فما يصنع في بقية الأحاديث المصرحة بسماعه من النبي صلى الله عليه وسلم فما الذي يصحح الصحبة زائدا على هذا مع أنه ليست للحديث الأول علة الاضطراب فإن روايته ثقات فقد رواه الوليد بن مسلم وعمر بن عبد الواحد عن سعيد بن عبد العزيز فخالفا أبا مسهر في شيخه قالا سعيد عن يونس بن ميسرة عن عبد الرحمن بن أبي عميرة أخرجه بن شاهين من طريق محمود بن خالد عنهما وكذا أخرجه بن قانع من طريق زيد بن أبي الزرقاء عن الوليد بن مسلم. الإصابة في تمييز الصحابة .
فالخلاصة عبد الرحمن ثبتت له صحبة يا زميلي العزيز كتاب بلا عنوان فلا تكثر من الإفتراءات .
وقد عقبت على الكلام حول قول إبن عبد البر في كلامي سابقاً في الرواية ولكنك لم تقرأ فماذا أفعل لك ؟؟؟
791 - عبد الرحمن (1) بن ابى عميرة المزني (2)، يعد في الشيامين، قال أبو مسهر حدثنا سعيد بن عبد العزيز عن ربيعة بن يزيد: عن ابن ابى عميرة قال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية: اللهم اجعله هاديا مهديا واهده واهد به، وقال عبد الله عن مروان عن سعيد عن ربيعة: سمع عبد الرحمن سمع النبي صلى الله عليه وسلم - مثله.
الكتاب : التاريخ الكبير
1296 - عبد الرحمن بن ابي عميرة المزني، له صحبة يعد في الشاميين روى عن القاسم أبو عبد الرحمن وربيعة بن يزيد وجبير بن نفير.
الكتاب : الجرح والتعديل
3909 - عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني ويقال الأزدي أخو محمد بن أبي عميرة وله صحبة
روى عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) احاديث روى عنه خالد بن معدان وربيعة بن يزيد الدمشقي ويونس بن ميسرة بن حلبس والقاسم أبو عبد الرحمن وجبير بن نفير وقيل انه سكن دمشق والأظهر انه كان يسكن حمص انبأنا أبو علي الحسن بن احمد ح وحدثني أبو مسعود عبد الرحيم بن علي بن احمد انا أبو نعيم الحافظ نا سليمان بن احمد ( 1 ) نا أبو زرعة واحمد بن يحيى بن محمد بن يحيى حمزة الدمشقيان قالا نا أبو مسهر نا سعيد بن عبد العزيز عن ربيعة بن يزيد عن عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني وكان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ان النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال لمعاوية اللهم علمه الكتاب والحساب وقه العذاب .
الكتاب : الثقات
المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي
3921 - ت عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني ويقال الأزدي البرقي وهذا وهم لأنه مزني وليس بأزدي وهو أخو محمد بن أبي عميرة له صحبة سكن حمص روى عن النبي صلى الله عليه و سلم ت أحاديث روى عنه جبير بن نفير وخالد بن معدان وربيعة بن يزيد الدمشقي ت والقاسم أبو عبد الرحمن ويونس بن ميسرة بن حلبس روى له الترمذي حديثا واحدا وقد وقع لنا عاليا عنه أخبرنا به أبو الفرج بن قدامة وأبو الحسن بن البخاري قالا أخبرنا أبو اليمن الكندي قال أخبرنا الحسين بن علي قال أخبرنا أبو الحسين بن النقور قال أخبرنا أبو الحسين بن أخي ميمي قال حدثنا عبد الله بن سليمان قال حدثنا عيسى بن هلال السليحي قال حدثنا مروان بن محمد قال حدثنا سعيد بن عبد العزيز عن ربيعة بن يزيد عن عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول في معاوية اللهم اجعله هاديا مهديا واهده واهد به رواه عن محمد بن يحيى عن أبي مسهر عن سعيد بن عبد العزيز وقال حسن غريب . قلتً : بل الحديث صحيح الإسناد وقد سبق وبينت صحته في كلامي يا كتاب .
الكتاب : جامع التحصيل في أحكام المراسيل
المؤلف : أبو سعيد بن خليل بن كيكلدي أبو سعيد العلائي
عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني، صحابي، له أحاديث، وقد سكن حمص وتاجر.روى عنه: خالد بن معدان، والقاسم أبو عبد الرحمن، وربيعة بن يزيد القصير.وبعضهم يقول: هو تابعي.
قلتً : بل الصريح في حاله أن له صحبه أيها الكتاب .
الكتاب : تاريخ الإسلام
المؤلف : الذهبي
عبد الرحمن بن أبى عميرة المربى وكان من أصحاب النبى ص أن رسول الله
الكتاب : البداية والنهاية
المؤلف : إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي أبو الفداء .
قلتُ : وثبت لعبد الرحمن رضي الله تعالى عنه وأرضاه صحبه فأين إفترائاتكم وقد علقنا مرة أخرى على قول
إبن عبد البر رحمه الله تعالى في هذه المسألة وبينت لكم الصواب من القول أيها الكتاب فهل تفهم أم لا ؟؟
اقتباس :
|
ثم توجد علة اخرى و هي :
بالاضافة ان سعيد بن عبد العزيز من حاشية بني امية دمشقي :
تهذيب التهذيب الجزء 4 صفحة 53
سعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى التنوخي أبو محمد ويقال أبو عبد العزيز الدمشقي
و قد اختلط قبل موته
كيف تثبت ان هذه الرواية رواها قبل الاختلاط ؟
الان توجد علتان صح و إلا مو صح ؟؟
و توجد علة ثالثة و هي الادهى : هي قول علمائك لا تصح فضيلة لمعاوية لانها كلها موضوعة
هل تعرف معنى موضوعة ؟؟
الموضوعة تأتي ايضا من الثقات و ليس فقط من الضعفاء
وهل تعرف لماذا هذه بالذات موضوعة ؟
سأذكر لك سبب واحد فقط ستعرف انها موضوعة
لو انت في زمن خلافة الامام علي عليه السلام و نشأت الحرب بينه و بين معاوية
فمن تتبع ليهديك ؟
طبعا واحد بيكون ضال و الاخر بيكون هادي مهدي فمن تتبع الامام علي عليه السلام او الضال معاوية ؟ <<< لا تهرب اجب عنها بكل وضوح
هل عرفت الان انها كذبة شامية واضحة ؟ كما قال علمائكم لا تصح فيه فضيلة
لكن لا تكرر اجابتك و ركز على طلبي و طلبي واضح اريد حديث ليس فيه من حاشية بني امية ( وهي الشام )
|
قولكَ العلة الأولى سقط لثبوت صحبة لعبد الرحمن رضي الله تعالى عنه وأرضاه
أما قولكَ العلة الثانية وهي سعيد بن عبد العزيز فحاله كالتالي يا زميلي الكريم .
قال المزي في تهذيب الكمال :
( بخ م د ت س ق ) : سعيد بن عبد العزيز بن أبى يحيى التنوخى ، أبو محمد ،
و يقال : أبو عبد العزيز ، الدمشقى ، فقيه أهل الشام و مفتيهم بدمشق بعد
الأوزاعى .
قرأ القرآن على عبد الله بن عامر ، و يزيد بن أبى مالك . و سأل عطاء بن أبى رباح عن مسألة . اهـ .
و قال المزى :
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : ليس بالشام رجل أصح حديثا من سعيد بن عبد العزيز ، هو و الأوزاعى عندى سواء .
و قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين ، و أبو حاتم ، و أحمد بن عبد الله العجلى : ثقة .
و قال أبو زرعة الدمشقى : قلت ـ يعنى لدحيم ـ : من بعد عبد الرحمن بن يزيد بن جابر من أصحاب مكحول ؟ قال : الأوزاعى ، و سعيد بن عبد العزيز . قلت : فسعيد أكثر مجالسة لمكحول من الأوزاعى ؟ قال : ذلك بين فى حديثه ، كان الأوزاعى ربما غاب .
قال : و قلت ليحيى بن معين ، و ذكرت له الحجة ، فقلت له : محمد بن إسحاق منهم ؟ فقال : كان ثقة ، إنما الحجة : عبيد الله بن عمر ، و مالك بن أنس ، و الأوزاعى و سعيد بن عبد العزيز .
قال أبو زرعة : و حدثنا أبو النضر إسحاق بن إبراهيم ، قال : كنت أرى سعيد بن عبد العزيز مستقبل القبلة يصلى ، فكنت أسمع لدموعه وقعا على الحصير .
و قال أحمد بن أبى الحوارى : حدثنى أبو عبد الرحمن الأسدى ـ يعنى مروان بن محمد ـ قال : قلت لسعيد بن عبد العزيز : يا أبا محمد ، ما هذا البكاء الذى يعرض لك فى الصلاة ؟ فقال : يا ابن أخى ، و ما سؤالك عن ذلك ؟ قلت : لعل الله أن ينفعنى به . قال : سعيد : ما قمت إلى صلاة إلا مثلت لى جهنم .
و قال أبو حاتم : كان أبو مسهر يقدم سعيد بن عبد العزيز على الأوزاعى ، و لا
أقدم بالشام بعد الأوزاعى على سعيد بن عبد العزيز أحدا .
و قال أبو مسهر : سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول : ما لى كتاب .
و قال مروان بن محمد : كان علم سعيد بن عبد العزيز فى صدره .
و قال الحاكم أبو عبد الله : سعيد بن عبد العزيز لأهل الشام كمالك بن أنس لأهل المدينة فى التقدم و الفضل و الفقه و الأمانة .
و قال النسائى : ثقة ثبت .
و قال أبو مسهر : كان قد اختلط قبل موته .
قال الحسن بن محمد بن بكار بن بلال : ولد سنة ثلاث و ثمانين .
و قال أحمد بن حنبل : بلغنى عن أبى مسهر أنه قال : ولد سنة تسعين .
و قال محمد بن سعد ، و أبو مسهر ، و خليفة بن خياط ، و غير واحد : مات سنة سبع
و ستين و مئة .
و قال سليمان بن سلمة الخبائرى : مات سنة ثمان و ستين و مئة .
روى له البخارى فى " الأدب " ، و الباقون . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 4 / 60 :
و قال ابن سعد : كان ثقة إن شاء الله .
و قال أبو جعفر العامرى : رأى أنسا ، و كان فاضلا دينا ورعا ، و كان مفتى أهل
دمشق .
و قال ابن حبان فى " الثقات " : كان من عباد أهل الشام و فقهائهم و متقنيهم فى
الرواية .
و قال الآجرى ، عن أبى داود : تغير قبل موته .
و كذا قال حمزة الكنانى .
و قال البخارى فى " تاريخه " : قال على ، عن الوليد بن مسلم : أحدثكم عن الثقات
صفوان بن عمرو ، و ابن جابر ، و سعيد بن عبد العزيز .
و قال الدورى ، عن ابن معين : اختلط قبل موته ، و كان يعرض عليه فيقول :
لا أجيزها ، لا أجيزها . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
رتبته عند ابن حجر :
ثقة إمام ، سواه أحمد بالأوزاعى ، و قدمه أبو مسهر ، لكنه اختلط فى آخر أمره
رتبته عند الذهبي :
مفتى دمشق و عالمها ، قال أحمد : هو و الأوزاعى عندى سواء ، . . ، و قال النسائى : ثقة ثبت .
قلتُ : وحديثه صحيح في أثبات هذه الفضيلة يا أيها الكتاب فأما العلة الثانية فسقط لكون سعيد بن عبد العزيز ثقة جليل في الحديث ثبت حديثه وقولك أختلط قبل موته ليست علة في الحديث فالحديث كما تعلم صحيح الإسناد لا يطعن فيه إلا الجاهل بعلم الرجال عند أهل السنة والجماعة فالفضيلة ثابتة شئت أم أبيت يا كتاب وأثبت أن رواتها نواصب يا زميلي العزيز لعلي رضي الله تعالى عنه والحديث صحيح ولا غبار عليه .
أما قولك علةُ ثالثة : فقد ثبت في كتبنا أحاديث صحيحة في فضل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه .
|
|
|
|
|