السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
وأيضا الذين تركوه قائما من المؤمنين لكنك لم تثبت بدليل لا من كتاب ولا من سنة على أنه لم يكن من ضمن من تركوه قائما سلمان الفارسي وحذيفة والمقداد؟
|
عجيب يا عزيزي اي عقل فهل مخالفه الرسول وترك الصلاه من امارات الايمان ؟!!!! بل هم معروفون من هم الذين تركوه من تركوا الصلاه من اجل الحسناوات والثله الصالحه من ابا ذر وعمار وسلمان والمقداد هولاء مؤمنين خلص لان ميزان الايمان هو علي ابن ابي طالب عليه السلام مثلما وضعت لك من حديث مسلم الصحيح
اقتباس :
|
هذا إسناد ضعيف لجهالة عياض بن عياض، وأبيه.
|
صغيري بل هذا الحديث يترقى الى الحسن بقرينه الحديث الثاني الذي هو عن حذيفه بن اليمان فرجع الى علمائك في التصحيح اضافه الى حديث البخاري هلم النعم وحديث مسلم في اصحابي 18 منافق ....
اقتباس :
|
ما سبب ذكرك لهذا الحديث مع موضوعنا؟
|
ان الرسول قد علم المنافقين لانه يعلم كل شي ركز لهذا في الموضوع
اقتباس :
|
لدعوى لا تثبت هكذا بقيل وقال، اثبت العرش ثم انقش، ثم من أين علمت أن أبا بكر وعمر كانا منافقين، خاصة وأن حديث حذيفة الذي تحتجون به على المنافقين قال فيه حذيفة لعمر رضي الله عنه لست منهم، وله شاهد من حديث أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب لست منهم؟
وحديث: "لا يحب عليا رضي الله عنه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق" قد صح مثل هذا في الأنصار أيضا أنهم: "لا يبغضهم من يؤمن بالله واليوم الآخر".
|
بل ثبت نفاقهم وقلنا لك بان حذيفه رضوان الله تعالى عليه يعلم بانهما منافقان لهذا لم يصلي على جيفهم ....
وضع لنا أحاديث التي تقول بان عمر ليس منهم
واما الانصار فهو لدلاله منزلتهم بينما لعلي ابن ابي طالب هو مقياس الايمان طبعا اجاريك بان حديث الانصار صحيح لجدل فقط
والحرامي ابو بكر وعمر فعلوا ما فعلوا مع الامام علي عليه السلام
اقتباس :
|
لا نختلف في أن حب علي رضي الله عنه من الإيمان وبغضه من النفاق، لكن ما هو السؤال المتعلق بهذا الحديث؟
|
هههههههههه
يا عزيزي ركز لكن الظاهر عليك تكتب فقط وتخاف ان تقرا هذا الحديث يدل على ان كل صحابي كان مع علي ابن ابي طالب هو من الصالحين ومن خالفه كان من الضالمين وانت سئلتنا ماهو مقياسكم فنحن اجبناك
هل تذكر ذلك ام لا ؟!!!!!!
اقتباس :
|
طيب أنت الآن تقول إن الآية حاكية أيضا عن منافقي مكة، هل تستطيع أن تذكر واحدا منهم باسمه من الكتاب والسنة الصحيحة.
والآن أسوق لك تفسير مكارم الشيرازي لهذه الآية حيث قال: (مرّة أُخرى يدير القرآن المجيد دقة البحث إِلى أعمال المنافقين وفئاتهم، فيقول: (وممن حولكم من الأعراب منافقون) أي يجب أن لا تركزوا اهتمامكم على المنافقين الموجودين داخل المدينة، بل ينبغي أن تأخذوا بنظر الإِعتبار المنافقين المتواجدين في أطراف المدينة، وتحذروهم، وتراقبوا أعمالهم ونشاطاتهم الخطرة. وكلمة (أعراب) كما أشرنا تقال عادة لسكان البادية.
ثمّ تضيف الآية بأنّ في المدينة نفسها قسماً من أهلها قد وصلوا في النفاق إِلى أقصى درجاته، وثبتوا عليه، وأصبحوا ذوي خبرة في النفاق: (ومن أهل المدينة مردوا على النفاق).
مفسرك المحترم لم يذكر منفقي مكة ولا أشار إليهم لا من قريب ولا من بعيد.
|
فاما السنة الصحيحه التي تقول عنها دونت بعد عام 150 او 250 لا يحظرني الرقم بمباشره الحكام واما القران الكريم فليس فيه تفاصيل لكن اعطى اشارات تكفي واما ما جئت به من تفسير الشيخ الشيرازي فكلامه بليغ وانت تقول من اهل مكة ليش هل يعتقد الزميل بان اهل مكة ليسوا ببدو ؟؟؟؟؟ والايه وضحت صنفان منافقي المدينة ومنافقي مكه
اقتباس :
|
لو راجعت جوابي على المسامح واستحضرت عظمة العزيز الجبار لأنصفتني على جوابي الراقي.
|
هههههههههه كلك رقي يا عزيزي بدليل ردودك وأكاذيبك وكل مره في حال وبيان
اقتباس :
|
من قال من علمائكم أنها نزلت في عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع أنه مكي، والآية تتكلم عن المدنيين وقد نقلنا لكم تفسير عالمكم مكارم الشيرازي على أنها في أهل المدينة ومن حولها، فمن نتبع عالم مشهود له بالعلم أم مجهولا لا يعرفه أحد؟
|
وتم رد قولك مع العلم انك بترت من قول الشيخ الشيرازي
على كل حال، فإنّ هؤلاء المنافقين قد انسلخوا من الحق والحقيقة، وتسلطوا على أعمال النفاق إِلى درجة أنّهم كانوا يستطيعون أن يظهروا في مصاف المؤمنين الحقيقين، دون أن ينتبه أحد إِلى حقيقتهم ومراوغتهم.
إنّ هذا التفاوت في التعبير عن المنافقين الداخليين والخارجيين في الآية يلاحظ جلياً، وربّما كان ذلك إِشارة إِلى أنّ المنافقين الداخليين أكثر تسلطاً على النفاق، وبالتالي فهم أشد خطراً، فعلى المسلمين أن يراقبوا هؤلاء بدقّة، لكن يجب أن لا يغفلوا عن المنافقين الخارجين، بل يراقبونهم أيضاً. لذلك تقول الآية مباشرة بعد ذلك (لا تعلمهم نحن نعلمهم) ومن الطبيعي أنّ هذا إشارة العلم الطبيعي للنّبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، ولكن هذا لا ينافي أن يقف كاملا على أسرارهم عن طريق الوحي والتعليم الإِلهي.
وفي النهاية تبيّن الآية صورة العذاب الذي سيصب هؤلاء: (سنعذّبهم مرّتين ثمّ يردون إِلى عذاب عظيم).
لا شك أنّ العذاب العظيم إِشارة إلى عذاب يوم القيامة، إلاّ أنّ بين المفسّرين نقاشاً واحتمالات عديدة في نوعية العذابين الآخرين وماهيتهما. إلاّ أنّ الذي يرجحه النظر أن واحداً من هذين العذابين هو العقاب الإِجتماعي لهؤلاء، والمتمثل في فضيحتهم وهتك أسرارهم، والكشف عمّا في ضمائرهم من خبيث النوايا، وهذا يستتبع خسرانهم لكل وجودهم الإِجتماعي، والدليل على ذلك ماقرأناه في الآيات السابقة، وقد ورد في بعض الأحاديث أنّ أعمال هؤلاء عندما كانت تبلغ حد الخطر، كان النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) يعرف هؤلاء الناس بأسمائهم وصفاتهم، بل وربّما طردهم من المسجد.
والعذاب الثّاني هو ما أشارت إِليه الآية (50) من سورة الأنفال، حيث تقول هناك: (ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم).
ويحتمل أيضاً أن يكون العذاب الثّاني إشارة إلى المعاناة النفسية والعذاب الروحي الذي كان يعيشه هؤلاء نتيجة انتصارات المسلمين في كل الجوانب والأبعاد والمجالات.
وعيب التدليس يا راقي هههههههه
والان يا راقي تحتج على الهثمي ؟!
اقتباس :
|
لو صح الحديث لكان صفعة أخرى على وجوهكم إذ حكمتم على كل الصحابة بالردة والنفاق والذين استثنيتموهم من المرتدين والمنافقين ليس فيهم حرملة بن زيد هذا رضي الله عنه.
ومن العجيب أن جميع علماءك لم يحتجوا بهذا الحديث على نفاق الصحابة، أنت أول من يتحتج به.
لكنه لا يصح في إسناده أبو ذبحة وهو مجهول العين، وقول الهيثمي رجال رجال الصحيح غير صحيح، وأبو ذبحة لم يرو له أحد من أصحاب السنن فضلا عن أصحاب الصحيحين؟
|
هههههههههههههه صغيري عيب الكذب فانت جئت بحديث ثاني غير حديث الذي احتج به الرافضي امجد
فانت ادعيت طريق واحد ولكن جئت انت بطريقين .....
اقتباس :
|
هذه مهزلة ما بعدها مهزلة الإمام الشوكاني ينقل حديث عبد الله بن عمر الذي في معجم الطبراني الكبير، وأنت تقول من عندك وبسند آخر الراوي: عبد الله بن عمر، أين هو هذا السند الآخر من حديث ابن عمر؟ مع أن الشوكاني لا ينقل إلا عن الهيثمي.
|
ههههههههههههههههههههههه
تفضل ضع الشوكاني الذي هو بنفس الطريق .. هيا يا ابو المهازل
اقتباس :
|
ذا كان الرسولr لا يعلمهم فكيف علمتموهم أنتم؟
ثم إن النفاق كان ساريا في أهل المدينة بنص القرآن، ولم يكن في أهل مكة ولا في المهاجرين، وأبو بكر الصديق وعمر وعثمان، جميعهم مكيون، ومن المهاجرين أيضا.
|
عجيب والله لماذا تحب ان تجعل من نفسك غبيا حديث علم الرسول بكل ما يجري على امته من بعده والذي قلت لماذا انا اوردته هو دليل على ان الرسول يعلمهم وفرضنا معك الاخذ بظاهر الايات فان الرسول لم يعلمهم ولكن فيما بعد علمهم بعدما نزلت عليه الايه
وسلامات يا عداله الصحابه يا راقي ههههههه
هل لاحظتم يا عباد الله كيف ان الوهابي يخاف من القراءة ويصر على الباطل ويعاند فهذا هو ديدنهم دين الجاهليه الاولى