و كان هناك منافقون يظهرون الصحبة و الاسلام و هم ألد الخصام ، يكفي أن تعرفهم بتهربهم من الجهاد في سبيل الله
عمر من الهاربين في خيبر
زين حلو عمر بن الخطاب كان يتهرب من المعارك وهذا الدليل:
كتاب المستدرك
4341
- حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ثنا القاسم بن أبي شيبة ثنا يحيى بن يعلى ثنا معقل بن عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر رضي الله عنه Y أن النبي صلى الله عليه و سلم دفع الراية يوم خبير إلى عمر رضي الله عنه عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه و يجبنونه هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه K القاسم بن أبي شيبة واه
من كتاب المستدرك الجزء 3 صفحة40
عمر من الهاربين في حنين
صحيح البخاري - المغازي - قول الله تعالى ويوم حنين اذا اعجبتكم كثرتكم فلم (حديث رقم:3978)
حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم مثله فقمت فقال ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فيعطيك سلبه فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام
وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الإسلام
عمر من الهاربين في احد وهذا يدل على ان عمر انقلب على عقبه
تفسير الطبري(سورة ال عمران الاية 155)
6440- حدثنا أبو هشام الرفاعي , قال : ثنا أبو بكر بن عياش , قال : ثنا عاصم بن كليب , عن أبيه , قال : خطب عمر يوم الجمعة , فقرأ آل عمران , وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها , فلما انتهى إلى قوله : { إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان } قال : لما كان يوم أحد هزمناهم , ففررت حتى صعدت الجبل , فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى , والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل , فنزلت : { إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان } . .. الآية كلها .
فماذا تقول يا اخي
التعديل الأخير تم بواسطة خادم الحسنين ; 04-04-2009 الساعة 05:03 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
خالد بن الوليد قتله لانه كان يرى ردته بمنعه الزكاة أولا و أمره أهل قبيلته بمنعها ، و لا شك أن الاصل فيمن يفعل ذلك كافر خارج من الملة ، و قد عذره ابو بكر رضي الله عنه في قتله بعد أن أخبره بما تاوله و عنفه عمر بن الخطاب على ذلك ، و الروايات التاريخية تؤكد أن خالدا قتله لانه منع الزكاة كما أن إحدى الروايات تتحدث عن قول مالك " صاحبكم " يقصد رسول الله صلى الله عليه و سلم و هذا واضح جدا
ماشاء الله يا عبد .........
أصبح في دين السلفين لكل الصحابه حق الاجتهاد امام النص القراني
والله يا عزيزي مسكين تخالفون القران والسنه كل هذا من اجل زناه امثال سيف الشيطان المشلول خالد ؟!؟!
وكفاك عناد ترى موقفك ضعيف وانت تخالف القران يا صغيري يا عبد
لم يكن أبو لؤلؤة النهاوندي (رضوان الله تعالى عليه) مجوسيا بل كان مسلما مؤمنا، واتهام المخالفين ابو لؤلؤة بالمجوسية افتراء وبهتان!
ويكفي في إثبات إسلامه أنه حين طعن عمر كان في المسجد النبوي الشريف، وتذكر بعض مصادر المخالفين أنه قد كمن خلفه في صفوف المصلين، فهلاّ فسّر لنا المخالفون كيف أن رجلا مجوسيا كافرا يسمح المسلمون بدخوله في المسجد ليصلي فيه وكيف كان سابقا يدخل فيه ويخرج منه حتى أنه احتكم لعمر في قضيته مع المغيرة بن شعبة فيه؟!
إن هذا معناه أنه كان مسلما، ولو لم يكن لما أجاز له المسلمون دخول المسجد، بل لما أجازوا له البقاء في المدينة المنورة لأن النبي (صلى الله عليه وآله) قد حرّم بقاء المشركين فيها هي ومكة المكرمة، فإبقاؤه فيها طوال تلك السنوات دليل على إسلامه.
ثم إن علماء المخالفين أقروا بأن ابنته (لؤلؤة) كانت مسلمة تصف الإسلام، كما ذكره الصنعاني في مصنّفه قال: ”ثم أتى (عبيد الله بن عمر) ابنة أبي لؤلؤة جارية صغيرة تصف الإسلام فقتلها، فأظلمت المدينة يومئذ على أهلها“!
(مصنف الصنعاني ج5 ص479 ومحلّى ابن حزم ج11 ص115 وغيرهما)،
وعلى هذا فقد كان أبو لؤلؤة مسلما لأن كون ابنته صغيرة تصف الإسلام دليل على أن أباها قد لقّنها إياه، وإسلام الصغار إنما يكون تبعاً لإسلام آبائهم، فتعامل معشر أهل المدينة - سيما من يُسمونهم صحابة - مع البنت على أنها مسلمة وحزنهم على قيام عبيد الله بن عمر بقتلها ظلما حتى أن المدينة أظلمت يومئذ على أهلها.. هذا دليل على أن أباها كان مسلما، إذ لو كان كافرا لما اعتبر أحد ابنته مسلمة، ولما حزن لقتلها، بل لما طالب أحدٌ بالاقتصاص من عبيد الله بن عمر لقتله إياها، لأن المسلم لا يُقتل بقتله كافرا وهذا حكم مجمع عليه. وحيث قد نصّ المؤرخون على أن جمعا من(الصحابة) قد طالبوا عثمان بن عفان بقتل عبيد الله بابنة أبي لؤلؤة فإن هذا كاشف عن كونها مسلمة، فيكون أبوها بالأصل مسلما.
(يُلاحظ في ذلك تاريخ الطبري ج3 ص302 وتاريخ دمشق ج38 ص68 وغيرهما ممن ذكر أن عليا (عليه السلام) والمقداد (عليه الرضوان) وغيرهما قد طالبوا بالاقتصاص من عبيد الله لقتله ابنة أبي لؤلؤة رحمة الله عليهما).