|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 33436
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 14
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
مايسمى بالامام المجاهد السيد احمد البغدادي / دبلجة من الالاعيب الصهيونية الكبرى
بتاريخ : 29-04-2009 الساعة : 04:06 PM
واحدة من الآعيب المتغطرس الكافر المحتل واحدى امنيات الصهيونية العالمية وصنف من اصناف التكفير والقتل ولكن بصورة الوطني الغيور وهي مايسمى بالامام المجاهد السيد احمد الحسني البغدادي ذلك الرجل الذي اتخذ جانب مناهضة المحتل طريقة واسلوب تطبيقي ضمن سيناريو مدبر بليل على ان تداهمه القوات المحتلة وتضطهده كما حصل مع الجلبي بحجة انه مضطهد وضد الأحتلال
مايسمى بالامام المجاهد السيد احمد البغدادي / دبلجة من الالاعيب الصهيونية الكبرى
واحدة من الآعيب المتغطرس الكافر المحتل واحدى امنيات الصهيونية العالمية وصنف من اصناف التكفير والقتل ولكن بصورة الوطني الغيور وهي مايسمى بالامام المجاهد السيد احمد الحسني البغدادي ذلك الرجل الذي اتخذ جانب مناهضة المحتل طريقة واسلوب تطبيقي ضمن سيناريو مدبر بليل على ان تداهمه القوات المحتلة وتضطهده كما حصل مع الجلبي بحجة انه مضطهد وضد الأحتلال لكن لو نلاحظ التصرفات الغريبة والخطابات التي تدق وترمي الى فتنة صماء في ذلك البلد لو نلاحظ تلك التصرفات لهذا الرجل نجد انها تصب في فساد الأمة اذا مامعنى انك تضرب الأمة في عقيدتها بمرجعها وتهتك حرمته باتهامه بالعمالة لأمريكا وهو مرجع له ثقله الأجتماعي والحوزوي مامعنى انك تؤيد كل الحركات الجهادية في العراق ونحن نتيقن انها اغلبها تكفيرية وتقتل الأبرياء
وهذا نص كلامه بعد السؤال :
س8: كيف تقومون العمليات الجهادية في العراق في هذه الايام الاخيرة؟..
ج: العمليات الميدانية التي ينهض بها الرساليون المناضلون استطاعت ان تهز الواقع السياسي في المنطقة، بل وفي العالم.
واقول له أي عمليات التي تحكي عنها والتي هزت العالم والواقع السياسي هل هي قتل الأبرياء بالسيارات المفخخة ام الأحزمة الناسفة التي تطير اجلاء البشر وتقتل الكل دون تمييز ثم أي رساليون هؤلاء الذين تحكي عنهم فاذا كان من يقتل الأبرياء هو بمقياسك مناظل ورسالي فعلى الدين الذي تحكي فيه السلام فانت تعطي المبرر والمسوغ للأرهابي الذي يقتل الابرياء بحجة الجهاد وتعتبر نفسك وطني ثم تتهم سماحة المرجع الديني الأعلى (الشوكة في عيون الأعداء) السيد السيستاني دام ظله تتهمه عميل ويبذر الأموال لأنه اعطى ودعم طلبة العلم في الحوزات النجفية وقم بربكم أي مقياس لديه واي عقل يحكم به فهذا ماتضح من خطاباته التهجميه على المرجعية الدينية وهذا نص كلامه ::
محاضرة بعنوان "مراجع واموال" السيد السيستاني يهدر المال الشيعي الاسلامي لصالح غير العراقيين!!
جانب من المحاضرة التاريخية التي القاها الاخ المجاهد ابو الحسن الموسوي الناطق الرسمي لسماحة الاخ المرجع القائد السيد احمد الحسني البغدادي في احدى ضواحي دمشق على ثلة من تيار المرجعية الاسلامية من داخل العراق المحتل ، وكانت بعنوان ( مراجع واموال )) تحاسب السيد علي السيستاني في هدره الصارخ للمال الاسلامي الشيعي لصالح غير العراقيين تحديدا ، وذلك بتاريخ العاشر من شوال 1429 هـ ــ الموافق العاشر من تشرين الاول 2008 م
تكملة الكلام على هذا الرابط http://www.alsaed-albaghdadi.com/all...ajwaamual.html
والكثير من الفساد والهفوات التي تصدر عن تلك الشخصية الموهومة والتي تتحرك باملاؤات بعض دول الجوار والتي تتخذ موطناً امنا في تلك الدول ولها ثقلا اعلاميا هناك .
اهم شئ هو ضرب المرجعية الدينية العليا في العراق لتحل بدلها مرجعية تبرر للارهابي قتل الأبرياء وماحصل اخيرا من سيناريو تم تدبيره بليل يكشف عن مدى خطورة تلك الحركة فبحجة وتكتيك خفي دبر مع اسياده الصهاينة على مداهمة كيدية لبيت احمد الحسني البغدادي يصرلاح بعدها هو ويقول ان القوات الأمريكية تحركت بتوجيه من السيستاني لمداهمة بيتي وهذا اتهام منه لمرجعية السيد السيستاني دام ظله وانتهاك لاحد له ولانظير وهذا نص الخبر الذي تحدث به المتحدث باسمه احمد الموسوي : ( القوات الأمريكية تدافع عن السيستاني
وبناء على طلبه تعتقل من يفضح سرقته أموال المسلمين )
السيد احمد الموسوي
الأخبار المؤكدة الواردة من أهلنا في مدينة النجف أشارت بأن القوات الأمريكية وبناء على توصية من السيستاني نقلها لهم وكيله في مدينة الكاظمية (حسين الصدر)، ومن خلاله صديقه والمنسق بينه وبين القوات الأمريكية (موفق الربيعي)، قامت ظهر هذا اليوم (الجمعة) بمداهمة منزل المرجع الديني السيد أحمد الحسني البغدادي واعتقال نجله السيد محمد، والعبث بداره وسرقة محتوياتها، وان السبب في ذلك هو المحاضرة التي ألقاها قبل أيام الناطق الرسمي باسم سماحته، والتي كان عنوانها (مراجع وأموال وبالأرقام) عن هدر أموال المسلمين، بملايين الدولارات لصالح غير العراقيين. حيث إن ما احتوته من فضائح أغاض السيستاني وحسين الصدر، ومن هم على شاكلتهم من سراق أموال المسلمين.
إن السيستاني يؤكد في تصرفه هذا مرة أخرى بأنه أصبح عميلا للمحتل، بعد أن تبادل من خلال حسين الصدر، والعميل عماد الخرسان، (30) رسالة مع بريمر، وقد أكد هذه الحقيقة (بريمر) في مذكراته التي نشرها في كتاب. لذلك فانه يستحق اللعنة بعد أن باع دينه بدنياه، فلعنته الله والناس أجمعين على سارق أموال المسلمين، وعلى من أصبح وسيطاً بينه وبين المحتل.
لكن نقول انّى لهم ذلك والله من وراء العملاء والمتلبسين بلباس القداسة وهو منهم براء .
|
|
|
|
|