السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وانا وعدتك يا ابا جهل ان افتح عليك باب جنهم في هذا الموضوع
والان بحث صغير لكبير المحققين السيد الخوئي رضوان الله تعالى عليه
قال السيد الخوئي ( قدس سره ) في كتابه البيان في تفسير القرآن 201 ما نصه :
( أن القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف ، وعليه فاشتهار القول بوقوع النسخ في التلاوة - عند علماء أهل السنة - يستلزم اشتهار القول بالتحريف ) .
ثم قال : ( ذكر أكثر علماء أهل السنة : أن بعض القرآن قد نسخت تلاوته ، وحملوا على ذلك ما ورد في الروايات أنه كان قرآنا على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فيحسن بنا أن نذكر جملة من هذه الروايات ، ليتبين أن الالتزام بصحة هذه الروايات التزام بوقوع التحريف في القرآن :
1 - روى ابن عباس أن عمر قال فيما قال ، وهو على المنبر : ( إن الله بعث محمداً بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ، ووعيناها .
فلذا رجم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال . . . ثم أنا كنا نقرأ فيما نقرأ ، من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ، أو : إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم . . . ) صحيح البخاري 8 / 26 وصحيح مسلم 5 / 116 بلا زيادة ثم أنا .
وذكر السيوطي : أخرج ابن اشته في المصاحف عن الليث بن سعد ، قال : ( أول من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد . . . وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ، لأنه كان وحده ) الإتقان 1 / 101 .
أقول : وآية الرجم التي ادعى عمر أنها من القرآن ، ولم تقبل منه رويت بوجوه :
منها : ( إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، نكالا من الله ، والله عزيز حكيم ) .
ومنها : ( الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، بما قضيا من اللذة ) .
ومنها : ( إن الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ) وكيف كان فليس في القرآن الموجود ما يستفاد منه حكم الرجم .
فلو صحت الرواية فقد سقطت آية من القرآن لا محالة .
2 - وأخرج الطبراني بسند موثق عن عمر بن الخطاب مرفوعا : ( القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف ) الإتقان 1 / 121 .
بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار ، وعليه فقد سقط من القرآن أكثر من ثلثيه .
3 - وروى ابن عباس عن عمر أنه قال : ( إن الله عز وجل بعث محمدا بالحق ، وأنزل معه الكتاب ، فكان مما أنزل إليه آية الرجم ، فرجم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ورجمنا بعده ، ثم قال : كنا نقرأ : ( ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم ) ، أو : ( إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ) مسند أحمد 1 / 47 .
4 - وروى نافع أن ابن عمر قال : ( ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله ؟ قد ذهب منه قرآن كثير ، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر ) الإتقان 2 / 40 .
5 - وروى عروة بن الزبير عن عائشة قالت : ( كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي ( صلى الله عليه وآله ) مئتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن ) الإتقان 2 / 41 .
ثم ينقل السيد الخوئي بقية الروايات إلى أن يقول :
وغير خفي أن القول بنسخ التلاوة بعينه القول بالتحريف والإسقاط .
وبيان ذلك : أن نسخ التلاوة هذا إما أن يكون قد وقع من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وإما أن يكون ممن تصدى للزعامة من بعده ، فإن أراد القائلون بالنسخ وقوعه من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فهو أمر يحتاج إلى الإثبات .
وقد اتفق العلماء أجمع على عدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد ، وقد صرح بذلك جماعة في كتب الأصول وغيرها ـ الموافقات لأبي إسحاق الشاطبي 3 / 106 ط المطبعة الرحمانية بمصر ـ بل قطع الشافعي وأكثر أصحباه ، وأكثر أهل الظاهر بامتناع نسخ الكتاب بالسنة المتواترة ، وإليه ذهب أحمد بن حنبل في إحدى الروايتين عنه ، بل إن جماعة ممن قال بإمكان نسخ الكتاب بالسنة المتواترة منع وقوعه ـ الإحكام في أصول الأحكام للامدي 3 / 217 ـ وعلى ذلك فكيف تصح نسبة النسخ إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) بأخبار هؤلاء الرواة ؟ مع أن نسبة النسخ إلى النبي تنافي جملة من الروايات التي تضمنت أن الإسقاط قد وقع بعده .
وإن أرادوا أن النسخ قد وقع من الذين تصدوا للزعامة بعد النبي ( صلى الله عليه وآله ) فهو عين القول بالتحريف .
وعلى ذلك فيمكن أن يدعى أن القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنة ، لأنهم يقولون بجواز نسخ التلاوة ، سواء أنسخ الحكم أم لم ينسخ ، بل تردد الأصوليون منهم في جواز تلاوة الجنب ما نسخت تلاوته ، وفي جواز أن يمسه المحدث ، واختار بعضهم عدم الجواز .
نعم ذهبت طائفة من المعتزلة إلى عدم جواز نسخ التلاوة ـ الإحكام في أصول الأحكام للامدي 3 / 201 .
ومن العجيب أن جماعة من علماء أهل السنة أنكروا نسبة القول بالتحريف إلى أحد من علمائهم حتى أن الآلوسي كذّب الطبرسي في نسبة القول بالتحريف إلى الحشوية ، وقال : ( إن أحداً من علماء أهل السنة لم يذهب إلى ذلك ) ، واعجب من ذلك أنه ذكر ، أن قول الطبرسي بعدم التحريف نشأ من ظهور فساد قول أصحابه بالتحريف ، فالتجأ هو إلى إنكاره ـ روح المعاني 1 / 24 ـ مع انك قد عرفت أن القول بعدم التحريف هو المشهور ، بل المتسالم عليه بين علماء الشيعة ومحققيهم ، حتى أن الطبرسي قد نقل كلام المرتضى بطوله ، واستدلاله على بطلان القول بالتحريف بأتم بيان وأقوى حجة ( مجمع البيان 1 / 15 ) .
إلى هنا تم كلامه ( قدس سره ) ، ومنه يظهر وجه الاحتجاج بهذا القول .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وهذا اثبات اخر على تحريفكم وعملكم بالتحريف يا صغير يا ابا جهل .......
الرواية الرئيسية وبطلها أبو موسى الأشعري !!
(( حدثني سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن داود، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن أبيه قال :
بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرءوا القرآن .
فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها !!
غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب .
كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها. غير أني حفظت منها: { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون }. فتكتب شهادة في أعناقكم. فتسألون عنها ييوم القيامة. ))
المصدر : صحيح مسلم ، الجزء الثاني ، كتاب الزكاة ، باب لو أن لابن آدم واديين لا بتغى ثالثا.
- رواية مؤيدة لها في المضمون : جاء في كشف الخفاء للإمام العجلوني ، باب حرف اللام :2113 - لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى إليهما ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب .
رواه الشيخان والترمذي وأبو عوانة وغيرهم بألفاظ متقاربة عن أنس مرفوعا واتفقا عليه عن ابن عباس،
وفي حديث بعضهم أنه مما كان يقرأ في القرآن ...
وقال السهيلي في روضه : وكان قرآناً يتلى قوله صلى الله عليه وسلم : لو أن لابن آدم واديا من ذهب لابتغى له ثانيا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب .
ويروى : لا يملأ عيني ابن آدم وفم ابن آدم ، وكلها في الصحيح ، وكذلك روى واديا من مال ، فهذا خبر، والخبر لا ينسخ منه أحكام التلاوة ..
وكان آيـــة من ســورة يونــس ، عقب قوله : (( كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )) انتهى.
وقال أحمد وابن جابر بلفظ لو كان لابن آدم واد من نخل لتمنى مثله ثم تمنى مثله حتى يتمنى أودية، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب.
وفي الباب عن جماعة بينها السخاوي في جزء مستقل.
- رواية ثانية وثالثة مؤيدة لها في المضمون من كنز العمال للمتقي الهندي : المجلد الثاني. ثم المجلد الثالث ، الزهد.
4747- عن ابن عباس قال : كنت عند عمر فقرأت : { لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى الثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب}
فقال عمر : ما هذا ؟!!
فقلت : هكذا أقرأنيها أبي ..
فجاء إلى أبي وسأله عما قرأ ابن عباس ؟
فقال : هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(حم وأبو عوانة ص (ومر برقم (4742) وعزاه المصنف للترمذي وقال حسن صحيح).
كتاب الزهد (2338)).6165- إن الله قال : (( إنا أنزلنا المال لإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة ولو كان لابن آدم واد لأحب أن يكون له ثان ولو كان له واديان لأحب أن يكون إليهما ثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ثم يتوب الله على من تاب )) .
(حم طب) عن أبي واقد (وفي صحيح البخاري أوله : لو كان لابن آدم واديان .. كتاب الرقاق باب ما تبقى من فتنة المال عن ابن عباس (8/115)
وفي صحيح مسلم كتاب الزكاة باب لو أن لابن آدم واديين لابتغى ثالثا عن أنس برقم (1048). وعن ابن عباس برقم (1049).
وفي الترمذي كتاب الزهد باب ما جاء لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثا وبرقم (2338).
وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح. ص).
- رواية رابعة وخامسة مؤيدة لها في المضمون من مجمع الزوائد للهيثمي : المجلد السابع . كتاب التفسير. باب سورة لم يكن. 11071 - وعن أبي بن كعب قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله أمرني أن أقرأ عليك !!
قال : فقرأ علي :
(( لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة رسول من الله يتلو صحفا مطهرة فيها كتب قيمة وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعدما جاءتهم البينة ، إن الديــن عنــد الله الحنيفيــة غــير المشركــة ولا اليهوديــة ولا النصرانيــة ومــن يفعــل خــيرا فلــن يكفــره )) !!!...
قال: شعبة ثم قرأ آيات بعدها ثم قرأ :
(( لو كان لابن آدم واديان من مال لسأل ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )) ...
قال : ثم ختم ما بقي من السورة !!
وفي رواية عن أبي بن كعب أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن الله تبارك وتعالى أمرني أن أقرأ عليك القرآن فذكر نحوه وقال فيه :
(( لو أن ابن آدم سأل وادياً من مال فأعطيه لسأل ثانياً ولو سأل ثانيا فأعطيه لسأل ثالثاً ، والباقي بنحوه - قلت : في الترمذى بعضه وفي الصحيح طرف منه - .
11072 - وعن ابن عباس قال :
جاء رجل إلى عمر رحمه الله يسأله فجعل عمر ينظر إلى رأسه مرة وإلى رجليه أخرى هل يرى عليه من البؤس ثم قال له عمر :
كم مالك ؟!!
قال: أربعون من الإبل !!
قال ابن عباس : قلت « صدق الله ورسوله لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب » ...
فقال عمر : ما هذا ؟!!
قلت : هكذا أقرأنيها أبي !!
قال : فمر بنا إليه .. قال : فجاء إلى أبي ؛ فقال : ما يقول هذا ؟!!
قال أبي : هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
قال: أفأثبتها في المصحف؟
قال: نعم !!
رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح.
- رواية سادسة وسابعة مؤيدة لها في المضمون من مسند أحمد : المجلد الخامس . مسند الأنصار رضي الله عنهم ، حديث أبي واقد الليثي رضي الله عنه . و المجلد السادس ، حديث السيدة عائشة رضي الله عنها.
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو عامر حدثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي واقد الليثي قال:
-كنا نأتي النبي صلى الله عليه وسلم إذا أنزل عليه فيحدثنا فقال لنا ذات يوم :
إن الله عز وجل قال :
(( إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولو كان لابن آدم واد لأحب أن يكون إليه ثان ولو كان له واديان لأحب أن يكون إليهما ثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ثم يتوب الله على من تاب )).
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يحيى عن مجالد قال حدثني عامر عن مسروق قال :
- قلت لعائشة هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول شيئا إذا دخل البيت قالت كان إذا دخل البيت تمثل (( لو كان لابن أدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ولا يملأ فمه إلا التراب وما جعلنا المال إلا لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ويتوب الله على من تاب )) .
- رواية ثامنة مؤيدة لها في المضمون من كتاب كتاب زيادة الجامع الصغير للسيوطي ، حرف الهمزة .1303- إن الله قال :
(( إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولو كان لابن آدم واد لأحب أن يكون له ثان ولو كان له واديان لأحب أن يكون لهما ثالث ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ثم يتوب الله على من تاب )) .
(حم طب) عن أبي واقد.
نستنتج من الروايات السابقة أن عند أهل السنة آيات كثيرة لا وجود لها في كتاب الله منها وهي ليست بمنسوخة لآن الخلاف فيها كان بين الصاحبة في عصر خلافة أبي حفص ولقد أقر أبو حفص بإثباتها في المصحف كما تشير إلى ذلك بعض الروايات السابق ، وهي :
1 - لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثاً . ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ..
2 - ويتوب الله على من تاب.
3 - لو كان لابن آدم واد من نخل لتمنى مثله ثم تمنى مثله حتى يتمنى أودية ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب.
4 - لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى الثالث ...
5 - إن الله قال: إنا أنزلنا المال لإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة ...
6 - ولو كان لابن آدم واد لأحب أن يكون له ثان ولو كان له واديان لأحب أن يكون إليهما ثالث ..
7 - إن الدين عند الله الحنيفية غير المشركة ولا اليهودية ولا النصرانية ومن يفعل خيرا فلن يكفره ...
8 - لو أن ابن آدم سأل واديا من مال فأعطيه لسأل ثانيا ولو سأل ثانيا فأعطيه لسأل ثالثا ...
9 - ويروى : لا يملأ عيني ابن آدم وفم ابن آدم . وكلها في الصحيح !!
هؤلاء أكبر علمائكم وهم يوردون روايات التحريف باعتبارها صحيحة فأثبتوها في
وما زال سؤالنا ينتظر الإجابة :
س / عامة السنة يقولون أن القران غير محرف .. وأئمتهم يقولون بتحريفه .. فكيف نجمع بين القولين ؟؟!!
أخي اليسوع صدقت ... لو في في وجهه شوية دم كان خجل من الروايات اللي كتبها الإخوة الو ... مو بعد كل هاد لسا فرحان بحالو أوي و بدو يجيب قصص جديدة .... طيّب رد على ما كتبه الإخوة لك اولا ...
طيب أولا حسن ألفاضك هده ليست من أخلاق المسلم
ثانيا معاند في الحق نعم ادا علمت أن هناك في كتبكم مجموعة من الأحاديث في هدا الباب وأسمع العديد من الأشرطة لعلمائكم الدين تقتدون بهم يقولون بتحريف كتاب الله ان شئتم سمعتكم اياهيا وأيضا أنكم يجوز عندكم الحلف على الكدب
يا اخي العزيز انتم عندكم احاديث اكثر منا في تحريف القران فهل نحن نقول انكم محرفون للقران؟ طبعا لا لانكم لا تاخذون بها وحتى نحن لا ناخذ بها
وانت نسيت ان سلفك يقول في تحريف القران وانت من اتباع السلف فهل اقول انك تقول في تحريف القران؟
أما ما تقولون بأن سفنا الصالح يقولون بتحريف للقرآن فهادا بلا ادنى شك كلام باطل وزور وكدب وأنا لا أريد أن أبحث لاتيكم بالدليل على كدبكم فالجواب والحمد لله أنكم ترون القرآن كيف يتلى بأصوات تقشعر منه جلود الدين يخشون ربهم فأضنكم تسمعونهم فهل هؤلاء الكرام يقولون بالتحريف .....كلا ورب الكعبة
ولكني أعلم أنكم تريدون أن تنسبون الينا ما تعتقدون انتم
وأقوله مرة أخرى مادا تقولون في المعممين على المنابر منكم يقولون بتحريف كتاب الله
أما ما تقولون بأن سفنا الصالح يقولون بتحريف للقرآن فهادا بلا ادنى شك كلام باطل وزور وكدب وأنا لا أريد أن أبحث لاتيكم بالدليل على كدبكم فالجواب والحمد لله أنكم ترون القرآن كيف يتلى بأصوات تقشعر منه جلود الدين يخشون ربهم فأضنكم تسمعونهم فهل هؤلاء الكرام يقولون بالتحريف .....كلا ورب الكعبة
ولكني أعلم أنكم تريدون أن تنسبون الينا ما تعتقدون انتم
وأقوله مرة أخرى مادا تقولون في المعممين على المنابر منكم يقولون بتحريف كتاب الله
شنو كدبكم شتقول انت !!!!
ياصغير في ادله الاخوان طرحوها لك .. ليش ماترد عليها وتفندهاااا ؟؟؟؟
شنو هذا الافلاس .. يعني لما ماقدرت ترد على الادله صرت تفتري علينا بالكذب !!!!
وبعدين لما تتكلم عن علمائنا وشيوخنا تكلم بأحترام .. علشان احنا بعد نحترم شيوخكم العوران ..
أما ما تقولون بأن سفنا الصالح يقولون بتحريف للقرآن فهادا بلا ادنى شك كلام باطل وزور وكدب وأنا لا أريد أن أبحث لاتيكم بالدليل على كدبكم فالجواب والحمد لله أنكم ترون القرآن كيف يتلى بأصوات تقشعر منه جلود الدين يخشون ربهم فأضنكم تسمعونهم فهل هؤلاء الكرام يقولون بالتحريف .....
كلا ورب الكعبة
ولكني أعلم أنكم تريدون أن تنسبون الينا ما تعتقدون انتم
وأقوله مرة أخرى مادا تقولون في المعممين على المنابر منكم يقولون بتحريف كتاب الله
نعم .. نعم ، :rolleyes:
كِتاب الله العظيم المُبين ( حرّفهُ ) الكاذبون الفاسِقون المُدّعون المُنسلِخون .. حرّفوه (( تأويلاً )) !!