هل تحتفظين بقدر من المعلومات العامة عن العالم من حولك؟
نعم
هل تتوفر في شخصيتك مهارة السرعة والذكاء والكياسة؟
نعم
هل تجيدين فن التعبير بالكلام عما يدور في ذاتك؟
نعم
هل تحسنين القصد في حديثك مع الآخرين؟
نعم
تمتلكين قوة الإرادة!
نعم
هل تشعرين حيناً بوجود شخص آخر بداخلك؟
نعم
هل تقومين بمحاولات لتنمية قوتك؟
نعم
هل تحفظين بعض المعاذير النموذجية للتهرب عند الحاجة؟
لا
هل تحاولين الاحتفاظ بملاءمتك الصحية؟
نعم
تعترفين بقوة الإيحاء الذاتي كعامل منشط للإرادة؟
نعم
هل التواصل مع الآخرين، والتأثير فيهم. قدرات يمتلكها الجميع؟
نعم
معالم الشخصية الجذابة
< قيادية، مبادرة، في العمل وبين الأصدقاء والمعارف.
< شجاعة مقدامة جريئة غير مبتذلة وغير مترددة.
< عملية نشيطة منظمة دقيقة منتجة صابرة مثابرة.
< شخصية دافئة حنونة عطوفة بغير إسراف يطمع فيها الغير.
< تعرف كيف تستخدم كل مواهبها لتحقيق النجاح والتأثير في الآخرين.
< لا تعرف التشاؤم أو الكسل أو الإحباط أو الفشل والهزيمة.
< تعرف عيوبها كما تعرف مميزاتها، ونقاط ضعفها ونقاط قوتها.
النتائج
إذا تطابقت إجابتك مع النموذج المكتوب مائة بالمائة «18 نعم و2 لا»،أنت:
شخصية مغناطيسية
حصيلة إجابتك تقول: إن أسلوب تفكيرك وتعاملك اللبق، قد ترك أثراً طيباً في الناس مما جعلهم ينجذبون إليك، بعد أن أقنعتهم بأفكارك وربما دفعتهم إلى تبنيها، وهذا دليل على تمتعك بشخصية جذابة مغناطيسية.
فأنت تملكين ناصية الكلام، مع وجه باشٍ يبتعد عن التجهم، وصوت يعبر بقوة عن المشاعر العميقة الكامنة، تشعرين بالسعادة أو ربما تتظاهرين، مما يهيئك للإحساس بها، و«نعم» تعود بالخير على صحتك الجسمية والنفسية، وتمهد للحوار الحميم.
تأكدي أن الجميع يعرفون أن شخصيتك قد حصلت عليها بعد تدريب واستخدام سليم لقدراتك، تمكنت منها بتعاطفك مع الناس، وحرصك الشديد عند التحدث معهم، وفهمك لـ «اتيكيت» المجتمع، باجتهادك في تنمية قدراتك النفسية والصحية، ومحاولاتك لكسب صداقة الناس، وأن تجعليهم يشعرون بأهميتهم الذاتية، كسبتها ببعدك عن كل ما ينفرون منه، من مشاعر بغض وكره وحسد ونميمة، بتفضيلك الظهور بمظهر الناجح السعيد الطلق اللسان.
همسة في أذنك: هناك خيط رفيع يفصل بين الشخصية المغناطيسية وبين الشخصية المنُافقة، التي يلتف الناس حولها أيضاً، و«الشيء إن زاد على حده انقلب إلى ضده»، فلا تكثري من اندماجك ومدح الآخرين وإظهار تعاطفك، اقتصدي في عباراتك وتصرفاتك ولا تطرحيها أمام كل الناس، لا تفرضي نفسك على كل جلسة أو نقاش تحضرينه، فمن حق الآخرين أن يتكلموا وأن يرفضوك أو يتقبلوك.
إذا حصلت على أكثر من 15 إجابة بنعم، أنت:
شخصية مؤثرة،. لكن!
لا شك أن مجموع الـ «نعم» في إجابتك يخبرنا بأنك شخصية مؤثرة إلى حد كبير، وإن لم تصل بعد إلى حد انجذاب الآخرين لها مائة بالمائة، لكنني أراك تبذلين جهداً للوصول، لعلمك بأصول التعامل التي تجعل الشخصية جذابة مؤثرة في الآخرين، ومنها أن تكون الشخصية عملية منظمة، حاضرة الذهن واثقة من نفسها غير ثرثارة، وأن تكون مترفعة عن السخافات والنواقص، هي تلك الشخصية الدافئة الحنونة بغير إسراف، تعمل دائماً على تنمية مواهبها وزيادة طاقتها وإنتاجها لتحقيق المزيد من النجاح، إنسانة لا تعرف التشاؤم أو الإحباط، وتحرص على جذب المزيد من الأصدقاء وتجنب العداوات، لا تقول ولا تفعل دون تفكير أو تخطيط مسبق.
همسة في أذنك: أنت لا ينقصك الكثير!، وما دمت حريصة على عقد صلات طيبة بينك وبين الآخرين، فعليك أن تبذلي مجهوداً، بتنمية مواهبك الاجتماعية والثقافية بقراءة كتاب يحوي معلومات أو قصصاً إنسانية، أو مجرد الاهتمام بصحتك العامة التي تنعكس على طريقة مشيتك، مما يهيئ لك مظهراً مقبولاً في عيون الآخرين، وتأكدي أن العلم والتعلم واكتساب الخبرات الجديدة لا ينتقص من قدر الإنسان.
< إذا قلت إجابتك بـ «نعم» عن 10 مرات، أنت:
شخصية عادية
تبتعدين عن مواصفات الشخصية الجذابة المؤثرة، التي تعطي الآخرين وتأخذ منهم، وهذا يرجع إلى عدم محاولتك تنمية قدراتك الاجتماعية، بل أراك لا تحاولين خلق فكرة إيجابية عنك في عيون الآخرين، وتكثرين من ترديد الأعذار النموذجية، وكأن تحقيق الذات لا يحتاج إلى جهد وكفاح!.
لهذا استعدي للقيام بأعمال إرادية مدروسة، فما من أحد يعيش على وجه الأرض إلا ويحمل في نفسه هذا الاستعداد، حيث يقول العلماء: «إن للثقافة عموماً، والمعرفة النفسية خصوصاً، قيمة عظمى في إذكاء وبعث هذا التأثير، وإعادة النظر في الكيان النفسي وتحمله على النظر في تحسين وسائله الذاتية».
بذلك تكونين في حصن من التأثر بالغير، وتبتعدين عن الطاعة العمياء، فلا تنساقي وراء الخرافات، ولا تتخذي قرارات غير مدروسة.
همسة في أذنك: ما دمت قد ارتضيت ألاّ تكوني ضمن الشخصيات المؤثرة المغناطيسية الجذابة، فعليك ألاّ تكوني من هؤلاء المقاطعين في الحديث، أو المثيرين أعصاب الآخرين، أو من هؤلاء المجادلين الذين لا يقبلون شيئاً على علاته، ولا تكوني ضمن هؤلاء المتطوعين لبذل النصح الدائم في كل موقف، أو المستجوبين الفضوليين الذين لا يستطيعون كبت حب استطلاعهم في ما لا يخصهم، واحذري أن تكوني من المتملقين أو الذين يضحكون دائماً، فللهزل أوقاته المحددة، ولا تكثري من الحديث عن نفسك، فهذا يقضي على حب الناس، بعدها كوني كما تكونين، ويكفي أنك شخصية لا ينفر منها الناس ويبتعدون
لا شك أن مجموع الـ «نعم» في إجابتك يخبرنا بأنك شخصية مؤثرة إلى حد كبير، وإن لم تصل بعد إلى حد انجذاب الآخرين لها مائة بالمائة، لكنني أراك تبذلين جهداً للوصول، لعلمك بأصول التعامل التي تجعل الشخصية جذابة مؤثرة في الآخرين، ومنها أن تكون الشخصية عملية منظمة، حاضرة الذهن واثقة من نفسها غير ثرثارة، وأن تكون مترفعة عن السخافات والنواقص، هي تلك الشخصية الدافئة الحنونة بغير إسراف، تعمل دائماً على تنمية مواهبها وزيادة طاقتها وإنتاجها لتحقيق المزيد من النجاح، إنسانة لا تعرف التشاؤم أو الإحباط، وتحرص على جذب المزيد من الأصدقاء وتجنب العداوات، لا تقول ولا تفعل دون تفكير أو تخطيط مسبق.
همسة في أذنك: أنت لا ينقصك الكثير!، وما دمت حريصة على عقد صلات طيبة بينك وبين الآخرين، فعليك أن تبذلي مجهوداً، بتنمية مواهبك الاجتماعية والثقافية بقراءة كتاب يحوي معلومات أو قصصاً إنسانية، أو مجرد الاهتمام بصحتك العامة التي تنعكس على طريقة مشيتك، مما يهيئ لك مظهراً مقبولاً في عيون الآخرين، وتأكدي أن العلم والتعلم واكتساب الخبرات الجديدة لا ينتقص من قدر الإنسان.
جزيتِ الجنة يااختي على هذه المشاركة الرااائعة
تقبلي مروري وتحياااااتي
لا شك أن مجموع الـ «نعم» في إجابتك يخبرنا بأنك شخصية مؤثرة إلى حد كبير، وإن لم تصل بعد إلى حد انجذاب الآخرين لها مائة بالمائة، لكنني أراك تبذلين جهداً للوصول، لعلمك بأصول التعامل التي تجعل الشخصية جذابة مؤثرة في الآخرين، ومنها أن تكون الشخصية عملية منظمة، حاضرة الذهن واثقة من نفسها غير ثرثارة، وأن تكون مترفعة عن السخافات والنواقص، هي تلك الشخصية الدافئة الحنونة بغير إسراف، تعمل دائماً على تنمية مواهبها وزيادة طاقتها وإنتاجها لتحقيق المزيد من النجاح، إنسانة لا تعرف التشاؤم أو الإحباط، وتحرص على جذب المزيد من الأصدقاء وتجنب العداوات، لا تقول ولا تفعل دون تفكير أو تخطيط مسبق.
همسة في أذنك: أنت لا ينقصك الكثير!، وما دمت حريصة على عقد صلات طيبة بينك وبين الآخرين، فعليك أن تبذلي مجهوداً، بتنمية مواهبك الاجتماعية والثقافية بقراءة كتاب يحوي معلومات أو قصصاً إنسانية، أو مجرد الاهتمام بصحتك العامة التي تنعكس على طريقة مشيتك، مما يهيئ لك مظهراً مقبولاً في عيون الآخرين، وتأكدي أن العلم والتعلم واكتساب الخبرات الجديدة لا ينتقص من قدر الإنسان.