لا يختلف عاقلان على عداء حزب الدعوة للمرجعية
و من لايزال غافلا عليه بمراجعة تاريخ حزب الدعوة و ادبياته ليرى بأم عينه الطعن و التسقيط من منظري الدعوة للمراجع العظام و ليس اولهم الخوئي و لا اخرهم السيستاني ادامه الله
انظروا كتابات سامي العسكري مثلا
و من لايزال غافلا عليه بمراجعة تاريخ حزب الدعوة و ادبياته ليرى بأم عينه الطعن و التسقيط من منظري الدعوة للمراجع العظام و ليس اولهم الخوئي و لا اخرهم السيستاني ادامه الله
انظروا كتابات سامي العسكري مثلا
شكرا لك اخي الكريم على التوضيح
اخي الكريم :
ادبيات حزب الدعوة الاسلامية لاتؤمن بولاية الفقيه وليس لديها عداء مع المرجعية ولم يكن الامام الخوئي او السيد السيستاني يؤمنون بولاية الفقيه المطلقة راجع الاستفتاء المقدم للامام الخوئي بهذا الخصوص http://www.al-khoei.us/fatawa1/index.php?id=3
اخي الكريم :
ادبيات حزب الدعوة الاسلامية لاتؤمن بولاية الفقيه وليس لديها عداء مع المرجعية ولم يكن الامام الخوئي او السيد السيستاني يؤمنون بولاية الفقيه المطلقة راجع الاستفتاء المقدم للامام الخوئي بهذا الخصوص http://www.al-khoei.us/fatawa1/index.php?id=3
لا ارى اي علاقة لردكم بما قلناه
اعيد كلامي (انظروا كتابات سامي العسكري )
و ماذا يقول هذا العسكري عن المرجعية
و ستعرفون ما علاقة الدعوة بالمرجعية
ثم انظروا افتاءات العلماء و ارائهم حول حزب الدعوة ابتداءا من السيد محمد باقر الصدر و ليس انتهاءا بالحائري و الشيرازي و الاصفي
ثم تكلموا بعد ذلك عن الدعوة و المرجعية
اتعلمين انه حرم الانتماء اليه باجابة على استفتاء السيد حسين الصدر منتصف السبعينات ؟؟؟
عبارتكم اعلاه المنسوبة للسيد الصدر , في اي كتاب من كتبه اجدها ؟؟
ارشدونا يرحمكم الله
نعم خرج من الحزب بعد اربع سنوات واليك الواقعةعلى لسان محمد صالح الاديب( كثر الكلام من قبل بعض المغرضين لدى المرحوم آية الله العظمى السيد الحكيم على الشهيد الصدر بحجّة تأسيسه للحزب، أخيرا جاء (حسين الصافي) وهو رجل بعثي لئيم إلى المرحوم آية الله الحكيم وقال: إن السيد الصدر وآخرين ممن ذكر أسماءهم، قد أسّسوا حزبا حزب الدعوة الإسلاميّة، وبهذا سيهدمون الحوزة العلميّة، بدأ يهدد ويتكلّم ضدّ من أسماهم مؤسسين للحزب، فنهره آية الله السيد الحكيم، وقال له : أفأنت أحرص على مصالح الحوزة العلميّة من السيد الصدر: ثم أخرجه من بيته بذلّ وهوان، ثم أرسل أحد أولاده إلى السيد الصدر وقال له عن لسان والده: إن دعم كل الوجودات الإسلامية والأعمال الإسلامية هو من شأنك ومما ينبغي لك أن تقوم به ،أما أنت تحسب على جهة إسلامية معيّنة وحزب خاصّ، فهذا لا ينبغي لمن هو مثلك في المقدم العلمي والاجتماعي الشامخ، والذي يجب أن يكون دعامة لكل الأعمال الإسلامية من دون التأطر بإطار خاص.
قال السيد الشهيد سافكّر وأتأمّل في الأمر، وفي اليوم الثاني أرسل رسالة مفصّلة إلى حزب الدعوة عن طريق الحاج محمد صالح الأديب، وكانت خلاصة ما هو مكتوب في الرسالة بعد التأكيد الشديد على ضرورة استمراريّة عمل ـ حزب الدعوة الإسلامية ـ والإشادة الكبيرة بذلك: أن آية الله الحكيم طلب مني أن لا أكون في التنظيم طالبا منكم الاستمرار بجد في هذا لعلم، وأنا أدعمكم في علمكم الإسلامي المبارك.)
إلى أن تصدّى السيد الشهيد للمرجعيّة بالتدريج من بعد وفاة المرحوم آية الله العظمى الحكيم، وطرح أخيرا فكرته عن ضرورة الفصل بين جهاز المرجعيّة الصالحة والتنظيم الحزبي بسبب أن المرجعيّة الصالحة هي القيادة الحقيقيّة للأمّة الإسلامية وليس الحزب، وإنّما الحزب يجب عليه أن يكون ذراعا من أذرع المرجعيّة وتحت أوامرها، والتشابك بين التنظيم
واعدم لكونه الاب الروحي لحزب الدعوة ومؤسس الحزب في 9/4/1980 ويومها لم يكن في الساحة العراقية معارضين الا حزب الدعوة
اجتزاء العبارة خطأ ( فقد حرم السيد الشهيد انتماء طلبة الحوزة العلمية فقط للحزب لابعاد الحوزة عن المواجهة مع النظام ) ولك ان تتخيل كم عددهم , وهذا يعطيني فكرة واضحة عن عدم معرفتك بحزب الدعوة
اما بخصوص وصيته فهل تريد ان يكتبها في اقتصادنا ام في فلسفتنا ام البنك اللاربوي لقد قالها قبل اعدامه ويمكنك مراجعة كتاب ( سنوات المحنةوايام الحصارللشيخ محمّد رضا النعماني)