هنا
قناة الإخبارية
كنت ضيفة برنامج "سيده بالعمل" الذي يبث على قناة الإخباريه وتقدمه المذيعه :بثينه النصر
وقد بُثّت هذه الحلقه بشهر رمضان المبارك سنة 1428
..تَعَرّفوا عَلى هَذا الفنّ..
هو الإسم الذي يُطلق على
(digital painting) الرَسم الرَقَمي أو الــ
الحرَكة الفنية التشكيلية التي تستخدم الكمبيوتر كأداة للرسم
هذه الحركة تتخذ أسلوب جديد للرسم يعتبر نقلة معاصرة للفن الحديث
..فقد استَبدلت الريشة بالفأرة واللوح الرقمي
...وإتَخذت الشاشة بديلاً لـ اللوحة
..واستخدَمت الألوان الرقمية عِوضا عن الألوان التقليدية
وقد إنتقل العديد من روّاد ومبدعي الفن التقليدي في العالمْ إلى الرسم الرقمي "بالرغم من أنه قد يكون
أصعَب من الرسم التقليدي " وذلك لإنّهم إستطاعوا أن يَخلقوا أشكال لا نهائية من اللوحات الفنية والتي
تتحِد فيه الرؤية الفنية والخيال بالقدرات التقنية العالية للكمبيوتر ليُحققا معاً شطحات فنية في العمل
التشكيلي لم تكن لتتحقق بدون توافر هذه التكنولوجيا
وقد كانت لي رغبة شديدة أن أكون جزءاً من هذه الحَركة
التي تحاول إحداثْ رجّة في الراكِد منْ صفحة الفن
ولتتعرفوا عليه أكثر هذه بعض المواقع العالمية التي ترعى الفن الرقمي
* مجتمع الفنانين الرقميين *
معرض الرسومات 'الثنائية الأبعاد' المختارة والحاصلة على جوائز بالموقع
معرض الرسومات 'الثلاثية الأبعاد' المختارة والحاصلة على جوائز بالموقع
: موقع آخر رائد بهذا المجال
أفضل مائة رسمة بالموقع حسب التصويت
ابداعاتها ...
..جميع الأعمال المعروضة في الموقع هي عبارة عن رسومات قمت برسمها بالكامل بإستخدام الكمبيوتر
.وتحديداً بواسطة برنامج الفوتوشوب
شرقيّة
هنا إمتداء لـ تمرّد بَخور لكن بفكرة مختلفة تماماً إقترحتها العزيزة sweet بموضوع الرسم الحي..
ملاحظة: الصحف الموجودة خلف الفتاة تحتوي على أهم الأحداث المأساوية أو المهمة الحاصلة
بالشرق الأوسط والعالم بالسنوات الأخيرة .. قمت بكتابتها بخط يدي ولن تتمكنوا من قراءتها بوضوح إلا بالحجم
الحقيقي للوحة عند الطباعة وهو : 94 * 96 سم
.,.
إسم شرقية إقترحه KhalnowiF بـ جسد الثقافة
أعتبر هذه لوحة مختلفة تماماً..فالفكرة غيّرَت مفهوم اللوحة كلياً
شكراً لَهُمْ..
تمردْ بَخور
اللوحه اللي كل ماشفتها قلت وربي مبدعه ماشاء الله عليها ...
تعيشُ بهذا العالَم المقدّس ..وتُحيطُها أبوابه الموصدة..
حالها كسائِر الأشياء الجميلة وغيرِ الجميلة هُنا..
بصلابتها وضعفها ... تتوقُ للضوءِ وتخشاه
سيأتي يوم تَقطع فيه جُذورَها .. لتُصبح أخرى..
ولن تكونَ سعيدة..
سيظلون ينَظرون لها كَشيء عجيب .. كسرّ مُريب
وستظل تأن تحت وطأةِ أحلامِها الورديّة
فهي..شرقيّة..!.
منقوووووووووول لفائدة الجميع من هذا الفن
.,.