لو أن المنافقين ألتزموا الصمت يوم السقيفة فالى جهنم وبئس المصير ... ولكن عندما يصبحون خلفاء وحكام فيمنعون عنّا خير الدنيا والآخرة بمنع ولاية أمير المؤمنين عليه السلام فهنا الطامة الكبرى وهو ماسنبقى ندفع ثمنه من ذل وهوان وضلالة وحكام خونة ومأجورين وتعطيل حدود الله والى قيام دولة العدل الألهي وهذا ماحذرت منه مولاتي الزهراء عليها السلام في خطبتها الفدكية فراجع للفائدة