أخرجَ الخطيبُ البغدادي في " تاريخ بغداد " (1/123) بسنده فقال :
أخبرنا القاضي أبو عبد الله الحسين بن علي بن محمد الصيمري ،
قال : أنبأنا عمر بن إبراهيم المقرئ قال : نبأنا مُكرم بن أحمد قال : أنبأنا عمر بن إسحاق بن إبراهيم
قال : نبأنا علي بن ميمون قال :
سمعت الشافعي يقول : إني لأتبرك بأبي حنيفة ، وأجيء إلى قبره في كل يوم - يعني زائراً -
فإذا عرضت لي حاجة صليتُ ركعتين وجئت إلى قبره ، وسألت الله تعالى عنده ، فما تبعد عني حتى تُقضى.
أنه مسلم قد فهم ما لم ولن يفهمه بني السلف الضالين المضلين في أمر التوسل ومشروعيته في الشرع المقدس ، ولم يكن معلوماً بأي مانع فيه - التوسل - ألا بعد مؤامرة وزمان شيخ النواصب لديهم أبن تيمية وتلميذه النجيب ومحيي شريعته ودينه سيد الإرهاب أبن عبدالوهاب ....
أنه مسلم قد فهم ما لم ولن يفهمه بني السلف الضالين المضلين في أمر التوسل ومشروعيته في الشرع المقدس ، ولم يكن معلوماً بأي مانع فيه - التوسل - ألا بعد مؤامرة وزمان شيخ النواصب لديهم أبن تيمية وتلميذه النجيب ومحيي شريعته ودينه سيد الإرهاب أبن عبدالوهاب ....