1. تتشابه أمور الدهر: أي مصائبه، كأنّ كلاً منها يطلب النزول قبل الآخر، فالسابق منها مهلك، والمتأخر لا حق له في مثل أثره.
2. الأعلام هي الرايات: كنّى بهم عن الجيوش. وتظاهر: تعاونها.
3. الساعة: القيامة. وحَدْوُها:سَوْقها وحثّها لأهل الدنيا على المسير للوصول إليها.
4. زاجر الإبل: سائقها.
5. الشَوْل ـ بالفتح ـ : جمع شائلة، وهي من الإبل ما مضى عليها من حملها أووضعها سبعة أشهر.
6. لا يُحْرِزُ: لا يحفظ.
7. الحُمَة ـ بضم ففتح ـ : في الأصل إبرة الزّنبور والعقرب ونحوها تلسع بها، والمراد هنا سطوة الخطايا على النفس.
8. أيام الفناء: يريد أيام الدنيا.
9. المراد «بالظّعن» المأمور به ها هنا السير إلى السعادة بالأعمال الصالحة، وهذا ما حثنا الله عليه.
10. تَبَعَتُهُ: ما يتعلق به من حق الغير فيه.
11. الرّصَد: الرّقيب. ويريد به هنا رقيب الذمة وواعظ السر.
12. الرّتاج ـ ككتاب ـ : الباب العظيم إذا كان مُحْكَم الغَلْق.
13. «منزل وحدته»: هو القبر.
14. المراد «بالصيحة» هنا الصيحة الثانية، بقوله تعالى: (إن كانت إلاّ صيحةً واحدةً)
15. زاحت: بعدت وانكشفت.
1. تتشابه أمور الدهر: أي مصائبه، كأنّ كلاً منها يطلب النزول قبل الآخر، فالسابق منها مهلك، والمتأخر لا حق له في مثل أثره.
2. الأعلام هي الرايات: كنّى بهم عن الجيوش. وتظاهر: تعاونها.
3. الساعة: القيامة. وحَدْوُها:سَوْقها وحثّها لأهل الدنيا على المسير للوصول إليها.
4. زاجر الإبل: سائقها.
5. الشَوْل ـ بالفتح ـ : جمع شائلة، وهي من الإبل ما مضى عليها من حملها أووضعها سبعة أشهر.
6. لا يُحْرِزُ: لا يحفظ.
7. الحُمَة ـ بضم ففتح ـ : في الأصل إبرة الزّنبور والعقرب ونحوها تلسع بها، والمراد هنا سطوة الخطايا على النفس.
8. أيام الفناء: يريد أيام الدنيا.
9. المراد «بالظّعن» المأمور به ها هنا السير إلى السعادة بالأعمال الصالحة، وهذا ما حثنا الله عليه.
10. تَبَعَتُهُ: ما يتعلق به من حق الغير فيه.
11. الرّصَد: الرّقيب. ويريد به هنا رقيب الذمة وواعظ السر.
12. الرّتاج ـ ككتاب ـ : الباب العظيم إذا كان مُحْكَم الغَلْق.
13. «منزل وحدته»: هو القبر.
14. المراد «بالصيحة» هنا الصيحة الثانية، بقوله تعالى: (إن كانت إلاّ صيحةً واحدةً)