ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا احراراً في دنياكم هذه ، وارجعوا الى احسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون
ليتنا سمعنا .. وليتنا اليوم نسمع .. حكمة لا ينطقها إلا حكيم
العبوشي غامض جدا امبين انو هو وهابي ولاكن من يانوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟:confused:
يرمي كلامه مثل الالغاز واعتقد يقصد الشيعه بل الكلام هذه لاحول ولاقوة الالله:mad:
الشيعة بمعنى: الانصار والاتباع قال ابن خلدون: (اعلم ان الشيعة لغة هم الاصحاب والاتباع ويقال في عرف الفقهاء والمتكلمين من الخلف والسلف على اتباع علي وبنيه(1). وقال ابن الاثير: (وقد غلب هذا الاسم على كل يزعم انه يتولى علي رض واهل بيته)(2) وقال الفيروز ابادي في القاموس: (اشياع وشيعة الرجل اتباعه وانصاره... وقد غلب هذا الاسم عل كل من يتولى عليا واهل بيته حتى صار اسم خاصا لهم جمعه اشياع وشيع).
وكلمة شيعة مصطلح قراني كما في قوله تعالى: (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ)(3)
وقال تعالى: (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ)(4).
هل جميع من بايع الامام الحسين عليه السلام شيعة ؟؟؟
طبعا لاااااا ,,, منهم الشيعة الخلص ,, ومنهم السنة الخونة الذين غدروا به ,,, ومنهم النواصب الذين ارادوا قتله. فمثلاً معسكر الامام علي عليه السلام بل يوجد الشيعة الخلص و العثمانيين و المنافقين (( الخوارج ))
وهذا قد يسمى شيعيا لمشايعته الامام في حربه معاوية ، لكن ليس شيعيا بالمعنى الخاص للتشيع وهو الذي يعني أن الإمام علي هو الخليفة الحق وهو الأفضل بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،وهذا ينطبق على بيعة أهل الكوفة للإمام الحسين عليه الصلاة والسلام.
وهنا ايضاً ابن تيمية يوضح نوع الشيعة في خلافة الامام المرتضى عليه السلام :
ولم يتهم أحد من الشيعة الأولى بتفضيل على علي أبي بكر وعمر بل كانت عامة الشيعة الأولى الذين يحبون عليا يفضلون عليه أبا بكر وعمر لكن كان فيهم كائفة ترجحه على عثمان وكان الناس في الفتنة صاروا شيعتين شيعة عثمانية وشيعة علوة وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 132.
يعني اهل الكوفة سنة و ليس شيعة كما وضحه ابن تيمية !!! احسنت
و ابن تيمية يفتري على الشيعة و يفضح النواصب من أبناء جلدته
وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد
نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء!!!! كالعادة ابن تيمية يسب الشيعة لكنه غبي في نفس الوقت يفضح نفسه بنفسه
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 367 http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=2073
و كذلك الغبي ابن تيمية يسب الشيعة لكنه يفضح نفسه بنفسه حينما يذكر النواصب
ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 368 http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=2074
و الشيعة لها معان كثيرة منها :
مقتل الحسين عليه السلام لابن مخنف
قال: نعم فأخرج عهد عبيدالله على الكوفة فقال: هذا رأى معاوية ومات
[23]
وقد أمر بهذا الكتاب، فأخذ برأيه وضم المصرين إلى عبيدالله وبعث اليه بعهده على الكوفة، ثم دعا مسلم بن عمر والباهلى وكان عنده فبعثه إلى عبيدالله بعهده إلى البصرة وكتب اليه معه: اما بعد فانه كتب إلى شيعتي ( اي شيعة يزيد لعنهم الله ) من أهل الكوفة يخبرونني أن ابن عقيل بالكوفة يجمع الجموع لشق عصا المسلمين
كذلك قول الحسين عليه السلام لقتلته : ويحكم يا شيعة آل ابي سفيان
يعني الاتباع بالاخص.
تهذيب التهذيب الجزء 1 صفحة 81 - ترجمة ابان بن تغلب
وأما الجوزجاني فلا عبرة بحطه على الكوفيين فالتشيع في عرف المتقدمين هو اعتقاد تفضيل علي على عثمان وأن عليا كان مصيبا في حروبه وأن مخالفه مخطئ مع تقديم الشيخين وتفضيلهما وربما اعتقد بعضهم أن عليا أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذا كان معتقد ذلك ورعا دينا صادقا مجتهدا فلا ترد روايته بهذا لا سيما إن كان غير داعية وأما التشيع في عرف المتأخرين فهو الرفض المحض فلا تقبل رواية الرافضي الغالي ولا كرامة
يقول الكذاب ابن تيميه محاولا الدفاع عن إمامه الكافر الملعون يزيد
منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 557
وقد روى بإسناد مجهول أن هذا كان قدام يزيد وأن الرأس حمل إليه وأنه هو الذي نكت على ثناياه وهذا مع أنه لم يثبت ففي الحديث ما يدل على أنه كذب.....
===
نقول كذبت يابن تيميه فهذا الخبر صحيح وليس كذب كما تدعي
الرد على المتعصب العنيد المانع من ذمّ يزيد : ص57
قال ابن الجوزي : أنبأ عبد الوهاب بن المبارك ، قال : أنبأ أبو الحسين بن عبد الجبار ، قال : أنبأ الحسين بن علي الطناجيري ، ثنا خالد بن خداش ، قال : ثنا حماد بن زيد ، عن جميل بن مرة ، عن أبي الوَضِي ، قال : نُحرتْ الإبل التي حُمل عليها رأس الحسين وأصحابه فلم يستطيعوا أكلها ، كانت لحومها أمرّ من الصبر.
فلما وصلت الرؤوس إلى يزيد جلس ودعا بأشراف أهل الشام فأجلسهم حوله ، ثم وضع الرأس بين يديه ، وجعل ينكت بالقضيب على فيه ، ويقول :
نفلق هاماً ، من رجال أعزَّةٍ ... علينا ، وهم كانوا أعقّ وأظلما
رجال السند:
1 : عبدالوهاب بن المبارك .
قال الذهبي : الانماطي * الشيخ الإمام، الحافظ المفيد، الثقة المسند، بقية السلف، أبو البركات، عبد الوهاب بن المبارك بن أحمد بن الحسن بن بندار، البغدادي الانماطي.
===
2 : أبو الحسين بن عبدالجبار.
قال ابن حجر : المبارك بن عبد الجبار أبو الحسين بن الطيوري شيخ مشهور مكثر ثقة ما التفت أحد من المحدثين إلى تكذيب مؤتمن الساجي له. مات سنة خمس مائة ببغداد انتهى. قال ابن السمعاني : كان محدثاً مكثراً صالحاً أميناً صدوقاً صحيح الأصول .
===
3 : الحسين بن علي الطناجيري .
قال الذهبي : الطناجيري المحدث الحجة ، أبو الفرج ، الحسين بن علي بن عبيدالله ، البغدادي ، الطناجيري.
===
4 : خالد بن خداش .
قال ابن حجر : صدوق يُخطئ .
وقال الخطيب : لم يورد زكريا في تضعيفه حجة سوى الحكاية عن يحي بن معين أنه تفرد برواية أحاديث ومثل ذلك موجود في حديث مالك بن أنس والثوري وشعبة وغيرهم من الأئمة ومع هذا فإن يحي بن معين وجماعة غيره قد وصفوا خالداً بالصدق وغير واحد من الأئمة قد احتج بحديثه .
وقال ابن سعد : وكان ثقة روى عن حماد بن زيد .
وذكره ابن حبان في الثقات .
وقال أبو حاتم : صدوق .
===
5 : حماد بن زيد بن درهم الأزدي الجهضمي .
قال ابن حجر : ثقة ثبت فقيه .
وقال ابن سعد : .... وكان ثقة ثبتاً حجة كثير الحديث .
===
6 : جميل بن مرة الشيباني .
قال ابن حجر : ثقة.
وقال الذهبي : ثقة.
===
7 : عباد بن نسيب أبو الوَضيء .
قال ابن حجر : ثقة .
وقال إسحاق بن منصور : عن ابن معين ثقة ، وذكره ابن حبان في الثقات .
=====
رواية أخرى تعضد الرواية الأولى