|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32965
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 335
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
trouble maker
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-06-2009 الساعة : 06:27 AM
اقتباس :
|
شفت شلون انك منافق .... قلت انك ضد من يكفر المسلمين والان تنازلت
|
متى قلت هذا ؟!!انا قلت عوام الشيعه لا نكفرهم موضوعنا يتعلق بالعلماء الذين يقرون
بتحريف القران واتهام ام المؤمنين عائشه رضي الله عنها
اقتباس :
|
واما التحريف اذ نفتح عليكم نفتح باب جنهم واتهام عائشه برئناها من الزنا
|
اذا كنت تفتح لنا ابواب جهنم فنحن ندعوا لكم بالجنه ان شاء الله وقولك انكم برئتم عائشه رضي الله عنها جميل ..لكن
ماذا عن الذي لا يزال يتهمها بالزنا والعياذ بالله ما قولك ورايك بطعنهم ؟ام انكر تنكر هذا ؟
اقتباس :
|
تقول التحريف طيب
|
]
لنرى
-
اقتباس :
|
حدثنا قبيصة بن عقبة حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال : دخلت في نفر من أصحاب عبد الله الشأم فسمع بنا أبو الدرداء فأتانا فقال أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى قال أنت سمعتها من في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من في النبي (ص) وهؤلاء يأبون علينا
|
زميلي هذه الايه نسخت واعتقد انها كذلك عند علمائكم
وقد قال
ابن حجر رحمه الله تعالى (الفتح 8/707): "وفي هذا بيان واضح أن قراءة ابن مسعود كانت كذلك ، والذي وقع في غير هذا الطريق أنه قرأ { والذي خلق الذكر والأنثى } كذا في كثير من كتب القراءات الشاذة ، وهذه الرواية لم يذكرها أبو عبيد إلا عن طريق الحسن البصري ... ثم هذه القراءة لم تنقل إلا عمن ذُكر هنا ، ومن عداهم قرؤوا {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى} وعليها استقر الأمر مع قوة إسناد ذلك إلى أبي الدرداء ومن ذكر معه ، ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه ، والعجيب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليهما تنتهي القراءة بالكوفة ، ثم لم يقرأ بها أحد منهم ، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوّي أن التلاوة بها نُسختي لم ت
قال ابن حجر رحمه الله تعالى (الفتح 8/707): "وفي هذا بيان واضح أن قراءة ابن مسعود كانت كذلك ، والذي وقع في غير هذا الطريق أنه قرأ { والذي خلق الذكر والأنثى } كذا في كثير من كتب القراءات الشاذة ، وهذه الرواية لم يذكرها أبو عبيد إلا عن طريق الحسن البصري ... ثم هذه القراءة لم تنقل إلا عمن ذُكر هنا ، ومن عداهم قرؤوا {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى} وعليها استقر الأمر مع قوة إسناد ذلك إلى أبي الدرداء ومن ذكر معه ، ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه ، والعجيب من نقل الحفاظ من الكوفيين هذه القراءة عن علقمة وعن ابن مسعود وإليهما تنتهي القراءة بالكوفة ، ثم لم يقرأ بها أحد منهم ، وكذا أهل الشام حملوا القراءة عن أبي الدرداء ولم يقرأ أحد منهم بهذا، فهذا مما يقوّي أن التلاوة بها نُسخت
-
اقتباس :
|
وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي قال قرأت على مالك عن زيد بن أسلم عن القعقاع بن حكيم عن أبي يونس مولى عائشة أنه قال أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا وقالت إذا بلغت هذه الآية فآذني حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى فلما بلغتها آذنتها فأملت علي حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين قالت عائشة سمعتها من رسول الله (ص) .
|
روايه الحديث تم الرد عليها على الاخت يتيمه ال محمد في نفس الموضوع فراجع
-
اقتباس :
|
حدثنا عمرو الناقد وإبن أبي عمر قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت : جاءت سهلة بنت سهيل إلى النبي (ص) فقالت يا رسول الله إني أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم وهو حليفه فقال النبي (ص) أرضعيه قالت وكيف أرضعه وهو رجل كبير فتبسم رسول الله (ص) وقال قد علمت أنه رجل كبير زاد عمرو في حديثه وكان قد شهد بدرا وفي رواية إبن أبي عمر فضحك رسول الله (ص) .
|
(( وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ ))هذا ما تفق عليه العلماء وجمهور الفقعاء
واما قولك عن سالم فهي واقعة خاصة بسالم لا تتعداه إلى غيره ، ولا تصلح للاحتجاج بها. قال الحافظ ابن عبد البر : " عدم تحديث أبي مليكة بهذا الحديث لمدة سنة يدل على أنه حديث ترك قديما ولم يعمل به ، ولا تلقاه الجمهور بالقبول على عمومه ، بل تلقوه على أنه مخصوص " . ( شرح الزرقاني على الموطأ 3/292)، وقال الحافظ الدارمي عقب ذكره الحديث في سننه : " هذا لسالم خاصة "
سهله بنت سهيل وزوجها حذيفه تبنوا سالم وهو طفل حتى كبرحتى جاء الاسلام وحرم التبني
ولحل مشكلة هذا البيت المتضرر من تحريم التبني كان لابد من مرحلة إنتقاليه فسالم كان سيُحرم من أمه التي تبنته و ربته بما فيه كسر قلب هذه الأم التي تحب سالم كأنه إبنها الحقيقي وهنا رخص الرسول هذه الرخصة لسالم وأمه.
و لدينا نقطتان أساسيتان
هل هذا الحكم عام أم خاص … بمعنى هل ترضع المرأة سائقها وطباخها كما يردد المتخلفون أم أن المرأة التي تكفل يتيما ترضعه عندما يكبر في سن العشرين !! أم أن الحكم كان مختص بسالم فقط وبالتالي لا يوجد شئ الآن أسمه رضاع الكبير
نقلا عن مقال للشيخ الخطيب ردا على الشبهة يقول :
ذهب جمهور العلماء إلى أن هذا الحكم خاص بسالم ولا يتعداه إلى غيره وهذا في حد ذاته يثير إشكالية ينبئ عنها هذا السؤال:
لماذا الخصوصية وهل في التشريع خصوصية ؟ ولماذا لا يمضي الحكم مرتبطا بعلته وجودا وعدما فيوجد حيث توجد وينعدم حيث تنعدم ؟الخصوصية هنا يبررها أنها الحالة الوحيدة التي نشأت عن حكم التبني الذي قرر القرآن تحريمه ، حيث كانت هذه الحالة قائمة وحاصلة فنزل التحريم طارئا عليها ، فحدث بعد ذلك ما حدث لأبي حذيفة من غيرة لدخول سالم بيته وقد صار أجنبيا عنه ولامرأة أبي حذيفة من وجْد لفراق سالم ، وأما في غيرها فغير متصور لماذا ؟ لأنه بقرار تحريم التبني أغلق الباب من البداية فلا يتصور تعلق امرأة بأجنبي تعلق امرأة أبي حذيفة بسالم لعدم إقرار السبب الذي أفرز هذا النوع من العلاقة وهو نظام التبني.
إذن فهي حالة لن تتكرر لعدم إقرار سببها وهو التبني ، أو بتعبير أكثر احترافا لن يحتاج إلى الحكم لانعدام حصول العلة بتحريم التبني.
يتبع
|
|
|
|
|