شكرا اخي البغدادي وبارك الله بخطواتكم المقدسة لنصرة اهل البيت عليهم السلام
وتعلم اخي ومولاي الخطاط
ان الاستكبارالعالمي ودوائرة الاستخبارية تحس بخطورة خط اهل اليبيت عليهم السلام وقدرتة على المواجهة والاحتواء لكل الافكار المضادة من خلال خط المرجعية والقيادة الموضوعية ..على مصالحها في العالم مما يجعلها تلاحق الايمان بعنف وقوة وتبترجهود الاصلاح والتوحيد
وتفصل اليقيادة عن القاعدة
وتسخرلهذا الغرض كل عملائها من الاقلام الضحلة والحكام الصغار من اجل القضاء على هذا الخط المبارك وبمختلف الوسائل المادية والمعنوية حتى انها استخدمت اسم الاسلام الذي يختفي تحت مظلتة عملائها لتحارب به الاسلام الثوري المتحرك الرافض للظلم والظالمين في أي موقع من مواقع الساحة
واتخاطرقول العميل الاكبرلهم اسامة ابن لادن حين سال عن سبب تعاونة مع السي أي أي
قال
لقد التقت المصالح ضد الرافضة
ان الاستكبارالعالمي يعلم ان ربيبتة الوهابية قد بدات تمرفي دور التصدع وتحمل بذور زوالها وتناقضاتها في نواتها الاولى منذو ولادتها وهي الان في سن الهرم والشيخوخة ولم يعد لوجودها أي تاثير على الساحة الاسلامية الانها تتراجع بحكم قانون التطور الفكري وظهورالحق وبيان النور القدسي الاهل اليت عليهم السلام بسواعدكم احبتي انصاراهل البيت ع
ان المخططات المضادة قائمة على اساس فرق تسد وهي خطة مدروسة لفك الارتباط الشيعي وارباك حركتة الاسلامية التي احسنت الطرح وواجة الواقع بمشروع اسلامي مؤسساتي متكامل استطاع وخاصة بلعراق ان يحكم الساحة التي يتحرك بها رغم الخطاء والفساد لكن يد العدالة موجودة وعوامل الضبط والرقابة وان قلت سوف تحقق بلتدريج الامل المنشود باقامة العراق المستقل المتمكن
ان مايسعى لة الاستكبارهو تفريق محاور القوة والسلطة داخل المذهب الشيعي
قال ارنولد اتوينبي
في كتابة
دراسة التاريخ
ان جميع الحضارات سقطت لتباين محاورالقوى في ظلها
نعم احبتي هذا هدفهم تقسيم محاورالقوى السياسية والاجتماعية داخل التشيع حتى يحدث الصدام والتطاحن
اكرر شكري لمولاي البغدادي والخطاط وجميع الموليين الاسلاميين اصحاب الفكر المتحرك الغزيرواعزكم الله ونصركم واشد على يدكم الكريمة