|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 77028
|
الإنتساب : Jan 2013
|
المشاركات : 165
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-04-2013 الساعة : 02:48 AM
عزيزي قولك: الرجل يقول للنبي انت كاااااااااااااااااااااااااذذذذذذذذذذذذذذذذذب ... هدا تفسيرك الخاص وتأويلك المنطلق من حقدك على الفاروق فلا تلزمني به
أما قول عمر: والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ... فنعم دخل الى قلبه الشك ولكن ليس شكا في نبوة محمد, إنما الشك في ما لم بعلم به وما أخفي عنه كسائر الصحابة ومعهم علي بن ابي طالب لما اكتشفوا أن رؤيا النبي لم تتحقق وتعجبوا من الصلح فراجع النبي وتاب .. فأكمل الرواية لتفهم .. والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ فأتيت النبي صلى الله عليه و سلم فقلت : ألست نبي الله ؟ قال : بلى فقلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى ...
تقول: وضعت لك الناقص ... أين الناقص ؟ أين إثبات الكفر ؟ أين حكم النبي لعمر بالردة ؟ أين انشقاقه عن المسلمين ؟
وتقول: ماذا فعل علي -ع- فانا معه ... خلاص فعلي لم يقم لينحر كما أمره النبي الا بعد ان نادى ثلاث مرات فلن تطعن في علي بن ابي طالب فكيف تطعن في عمر ؟
شك عمر لم يكن شكا بالنبوة وسؤاله للنبي هو من باب التثبت وليطمأن قلبه كما فعل إبراهيم: وإذ قال إبراهيم ربى أرنى كيف تحيى الموتى قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبى
|
|
|
|
|