خلصت تجربة هي الاولى من نوعها إلى أن الأشخاص الذين أطفأوا تلفازهم ثلاثة أسابيع، كانت حياتهم أغنى على الصعيد الاجتماعي، وعلى صعيد القراءة والدين.
وقال رئيس مجلس قرية كورية صغيرة ، شوا دي- مون في تصريح لصحيفة جون البو: اعتادت عيناي علي الالتصاق بالتلفاز، ولكني الآن أنظر إلي زوجتي وأراها أجمل من قبل... أصبحت الحياة الآن أكثر مرحاً من ذي قبل. ولا يمكن اعتبار دراسة إطفاء التلفاز علمية أبداً، لكنها تلقي نظرة علي ما يمكن أن يحصل عندما يتوقف الناس عن مشاهدة التلفاز، وهي خلاصة تجربة 28 مقيماً في 10 منازل توقفوا عن متابعة التلفاز بجزيرة دارانغ.
وقام طاقم إنتاج تلفزيوني في بداية التجربة، بإلصاق ملصقات عليها كلمة ممنوع على شاشات التلفاز، كما أنهم وضعوا كاميرات مراقبة ليتأكدوا من عدم اختلاس المشاركين النظر إلى برامجهم المفضلة.
ووجد المقيمون لدي انتهاء التجربة بعد ثلاثة أسابيع أنهم لم يعودوا لعاداتهم القديمة، وأنهم خصصوا المزيد من أوقاتهم للقراءة والصلاة وقضاء الأمسيات في تبادل الحديث والنقاش مع أزواجهم.
وتعتبر هذه الدراسة فريدة من نوعها لجهة تركيزها علي النتائج الاجتماعية للانقطاع عن مشاهدة التلفاز، علماً أن الدراسات السابقة كانت تعنى بمتابعة النتائج الصحية فقط.
وسبق أن أكدت دراسة نرويجية حديثة أن بقاء مرضي السكري من الأطفال أمام شاشات التلفزة لفترات طويلة، يقلص من قدرتهم علي مواجهة المرض ويرفع من مخاطر فقدانهم للسيطرة عليه.
لحن القمر موضوع رائع لكن يا جماعة وبكل صراحة الله يعين حبيبة الحوراء عليّ التلفزيون شي أساسي ولازم دايم شغال ومسكين حتى الشي لو ما تابعة تصبر وتابعة معاي
تسلم عاشق الزهراء
الله يعينها بصراحه
من رائئ الخاص اني مااحب ان الزوج يترك زوجته
ويتوجه الى المحطات الفضائيه ابد
لان الزوجه تكون بحاجه الى زوجها لان طول نهارة بكون في الدوام
وبعدين يرجع وينام وين راح تجلس معها وشوفه