|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 16656
|
الإنتساب : Jan 2008
|
المشاركات : 123
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
موالي سني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-01-2008 الساعة : 08:24 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثابت
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اليست العصمه عندكم
ان الامام لاينسى ولايخطي ولايذنب ولايسهو
\\\\\\\\\\\\
انا معك
ولاكن طلبنا منك تعريف العصمة
وننتظر التعريف
ابحث وخبرنا
=============
الاان نجيب عليك ماسئلة
ولاكن اطلب منك ان تقرء ولاتستعجل بالرد
اقرء
ذهبت الإمامية كافّة : إلى أن الأنبياء معصومون عن الصغائر والكبائر، منزّهون عن المعاصي، قبل النبوّة وبعدها، على سبيل العمد والنسيان، وعن كلّ رذيلة ومنقصة وما يدل على الخسة والضعة، وخالفت أهل السنة كافّةً في ذلك، وجوّزوا عليهم المعاصي، وبعضهم جوّزوا الكفر عليهم قبل النبوّة وبعدها،
وجوّزوا عليهم السهو والغلط، ونسبوا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى السهو في القرآن بما يوجب الكفر ... ونسبوا إلى النبي كثيراً من النقص
ثم ذكر موارد من ذلك نقلها عن الصحاح وغيرها
أننا نشترط في العصمة أنْ يكون المعصوم منزّهاً عن السهو والخطأ والنسيان أيضاً، ولا منزهاً عن المعاصي والذنوب فقط .
آية التطهير تدلّنا على عصمة الأئمة أو على عصمة أهل البيت (عليهم السلام) من الرجس، وكلمة الرجس نستبعد أنْ تطلق وتستعمل ويراد منها الخطأ والنسيان والسهو، إذن، لابد من دليل آخر، فما ذلك الدليل على أن الإمام والنبي معصومان ومنزّهان حتى عن السهو والخطأ والنسيان وما شابه ذلك ؟
الدليل على ذلك : كل ما دلّ من الكتاب والسنّة والعقل والإجماع على وجوب الإنقياد للإمام أو النبي، على وجوب إطاعته إطاعةً مطلقة غير مقيدة .
تارةً نقول لأحد : عليك بإطاعة زيد في الفعل الكذائي، عليك بإطاعة زيد في الوقت الكذائي، عليك بإطاعة زيد إنْ قال لك كذا .
أما إذا قيل للشخص : يجب عليك إطاعة زيد إطاعةً مطلقة غير مقيدة بقيد، غير مقيدة بحالة، غير مقيدة بوقت، فالأمر يختلف .
وبعبارة أُخرى : الإمام حجةٌ لله سبحانه وتعالى على خلقه، والخلق أيضاً إنْ انقادوا لهذا الإمام، وامتثلوا أوامره، وطبّقوا أحكامه وأخذوا بهديه وسيرته، سوف يحتجّون على الله سبحانه وتعالى بهذا الإمام .
إذن، الإمام يكون حجة الله على الخلائق، وحجة للخلائق إذا كانوا مطيعين له عند لله سبحانه وتعالى، ولذا يكون قول المعصوم حجة، فعل المعصوم حجة، وتقرير المعصوم حجة .
عندما يعرّفون السُنّة يقولون : السنّة قول المعصوم أو فعله أو تقريره، والسنّة حجة .
ولماذا ؟ لأنّ جميع حركات المعصوم وأفعاله وتروكه وحالاته يجب أن تكون بحيث لو أنّ أحداً اقتدى به في تلك الحالات، في تلك الأقوال، وفي تلك الأفعال، يمكنه أنْ يحتجّ عند الله سبحانه وتعالى عندما يُسأل لماذا فعلت ؟ لماذا تركت ؟ عندما يسأل لماذا كنت كذا ؟ لماذا لم تكن كذا ؟ فالملاك نفس الملاك بالنسبة إلى المعصية .
ولو أنك راجعت كتب الكلام من السنّة والشيعة، عندما ينزّهون النبي عن المعصية وعن ارتكاب الخطأ يقولون : بأن ذلك منفّر، ويجب أنْ يكون النبي منزّهاً عن المنفّر، لأن الله سبحانه وتعالى قد نصب هذا الشخص لأن تكون جميع أعماله حجة، ولأن يكون أُسوة وقدوة في جميع أعماله وحالاته وسيرته وهديه، فإذا جاء الأمر بالانقياد مطلقاً، جاء الأمر بالطاعة المطلقة، لابد وأنْ يكون المطاع والمنقاد له معصوماً حتى من الخطأ والنسيان .
لو أنك طلبت من أُستاذ أنْ يدرّس ولدك درساً معيّناً، فجاء في يوم من الأيام وقال : بأني نسيت درس اليوم، أو درّس هذا التلميذ درساً غير ما كان يجب عليه أنْ يدرّس، أو أخطأ في التدريس، لربما في اليوم الأول تسامحه ويكون معذوراً عندك، ولو جاء في اليوم الثاني، وأيضاً أخطأ في التدريس أو نسي الدرس، ثم جاء في اليوم الثالث وكرّر تلك القضية أيضاً، لاشك أنك ستعترض عليه ، وستعوّضه بأُستاذ آخر .
وهكذا لو أن إماماً نُصب في مسجد، لأنْ يأتمّ به الناس في الصلاة، فسهى في صلاة، وفي اليوم الثاني أيضا سهى، وهكذا تكرّر منه السهو أياماً، لا ريب أن القوم سيجتمعون عليه، وسيطلبون منه مغادرة هذا المسجد، وسيتوجهون إلى شخص آخر وينصبونه إماماً لهم، وهذا شيء طبيعي .
ولو أنك راجعت طبيباً، وأخطأ في تشخيص مرضك، وراجعه مريض آخر وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، وراجعه مريض ثالث وأخطأ أيضاً في تشخيص مرضه، لاجتمع الناس وأهل البلد كلهم على هذا الطبيب، ولأغلقوا عليه بابه، ولغادر البلد بكل احترام !! وهذا شيء واضح .
الله سبحانه وتعالى يريد أنْ ينصب أحداً بين المجتمع لأنْ تكون جميع أعمال هذا الشخص، وجميع أفعاله، وجميع حالاته حجة، يحتج بها على العباد، يكون قدوة للناس فيها ويكون أُسوة، يتبعونه ويسلكون مسلكه ثم يعتذرون إلى الله ويحتجون عليه بهذا الشخص .
لاحظوا كلام بعض علماء السنّة،عبارةً واحدةً فقط تشتمل على بعض الآراء والكلمات :
يقول الزرقاني المالكي في شرح المواهب اللدنيّة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : إنه معصوم من الذنوب، بعد النبوة وقبلها، كبيرها وصغيرها، وعمدها وسهوها على الأصح [كلمة على الأصح إشارة إلى وجود الخلاف بينهم ] في ظاهره وباطنه، سرّه وجهره، جدّه ومزحه، رضاه وغضبه، كيف ؟ وقد أجمع الصحب على اتّباعه [ هذه هي النقطة ] والتأسي به في كل ما يفعله، وكذلك الأنبياء [ أي : لا يختص هذا بنبيّنا، كل الأنبياء هكذا ] .
قال السبكي : أجمعت الأُمة على عصمة الأنبياء فيما يتعلق بالتبليغ وغيره، من الكبائر والصغائر، الخسّة أو الخسيسة، والمداومة على الصغائر، وفي صغائر لا تحط من رتبتهم خلاف : ذهب المعتزلة وكثير من غيرهم إلى جوازها، والمختار المنع [ لماذا ؟ هذه هي العلة : ] لأنا أُمرنا بالإقتداء بهم في ما يصدر عنهم ، فكيف يقع منهم ما لا ينبغي ؟ ومن جوّزه لم يجوّز بنص ولا دليل
======
.
قال السبكي : لأنا أُمرنا بالاقتداء بهم فيما يصدر عنهم مطلقاً، فكيف يقع منهم ما لا ينبغي، ومن جوّزه لم يجوّز بنص ولا دليل .
أضف إلى ذلك، هل الخطأ والنسيان والسهو فوق النوم ؟ والحال أن نوم النبي ويقظته واحد، نوم الإمام ويقظته واحد .
إتفق الفريقان على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)كانت تنام عينه ولا ينام قلبه، هذا الحديث في سنن الدارمي وفي صحيح الترمذي على ما رأيت في معجم ألفاظ الحديث النبوي(1)، وهذا المعنى أيضاً وارد في حق أئمّتنا سلام الله عليهم بلا فرق، ففي عدّة من الكتب للشيخ الصدوق في علامات الإمام (عليه السلام)، قال (عليه السلام) : « تنام عينه ولا ينام قلبه
وهل السهو والخطأ فوق النوم، الذي في نومه أيضاً يقظان، الذي في حال نومه قلبه غير نائم ، كيف يحتمل في حقه أن يكون في يقظته ساهياً خطئان مشتبهاً أحياناً ؟
أضف إلى ذلك، ألم نقرأ عن أمير المؤمنين سلام الله عليه في الخطبة القاصعة : إنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)كان معه ملك أوكله الله سبحانه وتعالى في جميع أدوار حياة رسول الله يسدّده (صلى الله عليه وآله وسلم) ؟ ونفس هذا المعنى موجود في حق أمير المؤمنين سلام الله عليه، قال رسول الله ـ وقد ضرب بيده على صدر علي ـ : « اللهم اهدِ قلبه وسدّد لسانه » . رواه صاحب الاستيعاب وغيره
بل العجيب، أن أهل السنة أنفسهم يروون عن أبي هريرة أنه قال لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : إني سمعت منك حديثاً كثيراً فأنساه [ فإذا كان الحديث كثيراً، الإنسان ينسى ] فقال رسول الله : « ابسط رداءك » فبسطته، فغرف بيديه فيه، ثم قال : « اضممه » فضممته، فما نسيت حديثاً بعده .
.
فكل ما يروى عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)بواسطة أبي هريرة يكون حقاً عن رسول الله !! وهذا ما يرويه محمد بن سعد في الطبقات
ويرويه أيضاً الذهبي في سير أعلام النبلاء)
ويرويه الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
ويوجد في غير هذه الكتب، فهل من عاقل مسلم يشك في ثبوت هذه الحالة لرسول الله ولعلي وللأئمة الأطهار ؟!
عصمة الأئمة من أهل البيت
سلام الله عليهم، وقد رأينا أن جميع ما يدل على عصمة رسول الله يدل على عصمة الائمة الأطهار، وكلّ دليل يدل على وجوب الإنقياد والطاعة له يدل على وجوب الإطاعة للأئمة، وأمثال هذه الأدلة تدل على عصمة أئمتنا حتى من السهو والنسيان والخطأ والغلط، كما بينّا : إن كل الأدلة الدالة على إمامة أئمتنا، وأنهم القائمون مقام نبيّنا، وأنهم الذين يملؤون الفراغ الحاصل من رحيله عن هذه الدنيا ، كل تلك الأدلة تدل على أنهم معصومون حتى من الخطأ والنسيان .
وأما الأحاديث الواردة في هذا الباب فكثيرة، ألا ترون أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول : « من أطاعني فقد أطاع الله ومَن عصاني فقد عصى الله، ومَن أطاع عليّاً فقد أطاعني ومن عصى عليّاً فقد عصاني »، هذا الحديث أورده الحاكم في المستدرك وصحّحه ووافقه الذهبي في تلخيص المستدرك(.
وإذا كانت طاعة الله وطاعة الرسول وطاعة علي واحدة، فهل من معصية أو سهو أو خطأ يتصوَّر في رسول الله وعلي والأئمة الأطهار ؟
كما أنكم لو راجعتم التفاسير لوجدتم تصريحهم بدلالة قوله تعالى : ( أطِيعُوا اللهَ وَأَطِيُعوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ )(على العصمة، لكنهم لا يريدون أن يعترفوا بأن أُولي الأمر هم الائمة من أهل البيت، فإذا ثبت أن المراد من اُولي الأمر في الآية هم أئمة أهل البيت بالأدلة المتقنة القطعية المقبولة عند الطرفين، فلابد وأنْ تدل الآية على عصمة أئمتنا .
لكن الفخر الرازي لا يريد أنْ يعترف بهذه الحقيقة، إنه يقول بدلالة الآية على العصمة لكن يقول بأن المراد من أولي الأمر هم الأمة(2)، أي الأُمة تطيع الأُمة ! أطيعوا الله وأطيعوا الرسول، أطيعوا الله أيّها الأُمّة، أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأطيعوا أنفسكم، الأُمة تكون مطيعة للأُمة، وهل لهذا معنى ؟ إنه مما تضحك منه الثكلى .
ومن الطبيعي أنْ يتّبع مثل ابن تيمية الفخر الرازي في هذه الآية المباركة، هذا واضح، وهذا ديدنهم مع كل دليل يريدون أن يصرفوه عن الدلالة على إمامة أئمتنا وعصمتهم .
يقول ابن تيمية : لا نسلّم أن الحاجة داعية إلى نصب إمام معصوم، لأن عصمة الأُمة مغنية عن عصمته .
وكأنّ ابن تيمية لا يدري بأن أكثر صحابة رسول الله سيذادون عن الحوض، وما أكثر الفتن، وما أكثر الفساد، وما أكثر الويلات والظلم الواقع في هذه الأُمة، وأين عصمة الأُمة ؟
وإني لأكتفي الآن بذكر حديثين
دلالة حديث السفينة على عصمة الأئمة (عليهم السلام) :
مما يدل على إمامة أئمتنا وعصمتهم بالمعنى الذي يقول به
علماؤنا وعليه مذهبنا حديث السفينة : « مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك »
وحديث السفينة الوارد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ينطبق تماماً على قضية نوح وابنه وما حدث في تلك الواقعة، ولو أردت أنْ أوضّح هذا الانطباق لطال بنا المجلس، فتأمّلوا .
أما حديث السفينة، فمن رواته :
1 ـ محمد بن إدريس، إمام الشافعية .
2 ـ أحمد بن حنبل، إمام الحنابلة(1) .
3 ـ مسلم بن الحجّاج(2) .
4 ـ أبو بكر البزّار .
5 ـ أبو يعلى الموصلي .
6 ـ أبو جعفر الطبري .
7 ـ أبو القاسم الطبراني .
8 ـ الحاكم النيسابوري .
9 ـ ابن عبد البر .
10 ـ الخطيب البغدادي .
11 ـ أبو الحسن الواحدي .
12 ـ الفخر الرازي .
13 ـ ابن الأثير .
14 ـ نظام الدين النيسابوري .
15 ـ ابن حجر العسقلاني .
16 ـ الخطيب التبريزي .
17 ـ نور الدين الهيثمي .
18 ـ السيوطي، في غير واحد من كتبه .
19 ـ ابن حجر المكي، في الصواعق .
20 ـ المتقي الهندي، في كنز العمال .
21 ـ القاري، في المرقاة .
22 ـ الزبيدي، في تاج العروس .
23 ـ الآلوسي، في تفسيره .
ولو أردنا أن نفهم مغزى هذا الحديث، فإن هذا الحديث تشبيه لأهل البيت بسفينة نوح « من ركبها [ واضح أن معنى « من ركبها » يعني الكون مع أهل البيت، من كان مع أهل البيت، من اقتدى بأهل البيت، من تبع أهل البيت ]نجى، ومن تخلّف عنها [ كائناً من كان، سواء كان منكراً لإمامة جميع الأئمة، أو منكراً حتى لواحد منهم ]هلك، ولا فرق حتّى لو كان المتخلِّف ابن رسول الله كابن نوح، ولو أن رسول الله نادى : « يا ربّ أصحابي أصحابي » يجاب : « إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك »، كما يقول نوح : يا رب ابني، فيأتي الجواب : ( إنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ )
فتدور قضية النجاة من الهلكات مدار الكون مع أهل البيت، وأهل البيت وسيلة النجاة، وكل فعل من أفعالهم وكل حال من أحوالهم حجة، وهم القدوة والأُسوة في جميع الأحوال .
.
دلالة حديث الثقلين على عصمة الأئمة (عليهم السلام) :
ومن الأدلّة القاطعة الدالّة على عصمة أئمتنا بالمعنى الذي
نذهب إليه، وليس فيه أيّ مجال للبحث والنقاش : حديث الثقلين، فإن رسول الله قرن العترة بالقرآن ـ وجعلهما معاً الوسيلة للهداية، وأنهما لن يفترقا ـ بـ « لن » التأبيدية حتى يردا عليه الحوض، قال : « فانظروا بما تخلفوني فيهما »، فكما أن القرآن الكريم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه كما نص القرآن نفسه، كذلك أهل البيت لا يأتيهم الباطل من بين أيديهم ولا من خلفهم، .
____________
____________
|
بسم الله الرحمن الرحيم
احب ابين لك امر غاية في الأهميه وهو إن ال البيت عليهم السلام فضلهم لاينكره إلا جاحد او مبغض . ومحبتهم فرض من الله علينا.
لكن مذهبي في محبة ال البيت عليهم السلام هو الوسطيه لامحب غال ولا مبغض غال
وفي الحقيقه اني سئلت سوال لم اجد عليه اي إجابه , بل أنك طرحت سوال ماهي العصمه وعدت وأجبت عليه,
وكلامك هناك ماينفيه انت قلت : ( الإمام لايسهو )
وانا أقول ان الله سبحانه وتعالى ( لايسهو )
والله سبحانه وتعالى يقول: ( ليس كمثله شيء )
فهل تستطيع أن تخبرني ماهو الفرق بين عدم سهو الله تعالى وعدم سهو الإمام؟؟
أتمنى منك أن تحصر الحوار في هذه النقطه بعد ذالك ننطلق لنقطه أخرى.
وتذكر اني لم اطرح قول عالم ولاغيره فانا لم أقول بقول اهل السنه والجماعه إلا بعد انا أعملت عقلي وعلمت انه مذهبهم هو المذهب الحق.
موالي سني
|
|
|
|
|