قال نبي الله للصحابة ( إن ابني هذا يقتل بأرض يقال لها كربلاء، فمن شهد منكم ذلك فلينصره)
( البداية والنهاية ج8 ص201 ) عن البغوي، وانظر( أسد الغابة لابن الأثير ج 1 ص 123 وص 249) والإصابة عند ترجمة أنس بن الحارث، وتهذيب تاريخ دمشق ج4 ص 328 و341 ).
فهل نصروه أم خذلوه ؟
لو ترجع حادثة كربلاء في يومنا الحاظر
الوهابيه النواصب مع من سيقاتلون؟؟
مع حفيد الرسول عليهم السلام
الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وآل وسلم( حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسين)
او سيقاتلون مع اميرهم الزاني الحقير يزيد بن معاويه لعنة الله عليه وعلى والده
وعلى بني اميه اجمعين؟؟
اخي آكســل مشكور عالموضوع
وثبتك الله على الولاية
تحيااتي