|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ناصر بيرم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-04-2013 الساعة : 02:39 AM
اقتباس :
|
نأسف لطالب٣١٣والمحاورين الشيعة بسبب تأخري عن الرد وذالك لعدة أسباب منها إنقطاع الإنترنت وكثرة الأعمال
|
الله يسهلك
اقتباس :
|
بارك الله فيك ياطالب٣١٣ وفي المحاورين الشيعة وأرى أن أغلب ردودكم *أنني أنكر السنة
|
انشاء الله نحسن الظن بك ، لكن السنة دليل لا تقول اريد إلا آية محكمة
حتى لو كانت من اصول الدين ليس هناك شرط اصول الدين تنص بآية محكمة
اقتباس :
|
وبما ان الإمامة جعلت أصلا كالنبوة " او اعظم " فيجب أن تثبت أولا بنص القرآن الكريم الصريح القطعي في دلالته قبل أن نحتاج في اثباتها الى الروايات
|
من اين لك هذا الشرط بنص القرآن الكريم الصريح , اذا كانت ثابتة تكفي
وفي صريح القرآن ان الله اختار ابراهيم ع إمامإ بعد ان امتحنه وابتلاه ، وامتحنه بعد ان كان نبيإ
ولهذ قال الشيعة ان امامة ابراهيم ع اعلى درجة من نبوته
وهذه الأمامة كانت في ذريته (المعصومين من الظلم والشرك) الى يوم القيامة بدلالة الآية الكريمة
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
وبدلالة الآية الكريمة
وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
اما الآية الأولى فهي محكمة في ان الأمامة هي في ذرية ابراهبم ع المعصومين من الظلم
اقتباس :
|
(( أصول الدين تثبت بصريح آيات القرآن الكريم ))
ان اساسيات الدين لا تقبل الخطأ وإلا لفسد الدين .. فيجب أن يكون الدليل عليها مما لا يتطرق اليه الاحتمال والخطأ بحال من الاحوال فإن القاعدة تقول ..
(( إذا تطرق الاحتمال الى الدليل سقط به الاستدلال ))
ولا يوجد مكان فيه هذا الشرط الا القرآن الكريم الذي تعهد الله تعالى بحفظه بنفسه
|
اقول السنة المتواترة المتفق عليها والذي يرويها السنة والشيعة والمخالفين لمضمونها يروونها مثل حديث الثقلين
اذا لم تكن حجة ما معنى قوله تعالى ومن يطع الرسول فقد اطاع الله (فبماذا نطيعه)
اقتباس :
|
أما قولك أنها من أصول المذهب فأسألك أربع أسئلة وأجبني
|
اقتباس :
|
ها*
[س١-أين الدليل على أن الأصول تنقسم إلى قسمين أصل المذهب وأصل الدين
|
الأمامة من اصول الدين كما نص عليها ائمة اهل البيت
لكن الأخ الطالب يقول هي تعد من اصول الدين عند المذهب الشيعي
وعند غيرنا لا
اقول والسبب معروف هم يريدون ان يقللوا من قيمة الأمامة
كما انك ايضآ تقسم مفهوم الأمامة عند السنة ومفهوما عند الشيعة
وتريد ان لا تناقش الأمامة عند السنة (الا بعد انتهاء من الأمامة عند الشيعة او بعد الهروب )
وكيف يكون ذلك وهو حوار لابد ان نربط بين الأثنين فألأسلام هو واحد والتشريع من الكتاب والسنة
فمفهومنا للأمامة هو من الكتاب والسنة واذا مفهومكم من الكتاب والسنة فلابد من الربط بينهما
لكن انك تعلم ان مفهوم الأمامة عند اهل السنة وكذلك عند الوهابية لا يستند الى كتاب او سنة
فبعضهم قال ان الأمام يكون بتوصية الأمام الذي قبله كما فعلها ابوبكر (وفعل ابوبكر كان بخلاف السنة اما النبي لم يوصي فيجب اتباع سنته او اوصى فيجب اتباع وصيه)
ومنهم من قال تنعقد ولو بأثنين من اهل الحل والعقد كما عقدت لأبوبكر من عمر وابو عبيدة
ومنهم من قال من قاتل المسلمين وقتلهم وغلبهم بسيفه ولو كان فاسق فهو امام مفترض الطاعة
(وحاشا للكتاب والسنة ان يكون فيه مثل هذا)
رابعا-من اركان الايمان الصلاة والصوم والحج عندنا وعندكم
اقتباس :
|
أقول،،
بارك الله فيك أخطأت إن ماقلته من أركان الإسلام عند السنة وليس الإيمان إنتبه بارك الله فيك
|
على اية حال الصلاة من اركان الأسلام وذكرت بأهمية في القرآن (لكن اين ذكرت 17 ركعة وفي كل ركعة سجدتين)
فألأمامة الإبراهيمية (نقصد بها امامة ابراهيم ع وذريته المعصومين من الظلم والشرك) منصوص عليها بنص صريح وتفاصيلها جاءت في السنة
اقتباس :
|
وهذا تعريف المحكم عند الشيعة*هي
|
اقول وتعريف المحكم من الأمام علي ع
في وسائل الشيعة باب15 باب كيفية الوضوء وجملة من احكامه
[1042] 23 ـ علي بن الحسين الموسوي المرتضى في رسالة ( المحكم والمتشابه )، نقلا من ( تفسير النعماني ) بإسناده الآتي، عن إسماعيل بن جابر، عن الصادق، عن آبائه، عن أمير المؤمنين ( عليهم السلام ) ـ في حديث ـ قال: والمحكم من القران مما تأويله في تنزيله، مثل قوله تعالى: ( يا أيها الذين امنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق، وامسحوا برؤسكم وأرجلكم إلى الكعبين ) ( وهذا من المحكم الذي تأويله في تنزيله، لا يحتاج تأويله إلى أكثر من التنزيل
فيتبين المحكم لا يحتاج الى تأويل
اما الآية المتشابة فتحتاج الى تأويل من النبي صلى الله عليه وآله حتى لا نتبع ما تشابه منه
وليس معنى فما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه (هو يتبعون الأيات المتشابهات)
لا وانما يتبعون ما تشابه من الأيات المتشابهات فيأخذون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله
وانما يجب الرجوع الى النبي ليبن لهم وهو قوله تعالى بنص صريح القرآن ( لِتُبَيّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزّلَ إِلَيْهِمْ) فيجب الرجوع الى السنة لتبين التفاصيل وألأسماء
|
|
|
|
|